تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعود عرض عرائس الماريونيت "مملكة السحر والأسرار" في الموسم الثاني، وذلك بداية من غد الاثنين ثاني أيام عيد الأضحى المبارك، في حفلتين يومياً، الأولى ماتينيه في السابعة مساء، والثانية سواريه في التاسعة مساءً بقاعة صلاح جاهين في مسرح البالون بالعجوزة.

"مملكة السحر والأسرار" إنتاج فرقة تحت 18، التابعة لفرق البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، ويحكي العرض عن رحلة مدرسية أثناء زيارة الأهرامات، حيث يدخل الطلبة داخل الهرم لتحدث مفاجأة دخولهم عصر الفراعنة والقيام بمغامرات واكتشاف أسرار من الأهرامات.

العرض أداء صوتي حسب الظهور هبه محمد، نورهان هاني إبراهيم، عبدالرحمن طارق، دعاء محمد، حسن الشريف، إيهاب علوان، هاني إبراهيم، يحيى نديم، وفاء السيد، باسم نور، عماد عبدالعظيم، والمحركين حسب الظهور عماد عبدالعظيم، ياسر جمعة، هبه محمد، دعاء محمد، إيهاب علوان، خالد عبدالحافظ، أحمد صالح، أحمد حسن، سوريال سعيد، نور الشرقاوي، باسم نور، محمد نوفل، محمد جاد، هشام إبراهيم، أحمد طارق، فني اكسسوار عرائس موسى سعد، محمد فتحي.

العرض من تأليف عبدالمنعم محمد، أشعار محمد زناتي، ديكور د. محمد سعد، عرائس د. أمير عبدالمسيح، موسيقى وألحان يحيى نديم، توزيع موسيقى أحمد ريكاردو، إضاءة أبو بكر الشريف، مادة فيلمية ضياء داوود، تنفيذ ديكور أبو العلا صابر، مساعد مخرج دعاء محمد، هبة محمد، مخرج منفذ ياسر جمعة، رؤية إخراجية عماد عبدالعظيم.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مملكة السحر والأسرار عيد الاضحى المبارك قاعة صلاح جاهين مسرح البالون البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية

إقرأ أيضاً:

جحود الأبناء.. قصة رجل ضحى بعمره من أجل أولاده فطردوه من المنزل

وسط ضجيج الحياة وصراع الأجيال، يقف عم محمد رجل بسيط، يحمل فوق كتفيه أثقال سنوات الغربة، وسنوات الشقاء، لم يكن يعلم أن تعب الثلاثين عامًا في الغربة، وعرق السنين، ستنقلب عليه يومًا، فيجد نفسه غريبًا في بيته، منبوذًا من أبنائه الذين رباهم ليكونوا أحسن منه.

روسيا تشن قصفا صاروخيا عنيفا على العاصمة الأوكرانية كييفأزمة تلوح في الأفق.. الزمالك مهدد بإيقاف قيد جديد

وقال «عم محمد» في لقائه مع الإعلامية نهال طايل، في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2»: «سافرت كتير، يمكن 30 سنة سفر، وقلت عيالي ما يشوفوش اللي أنا شفته، عشان الواحد عاوز عياله زيها أحسن منه مهما يكن».

حلم الأب لم يكن سوى حياة أفضل لأبنائه، بعيدًا عن الشقاء، لكنه لم يكن يعلم أن تلك الرحلة ستُخصم من رصيده العاطفي لديهم.

يروي عم محمد: «المجلس قالوا عاوزين عقد بيع عشان الترخيص يتم، فعملت العقد باسم زوجتي، عشان عداد ميه وكهربا لازم تكون موجودة».

قرارات بسيطة في ظاهرها، لكنها كانت بداية القصة، والترخيص باسم الزوجة، أما الأرض فباسمه، لأنه كان دائم السفر، وكانت هي من تدير شؤون الحياة.

يتنهد عم محمد بحرقة ويقول: «توفت مراتي يوم 16 /10 /2013 وقتها كنت بطلت السفر وبقيت أشتغل عامل، بزرع في الأرض».

كل ما فعله كان من أجل أولاده، لكن رد الجميل كان عكسيًا، فلم يُحترم كأب، ولم يُعترف بحقه في البيت الذي بناه بيديه، ولم يكن يتخيل يومًا أن يصل الحال إلى أن يخاف من دخول بيته، أو أن يصبح هو الغريب في المنزل الذي تعب لبنائه.

مقالات مشابهة

  • ندى بهجت تقدم أوبريت «الدنيا ربيع» على مسرح البالون بتوقيع تامر عبد المنعم
  • "لعبة النهاية " من جديد على مسرح الطليعة.. صور
  • اليوم.. ندى بهجت تقدم أوبريت «الدنيا ربيع» على مسرح البالون
  • «كارمن» يواصل لياليه على مسرح الطليعة بحضور نقيب الممثلين.. صور
  • دعاء تحصين المنزل.. من القرآن الكريم والسنة المطهرة
  • جحود الأبناء.. قصة رجل ضحى بعمره من أجل أولاده فطردوه من المنزل
  • تعادل سلبي بين الإسماعيلي وطلائع الجيش في كأس عاصمة مصر
  • عمرة الـ 4 أيام بـ 17 ألف جنيه.. دكتور إبراهيم عليوة يوضح لـ الأسبوع
  • جامعة القاهرة تكرم مخرج "حاجة تخوف" وتشيد بأبطاله
  • محمد عبدالعظيم يلعب شخصية "صوت الشنب" في عرض "شنب شرقي منقرض"