مصر.. إعلامي يكشف قرية لم تقطع عنها الكهرباء منذ 10 أيام
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى إن الكهرباء في قريته "شطورة" بمحافظة سوهاج لم تنقطع منذ 10 أيام.
إقرأ المزيدوأوضح أن هذا مسجل أيضا في بعض مناطق القاهرة، مضيفا أن تخفيف الأحمال حاليا مقدر بـ1600 ميغاوات، بعدما كان يتجاوز 3 آلاف ميغاوات مع بداية الأزمة في 17 يوليو الماضي.
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديم برنامج "على مسئوليتي"، أن "أهالي إسكندرية زعلانين بسبب قطع الكهرباء عليهم"، على عكس المحافظات السياحية المستثناة من قرار تخفيف الأحمال.
وأشار الإعلامي إلى أن قطع الكهرباء في الإسكندرية مختلف عن باقي المحافظات، لأنه يستمر من ساعة إلى ساعة ونصف لمرة واحدة فقط في اليوم.
وأكد الإعلامي إعادة ضخ الغاز إلى مصانع الأسمدة بنفس الكمية المعتادة قبل أزمة تخفيف الأحمال، حيث لم تعد هناك حاجة لهذه الكميات من الغاز، كما لفت إلى أن تقليل وقت تخفيف الأحمال أمر إيجابي، معتبرا أن التحدي الكبير يكمن بدرجات الحرارة، التي يتحدد موعد انتهاء الأزمة بناء عليها، فيما يتوقع زيادتها في الفترة المقبلة، مثلما قال.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google تخفیف الأحمال
إقرأ أيضاً:
8 أمور أخفاها الله من يدركها ضمن الجنة واستجابة الدعاء.. علي جمعة يكشف عنها
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن بعض الناس يعتقد أن العبادة في رمضان قاصرة على هذه الأيام؛ بالرغم أن الله سبحانه وتعالى كما يقول بعض العارفين: قد أخفى ثمانية في ثمانية، ومن ضمنها واحدة فقط في رمضان والسبعة في خارج رمضان.
واوضح عبر صفحته الرسمية ان الله أخفى ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان حتى يشوق الناس إلى العبادة ويدفعهم إلى أن يقوموا العشر كلها أو الوتر على الأقل إذا فاتهم شيء منها.
وأخفى اسمه الأعظم في أسمائه الحسنى حتى يذكر الناس ويدعون الله سبحانه وتعالى بهذه الأسماء كلها.
وأخفى الله سبحانه ساعة الإجابة في الثلث الأخير من الليل.
وأخفى السبع المثاني في القرآن العظيم.
وأخفى الصلاة الوسطى في الصلوات كلها.
وأخفى ساعة الإجابة في يوم الجمعة.
وأخفى الكبائر في الذنوب بأسرها.
وأخفى الأولياء في عوام الناس حتى لا يحتقر أحدٌ أحدًا من الناس ويكون التسامح والرحمة والود، ولا يتكبر بعبادة أو بغيرها، لا بدنيا ولا بغير دنيا على خلق الله.
وأشار الى اننا لو لاحظنا هذه الأشياء لا نجد إلا ليلة القدر وحدها هي التي تختص برمضان، وسائر الأشياء التي شوقنا الله سبحانه وتعالى فيها بتلاوة القرآن، أو بإقامة الصلاة، أو بالذكر، أو بغير ذلك من الدعاء والالتجاء إليه سبحانه وتعالى، كلها في خارج رمضان.
ولفت إلى أنه ينبغي لكل مسلم أن يعلمها أن الله سبحانه وتعالى باقٍ بعد رمضان، وأنه إذا فات رمضان فإن الله لا يفوت ولا يموت؛ فالله سبحانه وتعالى باقٍ مع المسلمين وعليهم أن يلجأوا إليه؛ فهو سبحانه وتعالى الذي يقلب القلوب، وندعوه سبحانه وتعالى أن يوفقنا إلى ما يحب ويرضى، وأن يغيِّر حالنا إلى أحسن حال، وأن يوفقنا أن نغير أنفسنا حتى يغير الله سبحانه وتعالى ما بنا.