أنجلينا جولي تخطف أولادها من براد بيت في عيد الأب
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف موقع In Touch الأميركي أن أولاد براد بيت وأنجلينا جولي، قرروا بأجمعهم التخلي عن والدهم في عيد الأب، ليحتفل بالمناسبة وحيداً!
وقرر الأولاد الستة مادوكس (22 عاماً) وباكس (20 عاماً) وزاهارا (19 عاماً) وشيلوه (18 عاماً) والتوأمان نوكس وفيفيان (15 عاماً)، قضاء يوم 21 حزيران (يونيو) مع أمهم، بسبب انحيازهم لها في خلافها مع بيت.
وكانت الابنة فيفيان أسقطت اسم عائلة والدها من لقبها في فيلم The Outsiders الموسيقي، والذي ساهمت والدتها في إنتاجه.
وسبقتها شقيقتها الكبرى زاهارا بالخطوة عينها، حين قالت في شهر تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي عندما تم قبولها في نادي AKA النسائي في كلية “سبيلمان”: “اسمي زاهارا مارلي جولي”.
وقال مصدر لـ”إن تاتش”: “لقد صُدِم براد بإسقاط اسمه الأخير، ويشعر بأن جولي قد قلبت أطفالهما ضده ببطء ولكن بثبات. لقد أثرت بالتأكيد على قراراتهم بالابتعاد عن والدهم”.
وتجدر الإشارة إلى حارس الأمن الخاص بالعائلة طوني ويب، إتّهم جولي بـ”تسميم علاقة ابنائها الستة بوالدهم” وفق وثائق اطّلع عليها موقع “ديلي ميل”.
يشار إلى أن أنجلينا جولي (48 عاماً) تقدمت بطلب للطلاق من براد بيت (60 عاماً) عام 2016، فيما تتواصل المعارك القانونية حول الأملاك وحضانة الأطفال.
main 2024-06-16 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
منظمة “السلام الآن”: سبع بؤر استيطانية جديدة في الضفة الغربية خلال الأشهر الستة الماضية
يمانيون../ أكدت منظمة “السلام الآن”، أن المستوطنين أقاموا سبع بؤر استعمارية، في الضفة الغربية المحتلة.
وقالت المنظمة في بيان صحفي نشرته على موقعها الإلكتروني: لإن البؤر الاستيطانية السبع أقيمت في المنطقة (ب)، خلال فترة تتراوح ما بين الشهرين إلى ستة أشهر الأخيرة.
وبينت أن خمس من هذه البؤر تقع في مساحة كبيرة من الأرض شرق وجنوب شرق مدينة بيت لحم، وأن إحدى البؤرتين الاستيطانيتين الأخريين أقيمت شرق مستوطنة “عوفرا” وسط الضفة، على أراضٍ تعود ملكيتها لقرية “عين يبرود”.
أما البؤرة الأخرى، فتقع شمالا بالقرب من مستوطنة “شيلو”، جنوب البؤرة الاستيطانية “عدي عاد”، المقامة على أراض تابعة لقرية “ترمسعيا”.
وأشارت المنظمة في بيانها إلى أن بعض المواطنين الفلسطينيين نزحوا من هذه المناطق خوفا من اعتداءات المستوطنين، الذين استولوا لاحقا على منازلهم.
وتعتبر الأمم المتحدة الاستيطان الصهيوني غير قانوني، وتدعو إلى وقفه، محذرة من أنه يقوض فرص معالجة الصراع الفلسطيني الصهيوني وفقا لمبدأ حل الدولتين.
ويشهد الاستيطان في الضفة بما فيها القدس الشرقية ارتفاعا ملحوظا منذ وصول الحكومة اليمينية الراهنة برئاسة بنيامين نتنياهو، إلى الحكم في ديسمبر 2022.
وبحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، فقد نفذ جيش العدو والمستوطنون منذ السابع من أكتوبر 2023، وحتى السابع من أكتوبر 2024، 16,663 اعتداء، طالت أراضي وممتلكات الفلسطينيين، مستغلة ظروف الحرب والعدوان الذي تشنه على الشعب الفلسطيني من أجل فرض وقائع جديدة على الأرض.
وفي الفترة ذاتها، أقام مستوطنون، بحماية من جيش العدو، 29 بؤرة استيطانية تركزت في محافظة الخليل بـواقع ثمان بؤر، ورام الله ست بؤر، وبيت لحم أربع بؤر، وثلاث في نابلس، إضافة إلى شق سبع طرق لتسهيل تحرك المستوطنين وربط بؤر بمستوطنات قائمة.
وشرعنت سلطات الاحتلال 11 بؤرة استيطانية وحولتها إلى مستوطنات أو أحياء استيطانية تتبع لمستوطنات قائمة، وأحالت ما مجموعه تسع بؤر أخرى لإجراءات الشرعنة.