موقوفون يحتجزون اثنين من موظفي مركز الاحتجاز كرهائن في مقاطعة روستوف (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
أفاد المكتب الرئيسي الإقليمي لدائرة السجون الفيدرالية بأن موقوفين في أحد مراكز الاحتجاز في مقاطعة روستوف احتجزوا 2 من موظفي المركز كرهائن وأن المفاوضات جارية لإطلاق سراحهم
وجاء في بيان، "قام متهمون في مركز الاحتجاز التابع لدائرة السجون الفيدرالية الروسية في مقاطعة روستوف، باحتجاز اثنين من الموظفين كرهائن".
ولفت البيان إلى أن المفاوضات جارية لإطلاق سراح الرهائن حيث طوقت الشرطة مركز الاحتجاز.
وقالت وسائل إعلام إن السجناء أعلنوا انتمائهم لتنظيم "داعش" الإرهابي.
وصرح مصدر بأن السجناء الذين احتجزوا رهائن في مركز الاحتجاز متهمون بتهم "الإرهاب".
ولفت إلى أنهم مسلحون بأسلحة بيضاء.
المصدر: إنترفاكس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإرهاب
إقرأ أيضاً:
على مسار الأتمتة .. مدير عام المنتجات النفطية يطلق تطبيقاً إلكترونياً يخدم موظفي الشركة
شبكة انباء العراق ..
أعلن مدير عام شركة توزيع المنتجات النفطية حسين طالب، عن إطلاق تطبيق “وظيفتي”، الذي يقدم خدمة إلكترونية خاصة بمنتسبي الشركة، مشيرًا إلى ان ادارة الشركة وملاكاتها ماضية بأتمتة القطاع التوزيعي التزاما بالبرنامج الحكومي.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها سيادته أثناء جولة له في مقر هيأة ادارة وتنمية الموارد البشرية، والتي شهدت تدشين التطبيق بحضور وكيله السيد محمود البدر ومعاونه السيد فلاح الزاملي، حيث قال:
“على بركة الله، وعلى مسار البرنامج الحكومي لأتمتة قطاع التوزيع، نطلق اليوم تطبيق (وظيفتي) المعني بمتابعة السيرة الوظيفية لموظفي الشركة الأعزاء كافة”.
وأضاف السيد المدير العام: “التطبيق يُثبَّت على الهاتف الشخصي، ويُفتح من قِبل الموظف المعني حصراً من خلال باركود خاص به، ليَطَّلع على تفاصيل دقيقة تتعلق بأوقات الدخول والخروج، ما يؤكد أن الجميع خاضع لنظام موحد يحاسب بعدالة ويحفظ الحقوق دون تمييز”.
كما قدّم سيادته شكره وتقديره لجميع القائمين على هذا المشروع المهم لاسيما موظفي هيأة ادارة وتنمية الموادر البشرية وفي مقدمتهم مدير الهيئة، السيد يعقوب عبد الله.
وختم قائلاً: “تاريخ الموظف الوظيفي، بما له وما عليه، سيكون متاحاً بشكل دقيق، مؤكدا ان المحور الرئيسي في هذا المشروع هو أتمتة القطاع التوزيعي، والطموح ان نخلق نظاماً متكاملاً يليق بملاكات شركة توزيع المنتجات النفطية”.
user
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا