نفذت الدكتورة رانيا صفوت مدير ادارة الإعلام والتثقيف الصحي بمديرية الصحة بالبحر الأحمر يرافقها هناء محمد مفتش تمريض رعاية أساسية  
مرورًا تفتيشيا على مكتب الصحه ورعايه الطفل  للتأكد من انتظام سير العمل وتوافر الاطقم الطبية  بشكل كاف.

ثم قامت بالمرور على العيادات المتنقلة ( بالنادى الاجتماعى وكارفور) الدكتورة سلوى الشاذلى مدير اداره القوافل للاطمئنان علي سير العمل وانتظامه وتواجد الفريق الطبي علي رأس العمل والاشراف علي الحملات التوعوية والتثقيفية التي تتم من خلال فرق الإعلام والتثقيف الصحي للتنبيه علي المبادرات الرئاسية.

واختتمت مرور فريق الرعاية الأساسية مس على وحده الميناء والأحياء لمتابعه سير العمل تحت إشراف الدكتور أحمد جلال لمتابعه الاعمال وتواجد الفرق الطبيه فى اماكنهم.

 تأتي الجهود الجهود بناءً علي توجيهات الدكتور إسماعيل العربي وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر بالمتابعة الدورية المستمرة علي كافة المنشآت الصحية بالبحر الأحمر

ومن جهته أكد وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر علي تذليل اي عقبات قد تواجه منظومة العمل لتقديم افضل الخدمات الطبية للمواطنين.


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البحر الاحمر وزارة الصحة منظومة العمل وكيل وزارة حملات مفتش اجتماعي عيد الأضحى المبارك إشراف مدير إدارة الإعلام النادي الاجتماعي الفريق الطبي الاجتماعي الخدمات الطبية متابعة سير العمل بالبحر الأحمر المبادرات الرئاسية عيادات المتنقلة المبارك الطبية للمواطنين والإشراف انتظام سير العمل الأضحى المبارك بناء على توجيهات العيادات المتنقلة بالبحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

هل تأثرت الدول المطلة على البحر الأحمر من تحول السفن إلى رأس الرجاء الصالح؟

يمن مونيتور/صحف

أكد وزير النقل اليمنى عبد السلام صالح حُميد، أن تحول حركة السفن إلى رأس رجاء الصالح يمثل تهديدًا رئيسيًا ومباشرًا لمصالح الدول المطلة على البحر الأحمر.

وأوضح حُميد، في تصريحات لـ«الشروق» على هامش توقيع اليمن على اتفاقية نقل البضائع على الطرق البرية بين الدول العربية- أن تأثير ما يحدث في البحر الأحمر لم يقتصر على اليمن وحده، حيث إنه لم يتكبد وحده الخسائر المترتبة على هذه التطورات، وإنما باتت تأثيرات ما يحدث واضحة لدرجة كبيرة على جميع الدول المطلة على البحر الأحمر، ومن بينها مصر، مؤكدًا أيضًا أن تأثير تفاقم الأوضاع لن يقتصر على اليمن ومصر والدول المطلة على البحر الأحمر، وإنما من شأنه أن يؤثر على جميع دول العالم.

واعتبر حُميد أن تحرك عدد كبير من السفن، التى كانت تمر عبر مضيق باب المندب والبحر الأحمر وقناة السويس نحو طريق رأس الرجاء الصالح، بالإضافة إلى معوقات التأمين البحري وارتفاع تكاليف الشحن، وغيرها من التحديات باتت تهدد بصفة رئيسية ومباشرة مصالح الدول المطلة على البحر الأحمر، لذلك فالوضع الراهن يحتم على الجميع العمل على تضافر الجهود لمواجهة هذا الصراع، والتصدي لكل التهديدات التي باتت تحيط بنا جميعًا.

وفيما يخص العلاقات المصرية اليمنية، قال وزير النقل اليمنى، إن مصر هي بلدنا الثاني، والحضن الذي يجمع كل العرب وليس اليمن وحده، الذي تربطه بمصر روابط تاريخية.

وأشاد بموقف القاهرة الداعم لليمن عقب اندلاع الحرب عام 2015، قائلًا: «لقد كانت مصر من أوائل الدول التي فتحت مطاراتها أمامنا عقب الحرب، وسنظل دائمًا حريصين للغاية على تعزيز سبل التعاون، وتوطيد العلاقات المصرية اليمنية على كل الأصعدة».

إلى ذلك، أكد حُميد أن الحكومة اليمنية تبذل جهودًا كبيرة لتجاوز التحديات الناجمة عن الحرب في اليمن عبر إعادة بناء كل ما تم تدميره سواء فيما يخص المؤسسات أو البنية التحتية، مشيرًا إلى تعافى الموانئ والمطارات، حيث يتم فيها العمل بصورة جيدة، وموضحًا أنه على الرغم من ذلك لا يزال هناك المزيد من العمل والجهد المطلوب حتى تتمكن اليمن من استعادة قوتها الاقتصادية.

كما أعرب وزير النقل اليمنى عن تطلع بلاده لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع دول المنطقة العربية في ضوء توقيعها لاتفاقية نقل البضائع على الطرق البرية بين الدول العربية، مشيرًا إلى أن هذه الاتفاقية ستعد بمثابة مرجعية سواءز قد تنشأ بين سواء ما لكي البضائع أو الناقلات.

كما أكد حُميد أهمية هذه الاتفاقية، لمساهمتها البارزة فى تعزيز الروابط والصلات بين اليمن والدول العربية، خاصة دول الخليج العربي التي تربطها باليمن حدود جغرافية مباشرة.

وأشار إلى أن الهدف الرئيسي من الاتفاقية هو تشجيع نقل البضائع بين الدول العربية ومنح المزيد من التسهيلات لنقل البضائع برًا، فضلًا عن تجاوز القيود ومعوقات النقل البرى على الطرق فيما بينها.

وأوضح حُميد أن من أبرز امتيازات هذه الاتفاقية هو مساهمتها فى توحيد القواعد والإجراءات المنظمة للنقل الدولي للبضائع على الطرق بين الدول المتعاقدة، لا سيما فيما يتعلق بالوثائق المستخدمة في عملية النقل الدولي للبضائع أو فيما يتعلق بمسئولية الناقل والحفاظ على حقوق الأطراف المختلفة وضمان السرعة في حل المنازعات.

مقالات مشابهة

  • هل تأثرت الدول المطلة على البحر الأحمر من تحول السفن إلى رأس الرجاء الصالح؟
  • تعليق العمل في مضيق البسفور
  • دعم أمريكي ”غير مباشر” لتصعيد الحوثيين بالبحر الأحمر حولهم إلى تهديد عالمي.. تحليل غربي يفجر مفاجأة
  • لقاء روسي إيراني لبحث ملف الأزمة اليمنية والتوتر بالبحر الأحمر
  • «البحرية الأوكرانية»: الأسطول الروسي في حالة شلل بالبحر الأسود
  • «البحرية الأوكرانية»: أسطول روسيا في حالة شلل بالبحر الأسود ويمكننا مهاجمته
  • شحوط سفينة شحن أمام سواحل القصير بالبحر الأحمر
  • رئيس جامعة الغردقة يستقبل القنصل الروسي بالبحر الأحمر لبحث سبل التعاون
  • إصابة 30 فتاة في انقلاب أتوبيس أثناء توجهه إلى دير بالبحر الأحمر
  • أول رد حوثي على تركيا بعد احتجاجها على استهداف سفينتها بالبحر الأحمر