بتجرد:
2025-04-25@09:43:14 GMT

كيت وينسلت تصف قُبلة Titanic الشهيرة بالـ”كابوس”

تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT

كيت وينسلت تصف قُبلة Titanic الشهيرة بالـ”كابوس”

متابعة بتجــرد: كشفت كيت وينسلت أن قُبلتها الشهيرة مع ليوناردو دي كابريو في فيلم “تايتنيك” Titanic عام 1997، لم تكن رومانسية بالنسبة إليها، مثلما ظنّ الجمهور.

وكشفت وينسلت (48 عاماً) في تصريحات إعلامية للمرّة الأولى تفاصيل جديدة عن مشهد قبلة “روز” و”جاك”، عند مقدّمة القارب، حين كان عمر النجمين 21 و22 عاماً فقط.

وقالت في مقابلة مع لـ”فانيتي فير” إن المشهد كان “مثل الفوضى”، وأضافت:”كل فتاة في العالم أرادت أن يقبّلها ليوناردو دي كابريو (49 عاماً)، ولكن لم يكن الأمر على ما يرام”.

وأوضحت النجمة بريطانية المولد أنها أخفت مساحيق المكياج تحت فستان الكورسيه الخاص بها في المشهد، لأن فناني المكياج في الإنتاج لم يتمكنوا من “الوصول” إلى قسم السفينة موضع التصوير.

وتابعت: “لذا، واصلنا هذه القُبلة مع الكثير من المكياج الشاحب على وجهي. كنت أودّ أن أفحص مكياجنا بين اللقطات، كان سينتهي بي الأمر وكأنني أمتص قطعة من الشوكولاتة بالكراميل بعد كل لقطة لأن مكياجه كان سينفجر عليّ”.

ولفتت إلى أن الأمر  كان”مضحكاً للغاية”، ومضيفةً: “دي كابريو كان مهرّجاً كبيراً”.

واختتمت بالقول: “لقد كان تصوير هذا المشهد كابوساً لي، لأن ليو لم يستطع التوقف عن الضحك، وكان علينا إعادة تصويره أربع مرات. المشهد رومانسي بحق، أليس كذلك؟”.

main 2024-06-16 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

دراسة: الدارجة تهيمن والفصحى تتوسع عند المغاربة

كشفت دراسة حديثة أنجزها مكتب “سونيرجيا” المتخصص في استطلاعات الرأي، عن تحولات ملحوظة في المشهد اللغوي المغربي خلال سنة 2025، مشيرة إلى تقدم العربية الفصحى في أوساط الشباب، مقابل استمرار هيمنة الدارجة المغربية كلغة أم لمعظم السكان.

وبحسب نتائج الدراسة، فإن 29% من المغاربة يتحدثون العربية الفصحى، مع تركز استخدامها بشكل أكبر في الوسط الحضري وبين الفئات الشابة والمتعلمة، في انعكاس مباشر لتوسع نسب التمدرس في الأجيال الجديدة.

من جهتها، تحافظ الدارجة المغربية على موقعها كلغة جامعة في الحياة اليومية، حيث يعتبرها 94% من المواطنين لغتهم الأم، رغم غياب طابعها الرسمي.

أما اللغة الأمازيغية، فيتحدث بها 25% من المغاربة، وتُستخدم كلغة أولى لدى 21%، مع تسجيل أعلى نسب الاستعمال في مناطق الجنوب، حيث تصل إلى 39%. كما أظهرت الدراسة أن حضور الأمازيغية يظل مستقرًا نسبيًا، خصوصًا في الأوساط القروية والفئات الشعبية.

وفي ما يخص اللغة الفرنسية، لا تزال تلعب دورًا مهمًا في التعليم والإدارة وقطاع الأعمال، حيث صرّح 19% من المستجوبين بقدرتهم على التحدث بها بطلاقة. وسجلت الدراسة تفاوتًا واضحًا بين الطبقات الاجتماعية، إذ ترتفع النسبة إلى 43% بين الفئات الميسورة، مقابل 6% فقط لدى ذوي الدخل المحدود.

كما رصدت الدراسة تقدمًا ملحوظًا للغة الإنجليزية، خصوصًا بين الشباب دون سن 34 عامًا بنسبة 17%، وبين الفئات ذات الدخل المرتفع بنسبة 22%، وهو ما يعكس تنامي دور هذه اللغة في التعليم العالي وسوق الشغل والإعلام الرقمي، رغم أن نسبتها العامة لا تتجاوز 9% من مجموع السكان.

من جهة أخرى، لا تزال اللغتان الإسبانية والألمانية على هامش المشهد اللغوي، إذ لا يتعدى عدد المتحدثين بهما بطلاقة 1%، ما يعكس محدودية انتشارهما في المنظومتين التعليمية والمهنية بالمغرب.

وأبرزت الدراسة أن 45% من المغاربة أحاديي اللغة، في حين يتحدث 34% لغتين، و14% ثلاث لغات، بينما تصل نسبة من يتحدثون أربع لغات أو أكثر إلى 11% في الفئة العمرية 25-34 سنة، و20% بين الفئات ذات الدخل المرتفع.

وتعكس هذه النتائج تنوع المشهد اللغوي المغربي وتحولاته، في ظل تفاعل مستمر بين الانتماء الثقافي، منظومة التعليم، والتطورات الاقتصادية والتكنولوجية.

مقالات مشابهة

  • “ابن بطوطة مول” يحتفل بمرور 20 عاماً على تأسيسه ويقدّم 20 عطلة أحلام لا تُنسى
  • انت اللي قتلت ابني يا مجدي.. ريم مصطفى عن تريند رمضان: اتخضيت
  • شاهد بالفيديو.. بعد أن بحث عنه في مسقط رأسه.. قائد الجيش “البرهان” يلتقي بالمواطن حماد عبد الله صاحب المقولة الشهيرة (نهنئ الجيش ليوم القيامة)
  • من العالم.. مصر تتصدر المشهد والحوادث الصادمة بكلّ مكان
  • دراسة: الدارجة تهيمن والفصحى تتوسع عند المغاربة
  • ترامب يكشف خطة "ما بعد الحرب" ويُقصي حماس من المشهد.. من البديل؟
  • هل يتحول حلم ترامب بإحياء الصناعة الأميركية إلى كابوس؟
  • العراق… 22 عاما بين “جمهورية الخوف” و”دولة المافيا” انتصار الأعراف السياسية للمحاصصة وتقسيم الغنائم
  • الصفقة الكبرى: العالم يُعاد تقسيمه من جديد.. بدمائنا
  • شاهد بالفيديو.. وسط ذهول واستغراب الجمهور.. عمارة “آراك” الشهيرة بالسوق العربي تحافظ على حالتها الطبيعية رغم احتراق ودمار جميع المباني التي من حولها