عاجل.. مدانون بتهم الإرهاب يحتجزون ضابط وحارس السجن في روسيا.. فيديو
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
قالت وسائل أجنبية، إن ضابط عمليات وحارس احتجزا كرهائن من قبل سجناء مدانون بتهم "الإرهاب" في مركز الاحتجاز “السجن” قيد المحاكمة في روستوف .
وأشارت الوسائل، إلى أن محتجزو الرهائن في مركز الاحتجاز في روستوف مسلحون بفؤوس مدببة وهراوات مطاطية
وقام السجناء بتصوير الرهائن في منشأة الاحتجاز السابق للمحاكمة في روستوف في روسيا، وتزعم مصادر محلية أن أعضاء المجموعة يطلقون على أنفسهم اسم “مجاهدي الدولة الإسلامية” وأن المفاوضات جارية معهم.
ضابط عمليات وحارس احتجزا كرهائن من قبل سجناء مدانون بتهم "الإرهاب" في مركز الاحتجاز قيد المحاكمة في روستوف
????السجناء الذين احتجزوا رهائن في مركز الاحتجاز قيد المحاكمة في مقاطعة روستوف الروسية متهمون بتهم "الإرهاب"
????محتجزو الرهائن في مركز الاحتجاز في روستوف مسلحون بفؤوس مدببة… pic.twitter.com/c8pYWSeJMz
قام العديد من السجناء باحتجاز موظفي السجن كرهائن وقاموا بتصويرهم في منشأة الاحتجاز السابق للمحاكمة في روستوف في روسيا. وتزعم مصادر محلية أن أعضاء المجموعة يطلقون على أنفسهم اسم “مجاهدي الدولة الإسلامية” وأن المفاوضات جارية معهم. pic.twitter.com/zV4lxUubQB
— Arab-Military (@ashrafnsier) June 16, 2024المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سجناء مدانون بتهم الإرهاب يحتجزون ضابطا روسيا فی روستوف
إقرأ أيضاً:
رحيل البابا فرنسيس وأثره في قلوب السجناء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سجناء روما يفقدون "أبًا" كان مصدر أملهم بكلمات مليئة بالحزن، عبّر السجناء عن فقدانهم لشخصية اعتبروها "أبًا" حمل همومهم حتى أنفاسه الأخيرة.
رحل البابا فرنسيس تاركًا وراءه إرثًا إنسانيًا عميقًا في السجون، حيث وصفه المونسنيور بنوني أمباروس، الأسقف المسؤول عن الأعمال الخيرية والرعوية في سجون روما، بأنه "كان مرهقًا كمن يجر نفسه بالكاد، لكن حضوره كان صرخة تُلزم العالم بالالتفات إلى السجناء".
مشروع مصنع المعكرونة: خطوة لتمكين الشبابقبل أيام من رحيله، وجه البابا فرنسيس دعمًا ماليًا بقيمة 200 ألف يورو لمشروع مصنع المعكرونة في سجن الأحداث "كازال ديل مارمو"، الذي يهدف إلى تدريب الشباب وتوفير فرص عمل لهم. جاءت هذه الخطوة بعد نقاش مع الأسقف أمباروس، الذي أخبر البابا بوجود دين كبير على المشروع، مؤكدًا أن تسديده سيسمح بخفض سعر المنتج وزيادة المبيعات، وبالتالي توظيف عدد أكبر من النزلاء.
زيارة "ريجينا كويلي": حضورٌ يُترجم القيم إلى أفعاللا يزال صدى زيارة البابا الأخيرة إلى سجن "ريجينا كويلي" حاضرًا في الأذهان، حيث مثّلت زياراته المتكررة للسجون تأكيدًا على التزامه بفئة غالبًا ما تُهمش. عبر سجناء وعاملون في السجون عن اعتزازهم بجهوده التي تجاوزت الدعم المادي إلى بناء جسور من الأمل والإنسانية.
كلمات الأسقف أمباروس: "لقد أنفق كل شيء من أجلهم"
في شهادته المؤثرة، كشف الأسقف بنوني أمباروس تفاصيل لقائه الأخير بالبابا، قائلًا: "أخبرته أننا نواجه ديونًا كبيرة، فردّ دون تردد: ’أنفقتُ كل أموالي تقريبًا، لكن ما زال لدي شيء في حسابي‘، ثم قدم لنا المبلغ الذي نحتاجه". هذه الروح الكريمة جعلت من البابا رمزًا للعطاء غير المشروط، حتى في لحظاته الأخيرة.
إرث إنساني لا يُنسى
رحل البابا فرنسيس، لكن بصمته في سجون روما ستظل شاهدة على إيمانه العميق بكرامة الإنسان، وقدرته على تحويل القيم إلى أفعال ملموسة. السجناء اليوم، كما العاملون معهم، يرددون: "فقدنا أبا... لكنه علمنا أن الأمل لا يموت".