تعرف على تفاصيل حفل عاصي الحلاني في لندن
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
يستعد الفنان عاصي الحلاني لإحياء حفلًا غنائيًا كبيرًا في لندن يوم الثلاثاء الموافق ثالث أيام عيد الأضحى، ومن المقرر أن يقدم خلاله مجموعة من أغانيه المميزة.
آخر أعمال عاصي الحلاني
يشار أن آخر أعمال عاصي الحلاني أغنية عالدحية، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
عالدحية وعالدحية
قلبي ما حب الا هي
بنية مزيونة ونشمية
تستاهل خدم وحراس
وعالدحية عالدحية
قلبي ما حب الا هي
بنية مزيونة ونشمية
تستاهل خدم وحراس
يا قليبي ندرا علي
لو ربي يعيشني 100
ما ببدلك بأي بنية
وما خونك حتى باحساسي
وعالدحية عالدحية
قلبي ما حب الا هي
بنية مزيونة ونشمية
تستاهل خدم وحراس
ها هاه هاها
ها هاه هاها
ها هاه هاها هاهاهاها
يا ما احلا هالحلو الغالي
درج درج يا غزالة
شعراته سمره مجدلة
وجبينه مثل الالماس
أول ما نصلي على النبي
الفزعة يا ربعي ويا هالي
بحب النشمية مبتلي
سحرتني من ساسي لراسي
وعالدحية عالدحية
قلبي ما حب الا هي
بنية مزيونة ونشمية
تستاهل خدم وحراس
ها هاه هاها
ها هاه هاها
ها هاه هاها هاهاهاها
نسمع طخ البواريد
لاجل بنت الاجاويد
جايكم ابو الوليد
يزفها بصلي الرشاش
قمر ومغطى بعباية
مرباية احسن تربايه
جوهرة بالحسن آية
صابتني يما بهواسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاصى الحلانى ثالث أيام عيد الأضحى حفل عاصي الحلاني في لندن أحدث اغاني عاصي الحلاني
إقرأ أيضاً:
محلل: التحالف بين لندن وأنقرة لم يمنع دعم الأكراد في الشمال السوري
قال المحلل السياسي المهتم بالشأن السوري محمد عمر إنه بعد مرور ما يزيد عن شهر منذ سقوط نظام الأسد، مازالت الاشتباكات مستمرة بين قوات سوريا الديمقراطية "قسد" وبعض القوات المدعومة من النظام التركي، حيث تعتبر تركيا أن القوات الكردية تسعى للانفصال عن سوريا وتشكيل منطقة حكم ذاتي وهذا ما يهدد الأمن القومي التركي بسبب العداء بين النظام الحاكم هناك والأكراد واعتبارهم جماعات إرهابية.
وأضاف أن قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع قد أكد أنه سيترك مجالا للتفاوض مع قوات "قسد" وأن حكومته لديها الحق في استخدام الوسائل كافة لاستعادة وحدة الأراضي السورية.
وتابع المحلل، أنه بهذا الصدد أوضح الشرع في تصريحات لوسائل إعلام تركية أنهم سيتركون مجالا للتفاوض مع قوات قسد، ويمتلكون الحق في استخدام الوسائل كافة لاستعادة وحدة أراضينا، ولن يسمحوا على الإطلاق بوجود سلاح خارج سلطة الدولة أو بتقسيم سوريا".
وأضاف أن حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب تستغل مسألة داعش لخدمة مصلحتها الخاصة، ولا يمكن أن نقبل بوجود مجموعات المقاتلين الأجانب في سوريا، كما أكدت تركيا بدورها مؤخرًا على استمرار تحركاتها ضد الأكراد، وقال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره العراقي فؤاد حسين، إنه نقل مجددا توقعات تركيا من العراق بشأن تصنيف حزب العمال الكردستاني "منظمة إرهابية" رسميا، وذلك بعد أن صنفته بغداد "منظمة محظورة" العام الماضي.
وقال فيدان: "أود أن أؤكد بقوة على هذه الحقيقة: حزب العمال الكردستاني يستهدف تركيا والعراق وسوريا. ومن أجل مستقبل منطقتنا وازدهار شعوبنا، يتعين علينا أن نخوض معركة مشتركة ضد الإرهاب".
ونقلت صحيفة "أيدينليك" التركية في مقال لها، نقلًا عن مصادر، أنباء عن وجود دعم استخباراتي بريطاني لـ "قسد" في سوريا. وأشارت الى أن هذا الدعم تأكد بعد الكمين الذي نصبته قسد لعناصر من الجيش الوطني خلال معارك ريف حلب، والذي أُسر فيه عدد من العناصر بينهم جنديان تركيان.
وبحسب الصحيفة التركية، اعتمدت أنقرة على بريطانيا في حربها ضد حزب العمال الكردستاني منذ عام 2016، وتصاعدت التوترات بين تركيا والولايات المتحدة بعد محاولة الانقلاب الفاشلة ضد أردوغان، والتي يُزعم أن واشنطن وحلفاؤها هم من يقفون وراءها. وأشار المحلل السياسي، إلى أن ذلك أدى إلى نشوء "تحالف" غير عادي أددطحدث تقارب بين أنقرة ولندن في السنوات الأخيرة وتعزيز العلاقات بين البلدين، موضحا أنه في ظل التصعيد الأخير للتوترات، زادت العديد من دول التحالف الدولي، وعلى رأسهم بريطانيا، من دعمها لقوات سوريا الديمقراطية على الرغم من التحالف المعلن بين لندن وأنقرة، ولم يقتصر هذا الدعم على المساعدات العسكرية والمالية، بل امتد إلى التنسيق الأمني والاستخباراتي المكثف بين الاستخبارات البريطانية وقوات سوريا الديمقراطية، والذي كان يجري في سرية تامة.
واستطرد أن وسائل الإعلام تداولت مؤخرًا أنباءًا عن اعتقال قوات سوريا الديمقراطية أربعة عناصر من الجيش الوطني السوري تابعين لفصيل العمشات في ريف حلب، وتبين أن اثنين من المعتقلين مواطنين أتراك، وتمت هذه العملية بدعم وإشراف مباشر من المخابرات البريطانية، علاوة على ذلك، أظهرت مقاطع فيديو متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي أعضاء من الجيش الوطني السوري المحتجزين لدى قوات سوريا الديمقراطية وهم يتعرضون للإذلال من خلال إجبارهم على الصراخ وهم معصوبي الأعين.
كما أشارت وسائل إعلام الى ظهور كريستوفر لي، القائد الثاني لشركة "Aegis Forces" العسكرية البريطانية الخاصة، في أربيل بالتزامن مع زيارة قائد "قسد" مظلوم عبدي ولقائه برئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني، حيث تؤكد بعض المصادر وجود تعاون بين الشركة العسكرية البريطانية وقوات سوريا الديمقراطية.