العرب القطرية:
2024-07-08@05:08:12 GMT

لانتخاب الرئيس ونائبه.. اليوم عمومية الريان

تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT

لانتخاب الرئيس ونائبه.. اليوم عمومية الريان

يعقد مساء اليوم اجتماع الجمعية العمومية لنادي الريان بقاعة المؤتمرات باستاد أحمد بن علي. حيث وجهت الدعوة لأعضاء الجمعية العمومية لحضور الاجتماع لانتخاب رئيس جديد للنادي ونائب للرئيس لاستكمال الفترة المتبقية لمجلس الإدارة حتى يوليو من عام 2024، حيث تم فتح باب الترشيح لمدة يومين.
 وكانت الجمعية العمومية غير العادية قد وافقت على استقالة سعادة الشيخ علي بن سعود بن أحمد آل ثاني رئيس النادي، والسيد علي سالم عفيفة نائب الرئيس من منصبيهما.

وتم تقديم الشكر للإدارة السابقة على الجهود التي قدمتها، والتأكيد على ضرورة الاهتمام بتعيين كوادر إدارية لها حضورها في كافة الألعاب، لعودة فريق كرة القدم إلى منصات التتويج وتحقيق الألقاب والبطولات.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر نادي الريان الجمعية العمومية

إقرأ أيضاً:

دار الفتوى يدعو إلى استمرار مفاعيل المبادرات والمساعي لانتخاب رئيس

دعا المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى النواب إلى "القيام بدورهم وتحمل مسؤولياتهم الوطنية المؤتمنين عليها بانتخاب رئيس للجمهورية، يكون انتخابه مدخلا للارتقاء بلبنان إلى مستوى طموحات أهله بالوحدة والتقدم والازدهار، والى مستوى رسالته الإنسانية وطنا واحدا لمجتمع متعدد ومتنوع".

وأكد في مقرراته بعد اجتماعه برئاسة مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان أن "إنجاز الاستحقاق الرئاسي يتطلب حوارا وتشاورا بين كل القوى السياسية والكتل البرلمانية التي ينبغي عليها ممارسة دورها الوطني، للخروج من دوامة الدوران في فراغ التعطيل وتقاذف الاتهامات التعطيلية لانتخاب رئيس".

كما أكد موقفه المبدأي الثابت من أن "انتخاب رئيس للدولة يكون مؤتمنا على الدستور ووحدة الدولة ومصالح الشعب، هو شأن وطني يجسد الإرادة الوطنية الواحدة والمصلحة العليا للدولة بأبهى صورها".

وشدد المجلس الشرعي على "ضرورة استمرار مفاعيل المبادرات والمساعي المحلية والخارجية للخروج من النفق المظلم الذي وضع فيه لبنان، لإنقاذه مما هو فيه وتعيده إلى الطريق القويم".

ونبه من خطورة العدوان الإسرائيلي "على الجنوب وسائر المناطق اللبنانية والنوايا الخبيثة والماكرة تجاه وطننا"، داعيا إلى التمسك بالوحدة الوطنية "للوقوف في وجه جرائم الاعتداءات الصهيونية على جنوب لبنان وبقاعه، وهي جرائم ضد الإنسانية يشجعه عليها سكوت المجتمع الدولي على الجرائم الأشد بشاعة التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة وفي الضفة الغربية المحتلة وفي الأراضي اللبنانية".

وناشد المجلس المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية المعنية "التحرك بفعالية لوضع حد لهذه الجرائم التي تنتهك حقوق الإنسان، وفي مقدمتها حقه في الحياة وفي ممارسة سيادته الوطنية على أرضه".

ودعا مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان القوى السياسية والمعنيين بإنجاز الاستحقاق الرئاسي إلى أن "يتحاوروا ويتشاوروا ويقدموا تنازلات متبادلة لمصلحة وطنهم وللنهوض بالدولة ومؤسساتها، ليعيش المواطنون بأمن وأمان وسلام في رحاب دولة قوية عادلة، وإلّا فإنّ الدمار والخراب سيقضي على ما تبقى من هيكل الدولة”.
 
وقال في رسالة السنة الهجرية الجديدة: "كل يوم تأخير في إنجاز الاستحقاق الرئاسي سيدفع فيه الوطن والمواطن ثمن هذه الحالة المزرية التي نعيشها أمنياً وسياسياً واقتصادياً واجتماعياً وحتى أخلاقياً. وهذا الأمر مسؤولية يتحملها المعرقلون، واستمرار التناكف والتعنت والعناد والتحديات المتبادلة والتصلب في المواقف أمر خطير ينذر بانهيار الوطن على الجميع وعندها لا ينفع الندم" .
 
وتابع: "كفى ساستنا خصومات. عليهم أن يكونوا يداً وصفاً واحداً، متمسكين بالدستور واتفاق الطائف وبالثوابت والمصالح العليا وبالوحدة الوطنية في مواجهة الأخطار المحدقة بلبنان".
 
وحذر من "المتربصين بالأمن الوطني والاجتماعي الذين يروجون الأضاليل والأكاذيب والترهات لإشعال الفتن والتنازع والتناحر بين اللبنانيين".
 
بدوره وفي المناسبة نفسها قال شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ ساميّ أبو المنى: "كما في كل ذكرى وعيد ومناسبة، فإننا نستذكر حال القوم وواقع البلاد عندنا، فنذكر لعل الذكرى تنفع والتذكير يوقظ الضمائر، ونرفع الصوت لعل آذان المسؤولين تسمع وعيونهم تبصر وضمائرهم تتيقظ، ألا يعيشون ما يعيشه الشعب من خوف على المستقبل وقلق على المصير؟ ألا يتوجسون من انهيار الهيكل على ساكنيه في ظل ما تشهده المنطقة من أحداث واعتداءات إسرائيلية متمادية؟ ألا يعلمون أن التنافر يبدد الآمال وأن التفاهم يولد الإنجازات؟ فإلى متى الانتظار؟ وهل يبنى الوطن بغير دستور يحترم ونظام يتبع؟ أم هل تدار الدولة بغير رأس منظم وقلب يتسع للجميع؟ ألسنا اليوم أحوج ما نكون لاتخاذ المبادرة والبدء بالتشاور الجدي والحوار الصادق والصريح لانتخاب رئيس للجمهورية قبل تفاقم الأمور وحصول ما هو أسوأ في ظل ما نشهده يوميا من تصعيد حربي عدواني واستباحة إسرائيلية لجنوب لبنان الصامد؟ وهل فقدنا القدرة على تفاهم داخلي يأخذ في الاعتبار التوازنات المطلوبة، وأصبحنا رهينة لتفاهم خارجي منتظر يراعي التوازنات بين الدول ويحل العقد المستعصية في المنطقة؟"

مقالات مشابهة

  • قوى المعارصة تنجز خريطة طريق لانتخاب الرئيس وتعلنها غدا
  • «عمال مصر» يفوض عبد المنعم الجمل لتسيير أعمال الاتحاد
  • بري: التشاور ضروري لانتخاب رئيس للبنان في 10 أيام.. ولا حوار بمن حضر
  • نشرة السومرية.. محاولات لتعطيل لجنة مكافحة فساد واسط والبرلمان يستعد لانتخاب الرئيس
  • نقيب الأطباء يدعو لحضور الجمعية العمومية العادية فى انعقادها الثانى الجمعة المقبل
  • دار الفتوى يدعو إلى استمرار مفاعيل المبادرات والمساعي لانتخاب رئيس
  • «القاضي» يدعو الأطباء للجمعية العمومية في انعقادها الثاني
  • بارولين من روما: لانتخاب رئيس جديد للجمهورية في لبنان
  • منى مينا تدعو الأطباء لحضور عمومية 12 يوليو لمناقشة قانون تأجير المستشفيات الحكومية وحماية حقوق الأطباء
  • عمومية النادي العلمي تزكي مجلس الإدارة الجديد لدورته المقبلة لمدة عامين مقبلين