شاهد رد فعل سيدة عادت إلى مخيم جباليا في غزة فوجدت بيتها قد قصف
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا لسيدة من مخيم جباليا في قطاع غزة، عادت إلى بيتها المهدم، لكنها ضربت مثالا في الصبر.
وأشادت السيدة بشباب القطاع الذين يقاومون الاحتلال، وأشارت إلى أن سكانه صامدون في وجه الحرب الإسرائيلية.
View this post on Instagram A post shared by فاطِم | قنّاصة لحظات???? (@fatma_hassona2)
ولا يزال جيش الاحتلال يواصل توغله جنوب ووسط قطاع غزة، في ظل استمرار جهود الوسطاء للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.
وبالتزامن مع العملية العسكرية في رفح، يواصل مئات الفلسطينيين النزوح من منطقة مواصي رفح، إلى غرب مدينة خان يونس والمحافظة الوسطى.
يأتي ذلك في وقت يواصل فيه الوسطاء في قطر ومصر جهود الوساطة، بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية، مع إسرائيل و"حماس" في محاولة للتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
وفي 6 مايو/ أيار الماضي أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية عسكرية في رفح، متجاهلا تحذيرات دولية من تداعيات ذلك على حياة النازحين بالمدينة، فيما سيطر في اليوم التالي على معبر رفح الحدودي مع مصر.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية جباليا غزة الاحتلال احتلال غزة جباليا طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تُشيّع خمسة من قادتها في مخيم جباليا شمال غزة
يمانيون../
شيّعت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الثلاثاء، جثامين خمسة من قادتها الشهداء في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، الذين ارتقوا خلال العدوان الصهيوني الأخير.
وجاء التشييع في اليوم الثالث لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين المقاومة الفلسطينية والعدو الصهيوني، بعد حرب إبادة صهيونية استمرت نحو 16 شهرًا.
الشهداء هم: فرسان خليفة، مصطفى قاسم، شادي عبد ربه، محمود المطعوط، وأحمد المطوق، وجميعهم من كتيبة جباليا البلد التابعة للواء شمال قطاع غزة.
تمكن الطواقم الطبية من انتشال جثامين الشهداء بعد عدوان صهيوني استمر أكثر من ثلاثة أشهر على شمالي القطاع، والذي خلّف عشرات الشهداء الفلسطينيين.
وخلال التشييع، ظهر العشرات من عناصر كتائب القسام بالزي العسكري والأسلحة الرشاشة في مشهد مهيب ونادر منذ اندلاع الحرب.
يُذكر أن كتائب القسام امتنعت خلال العدوان عن إعلان أعداد الشهداء من قادتها وعناصرها الذين ارتقوا في العمليات الميدانية أو جراء استهدافات الطائرات الصهيونية.