الإسعافات الأولية الصحيحة لإنقاذ المصاب بلدغة ثعبان
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
#سواليف
أعلنت الدكتورة أناستاسيا سيميونوفا أخصائية السموم، أن 5 ملايين إنسان في العالم يعاني من لدغات #الثعابين سنويا، يتوفى منهم 130 ألف شخص.
وتشير الدكتورة، إلى أن #لدغة #الأفعى تعتبر مشكلة طبية معقدة في جميع أنحاء العالم لأن عواقبها خطيرة جدا. فما الذي يجب فعله في حالة تعرض الشخص لها.
ووفقا لها، يجب في هذه الحالة تقديم الإسعافات الأولية على الفور – سواء أثناء النقل أو أثناء انتظار الأطباء.
1 – نقل الشخص من منطقة الخطر واستدعاء سيارة الاسعاف؛
2 – تثبيت الطرف المصاب في وضعية مستقيمة؛
3 – نزع جميع المجوهرات والأساور والملابس الضيقة؛
4 – معالجة موضع الجرح بالماء والصابون أو بأي مادة مطهرة؛
5 – وضع ضمادة ضاغطة (غير شديدة) على موضع اللدغة؛
6- نقل الشخص المصاب في وضعية الاستلقاء فقط.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الثعابين لدغة الأفعى
إقرأ أيضاً:
أندر الأمراض الوراثية.. متلازمة تحول الجسم إلى تمثال حجري| ماذا يحدث؟
يعد من بين الأمراض النادرة التى تصيب الإنسان والذى تعرف بمتلازمة ستونمان حيث أنها خلل التنسج الليفي المعظم التدريجي (FOP)، وهو اضطراب جيني نادر يتسبب في تحول الأنسجة الرخوة، مثل العضلات والأربطة، إلى عظام صلبة، مما يجعل جسم المصاب يبدو وكأنه يتحول إلى تمثال حجري، فماذا يحدث؟.
تصنف متلازمة ستونمان ضمن أندر الأمراض الوراثية على مستوى العالم، حيث يُصاب بها شخص واحد تقريبا من بين كل مليوني إنسان.
تظهر أعراض المرض عادة خلال مرحلة الطفولة المبكرة، حيث تتكون كتل صلبة في مناطق مختلفة من الجسم بعد الإصابات الطفيفة أو الالتهابات.
ومع تطور الحالة، تبدأ المفاصل بالتصلب تدريجياً، مما يؤدي إلى فقدان القدرة على الحركة وصعوبة أداء الأنشطة اليومية، وتكمن خطورة المرض في أن أي محاولة جراحية لإزالة العظام الزائدة قد تؤدي إلى نموها بشكل أكثر كثافة، مما يزيد الحالة سوءا.
هل يوجد علاج لـ متلازمة ستونمان؟حتى هذه الفترة لم يتم اكتشاف علاج يشفي من المتلازمة، حيث يقتصر التعامل معها على تخفيف الأعراض وإدارة الألم كما أنه يلزم على المرضي تجنب التعرض للإصابات أو الخضوع لعمليات جراحية قد تؤدي إلى تفاقم حالتهم.
متى يتم اكتشاف متلازمة ستونمان؟تعد متلازمة ستونمان خلل التنسج الليفي العظمي التقدمي هو اضطراب يستبدل فيه تدريجيا النسيج العضلي والنسيج الضام، مثل الأوتار والأربطة، بالعظم حيث يشكل عظم خارج الهيكل العظمي مما يعيق الحركة.
ويمكن اكتشاف هذا التحول في مرحلة الطفولة المبكرة، بدءًا من الرقبة والكتفين، ثم تمتد إلى أسفل الجسم وصولا إلى الأطراف.
اكتشافات بعد الولادةحيث يؤدي تكوين العظام خارج الهيكل العظمي إلى فقدان تدريجي للحركة مع تأثر المفاصل، وعدم القدرة على فتح الفم بالكامل إلى صعوبة في الكلام وتناول الطعام.
وتسبب أي صدمة لعضلات الشخص المصاب بخلل التنسج الليفي العظمي التقدمي، كالسقوط أو الإجراءات الطبية الباضعة، نوبات من تورم العضلات والتهابها.
ويمكن أن يظهر على المصاب بخلل التنسج الليفي العظمي التقدمي تشوهات في أصابع القدم الكبيرة، وقصر في إبهامهم.