وفد كنيسة الأقباط الكاثوليك يقدم التهنئة لمحافظ أسوان بمناسبة عيد الأضحى
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدم وفد من كنيسة الأقباط الكاثوليك التهنئة للواء أشرف عطية محافظ أسوان بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وأثناء استقباله للوفد الكنسى بحضور نيافة الأنبا عمانوئيل مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك لمحافظات قنا والأقصر وأسوان والبحر الأحمر يرافقه القمص أنطونيوس ذكرى كاهن كنيسة الأقباط الكاثوليك بأسوان قدم اللواء أشرف عطية شكره لزيارة وفد كنيسة الأقباط الكاثوليك التى تعكس التعاون البناء والمثمر بين المحافظة والكنيسة .
وأكد أن روح الإخاء والمحبة تساهم بشكل مباشر فى تحقيق التنمية والعمران تحت قيادة واعية وحكيمة للرئيس عبدالفتاح السيسى لمواجهة كافة التحديات والوصول إلى ما نصبو إليه من آمال وطموحات .
فيما أشار الأنبا عمانوئيل إلى أننا نحرص على تبادل التهانى مع محافظ أسوان لتقديم التهنئة فى الأعياد، وفى ظل أجواء من الأخوة والمحبة، لافتاً إلى أن كلنا مصريون مصيرنا واحد وأعيادنا وأفراحنا وأحزاننا كلها واحدة، وساهم ذلك فى تحقيق ملحمة من الإنجازات التى تشهدها الجمهورية الجديدة فى كافة قطاعات العمل بما يصب فى صالح المواطنين .
IMG-20240616-WA0029 IMG-20240616-WA0027المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وفد كنيسة الأقباط الكاثوليك التهنئة محافظ أسوان عيد الاضحى المبارك کنیسة الأقباط الکاثولیک
إقرأ أيضاً:
جهود الدولة في تحقيق التنمية المستدامة على طاولة «cop29»
جاء ملف التنمية المستدامة ضمن المحاور التي ستناقشها الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، خلال مشاركتها في مؤتمر المناخ cop29، الذي انطلقت فعالياته بمدينة باكو عاصمة أذربيجان، 11 نوفمبر الجاري؛ بمشاركة عدد كبير من الدول على مستوى العالم؛ لبحث عدد من القضايا المهمة المتعلقة بالتغيرات المناخية.
3 أبعاد لتحقيق التنمية المستدامةووفقًا للمعلن رسميا من قبل وزارة البيئة، بذلت الدولة جهودا عديدة لتحقيق التنمية المستدامة؛ نظرا لمدى ارتباطها بالتغيرات المناخية؛ إذ توجهت الدولة لتحقيق التنمية المستدامة من خلال 3 أبعاد «الاجتماعي، الاقتصادي، البيئي».
وأوضحت وزارة البيئية، في تقرير لها، أن البعد الاجتماعي لتحقيق التنمية المستدامة، يتمثل في تحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير وضمان الحياة الكريمة لجميع المواطنين، وتحقيق تكافؤ الفرص بين جميع المواطنين، وتوفير الرعاية الصحية المتكاملة لجميع المواطنين، ومجانية التعليم بمراحله المختلفة في مؤسسات الدولة التعليمية، بالإضافة إلى حرية البحث العلمي وتشجيع مؤسساته.
رفع مستوى المعيشة ضمن البعد الاقتصادي لتحقيق التنمية المستدامةأما البعد الاقتصادي يتمثل في تحقيق الرخاء بالبلاد من خلال التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية؛ بما يكفل رفع معدل النمو الحقيقي للاقتصاد القومي، ورفع مستوى المعيشة وزيادة فرص العمل وتقليل معدلات البطالة، ودعم محاور التنافسية وتشجيع الاستثمار، والنمو المتوازن جغرافيًا وقطاعيًا وبيئيًا وضمان تكافؤ الفرص والتوزيع العادل لعوائد التنمية.
وأخيرا البعد البيئي لـ التنمية المستدامة، الذي يتمثل في حماية نهر النيل وعدم إهدار مياه أو تلويثها وحق كل مواطن في التمتع به، وحماية البحار والبحيرات والشواطئ والممرات المائية للدولة من التعدي أو التلوث، وحماية الثروة النباتية والحيوانية والسمكية وحماية المعرض منها للانقراض أو الخطر، والاستخدام الرشيد للموارد الطبيعية بما يكفل تحقيق التنمية المستدامة.