محافظ الدقهلية يزور دار الأيتام وكبار السن والمرضى لتهنئتهم بعيد الأضحى
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
قام الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية يرافقه الدكتور هيثم الشيخ نائب المحافظ، صباح اليوم الأحد عقب الانتهاء من صلاة عيد الأضحى المبارك بزيارة الأيتام وكبار السن من داخل بيت الفضل بمنطقة قولونجيل بالمنصوره لرعاية الأيتام وكبار السن وقدم لهم التهنئة بمناسبة عيد الاضحي المبارك وقام بتوزيع الحلوي والشوكولاته والعيديه عليهم وأكد لهم أنهم جميعًا ابنائه وأنه لم ولن يتواني لحظه في تقديم كافة أوجه الرعاية والدعم لهم، كما قام بزيارة المرضي بمستشفي أجا المركزي وقدم لهم التهنئة أيضًا بالعيد متمنيًا لهم الشفاء العاجل.
وأكد " المحافظ " علي أن فرحة الإحتفال بعيد الاضحي المبارك لم ولن تكتمل دون زيارة الأيتام وكبار السن والمرضي ومشاركتهم فرحة عيدنا المبارك لأن العيد لا يكتمل إلا بإدخال السرور والفرح علي قلوبهم.
ودعا " مختار " الجميع بزيارة دور الرعاية ومشاركة الأيتام وكبار السن والمرضى فرحة العيد قائلا " أجبروا خاطرهم " لأن ديننا الحنيف ونبينا الكريم "صلي الله عليه وسلم " أوصنا بذلك..
جاء ذلك بحضور الدكتور وائل عبدالعزيز وكيل وزارة التضامن الاجتماعي، والدكتور شريف مكين وزارة الصحه بالدقهلية، والدكتور السيد حسانين مدير مديرية الطب البيطري بالدقهلية، وأعضاء مجلس النواب النائب إيهاب أنيس، والنائبة أيه فتي، ومحمد أمين رئيس حي شرق المنصوره، واللواء صبري عبده رئيس مركز ومدينة أجا، وعبدالخالق سلامه مدير عام فرع جمعية الاورمان بالدقهليه.
يزور الأيتام وكبار السن والمرضي ليقدم لهم التهنئة بالعيد IMG_0722 IMG_0723 IMG_0724 IMG_0725 IMG_0728 IMG_0727 IMG_0726 IMG_0731 IMG_0730 IMG_0729المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدقهليه وزارة التضامن الاجتماعي كبار السن وزارة التضامن وكيل وزارة التضامن الاجتماعى الطب البيطري وكيل وزارة مجلس النواب التضامن الاجتماعى مديرية الطب البيطري الشوكولاتة محافظ الدقهلية عيد الأضحى المبارك جمعية الأورمان ذبح الأضاحي نائب المحافظ رعاية الأيتام صلاة عيد الأضحى المبارك مناسبة عيد الأضحى مناسبة عيد الاضحى المبارك صلاة عيد الأضحى وكيل وزارة التضامن بعيد الأضحى المبارك تهنئة بمناسبة عيد الاضحى بمناسبة عيد الأضحى المبارك
إقرأ أيضاً:
الأيتام المعاقون والأم مريضة السرطان
هديه أحمد هلالى محمود، أرملة توفى زوجها منذ 13 عاما، تاركا لها حملا ثقيلا فى تربية الأبناء الاربعة من ذوى الاحتياجات الخاصة، وانقاذهم من الهلاك والتشرد وسط ظروف الحياة القاسية، الاب كان عاملًا بسيطًا باليومية، رحل وهى تعانى من مرض السرطان، والأسرة تعيش فى ظروف معيشية بالغة الصعوبة، ولا تمتلك من حطام الدنيا شيئا، سوى معاش ضئيل الف وثلاثة جنيهات، ويخصم بالكامل لسداد قرض، وتسكن الام بايجار شهرى الف جنيه، ولا تستطيع تدبير نفقات الحياة الضرورية، والابناء الاربعة معاقون بين إعاقات بصرية وتأخر ذهنى، وفى حاجة ضرورية لنفقات المعيشة، من مأكل ومسكن وملبس ومصاريف الأدوية للام والابناء.
الأم عجزت وانهارت قواها أمام قسوة الحياة وغلاء الأسعار ونفقات المعيشة، والأطفال بين حصار الجوع والفقر والمرض، والأم مريضة بالسرطان مرتجع بالثدى وتحتاج علاجًا كيماويًا وهرمونيًا والمتابعة المستمرة.
وتناشد الام والايتام الاربعة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على نفقات الحياة والدواء.