لماذا أثارت حليمة بولند الجدل وماعلاقة كريستيانو رونالد بالموضوع؟
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أثارت حليمة بولند جدلًا واسعًا فور انتشار أنباء لها حول فبركة مكالمة كريستيانو رونالدو بها، بينما لم يصدر أي نفي رسمي أو تعليق من قبل صفحات نادي النصر الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
حليمة بولند تردّ على فبركة مكالمة رونالدو
ومن جهة آخرى، خرجت حليمة عن صمتها وشاركت جمهورها فيديو عبر سناب شات قالت فيه "حبايبي خلوا عنكم الذكاء الاصطناعي، وركزوا بذكائم الطبيعي،هل يعقل أن أكون بهالغباء أن أفبرك مقطع مثل هذا، يحولني إلى المساءلة القانونية، هل أنا مو عارفة العواقب الوخيمة، لتصرف غبي مثل هذا".
وأضافت:" "ثانيا الاتصال من تليفون الفندق من غرفة إلى أخرى، يعني في شهود بالفندق، وأكيد عندهم سستم يظهر من اتصل على من، ويبين إذا أنا اتصل على نفسي من نفس الغرفة، أو يبين مثلا إذا مديرة أعمالي متصلة من غرفتها ومسوية نفسها كرستيانو، كله بيبين في الفندق".
وتابعت:"ثالثًا "وهذا الأهم، تصرفي كان بكل عفوية وبساطة، كوني واحدة من جماهيره، صورت بكل بساطة وعفوية، فكان التصوير والتسجيل لأي واحد أو واحدة تشوف نجم تحبه أكيد راح تصور، مثل ما يصير مع جمهوري إذا شافوني، فما بالكم بنجم عالمي، كان كله من باب الفكاهة والضحك".
الجمهور يضع حليمة بولند في موقف محرج.. اعرف السبب
وعلى صعيد آخر، أكدت حليمة أنها المرة الأخيرة التي تعلق فيها على موضوع رزنالدو قائلة "أكن كل الاحترام لنادي النصر السعودي العالمي وأنا من محبيه ومحبين رونالدو ولكن وجب الرد على بعض الاتهامات والادعاءات.
وأوضحت:" لن أعلق مرة أخرى وأنا بانتظار استخراج كافة البيانات للمكالمة من ادارة الفندق ولدي كل ما يثبت صحة كلامي وثبات موقفي".
الجمهور يسخر من حليمة لهذا السبب!
أما عن ردود فعل الجمهور فقد وجد البعض ردها منطقي بالفعل وهي تملك الاثباتات ! بينما تفاجأ الأغلبية من الفيديو حيث علّق أحدهم "مدري وش اقول الكاميرا شغالة من أول شي كيف احد يجيه اتصال ويجلس يفتح جواله ويفتح السناب ويشغل الكاميرا قام يرجع يرد على التلفون غريبه يعني حتى المكالمه تصوّرها وكأنها تنتظر شخص متفقة معه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو رونالدو مواقع التواصل الاجتماعي تريند السعودية حلیمة بولند
إقرأ أيضاً:
مبابي يتفوق على رونالدو وينافس ميسي في «السادسة والعشرين»!
أنور إبراهيم (القاهرة)
احتفل الفرنسي كليان مبابي مهاجم ريال مدريد الإسباني، بعيد ميلاده الـ26، محققاً أرقاماً قياسية وبطولات تشير إلى اقترابه من «النجمين الأسطوريين»، الأرجنتيني ليونيل ميسي، والبرتغالي كريستيانو رونالدو.
وبهذه المناسبة، أجرى موقف جول العالمي مقارنة بين ما حققه مبابي، حتى وصل إلى هذا العمر، وبين إنجاز «الكبيرين» رونالدو وميسي، منذ بدايتهما وحتى سن 26، وفقاً للمعطيات التي حصل عليها الموقع من مصادر رقمية وإحصائية عديدة، أثبتت أن «فتى بوندي المدلل» صنع مشواراً رائعاً في سن مبكرة، وإن كان ينقصه بعض البطولات والألقاب الفردية عن «البرغوث» و«الدون»، أبرزها أنه لم يحصل على دوري أبطال أوروبا أو الكرة الذهبية، بينما حصل عليهما ميسي ورونالدو، حيث فاز الأخير مرة بـ«الأبطال» مع مانشستر يونايتد في بداياته، بينما فاز ميسي بأربع كرات ذهبية مع برشلونة، ونال مع النادي نفسه ثلاث بطولات دوري أبطال أوروبا.
غير أن الفرنسي لعب نهائيي كأس عالم بروسيا 2018، في سن 19عاماً، وقطر 2022، وحصل على اللقب في البطولة الأولى، وحل وصيفاً في الثانية، في الوقت الذي لم يحصل فيه أي من «النجمين الكبيرين» على البطولة في سن 26، بل إن رونالدو لم يحصل عليها على الإطلاق، في حين حصل عليها ميسي مؤخراً في «مونديال 2022».
وتشير الإحصائيات التي نشرها الموقع، إلى أن رونالدو سجل 224 هدفاً في 488 مباراة لعبها حتى هذه السن، بينما سجل مبابي 344 هدفاً في 477 مباراة، وهذا الفارق يبرز الأثر الكبير الذي يحدثه النجم الفرنسي، منذ أن كان لاعباً في موناكو، قبل أن تتفجر موهبته في باريس سان جيرمان.
وبالنسبة للتمريرات الحاسمة التي تسفر عن أهداف، يتفوق مبابي أيضاً على رونالدو، حيث صنع 144هدفاً مقابل 93 هدفاً لرونالدو، مؤكداً دوره المحوري في نتائج الفرق التي يلعب لها، وقال الموقع إن مبابي حقق هذه الأرقام، رغم أنه لم يحصل مطلقاً على دوري أبطال أوروبا.
وأمام ميسي كان التحدي أقوى والمنافسة أشد، ولكنها لمصلحة ميسي الذي سجل 348 هدفاً حتى سن 26، بخلاف حصوله على 4 كرات ذهبية و3 بطولات دوري أبطال، بينما لم يحقق مبابي بعد لقب دوري الأبطال، ولم يحصل حتى الآن على الكرة الذهبية.
وأشار الموقع إلى أن التفوق الأهم لمبابي على ميسي ورونالدو، أنه سبقهما إلى الفوز بأهم بطولة كروية، وهي كأس العالم، بينما كان عمره 19 سنة، بينما لم يحققها ميسي إلا في سن 35، في حين أن رونالدو لم ينل على الإطلاق شرف الفوز بها.
واختتم الموقع تقريره بقوله إن انضمام مبابي إلى ريال مدريد، هو القرار السليم، لإدراك تأخره عن «الكبيرين» في بعض الألقاب والأرقام القياسية مع الأندية، خاصة دوري الأبطال، بدليل نجاحه في أقل من 6 أشهر مع «الريال»، في حصد بطولتين هما السوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية، ما ينبئ عن مستقبل واعد ومبشر، وهو يرتدي قميص النادي الإسباني العريق.