ادى مئات الالاف من ابناء محافظة الفيوم صلاة عيد الاضحى فى المساجد والساحات التى خصصتها المحافظة ومديرية الاوقاف  والبالغ عددها 159 ساحةً بجانب المساجد الكبرى التى تؤدى فيها صلاة الجمعة. 

وشهدت الساحات فى مدينة الفيوم اعداد غفيرة من المصلين خاصة فى ساحة مسجد ناصر وساحة مجمع ابوداوود  و فى حى الحواتم , وقد تناول الائمة فى خطبة العيد معانى التضحية والفداء وذلك سنة عن سيدنا ابراهيم والسنة فى الذبح وتوزيع الاضحية .

تكثيف أعمال النظافة..

كان  الدكتور احمد الانصارى محافظ الفيوم قد امر  بتكثيف عمليات النظافة بنطاق الساحات والمساجد المخصصة لصلاة العيد، ورفع تراكمات القمامة والمخلفات أولاً بأول، لضمان سلامة وصحة المواطنين وتوفير الأجواء المناسبة لهم، كما وجه برفع كفاءة المتنزهات والحدائق وكافة مواقع المزارات السياحية والأماكن الترفيهية، مؤكداً على تقسيم العمل إلى ورديات وزيادة أعداد عمال النظافة وتوفير الصيانة اللازمة للمعدات لتكون بكامل جاهزيتها.

ووجه محافظ الفيوم ، بالمرور الميداني على المستشفيات للتأكد من التزام الفرق الطبية بالنوبتجيات المقررة، مع توفير فرق الإسعاف بأماكن المزارات السياحية والمواقع الترفيهية، خاصة بالبحيرة الأولى بالريان والساحل الشمالي لبحيرة قارون، مع توفير فرق إنقاذ من قبل مسئولي مديرية الشباب والرياضة بتلك المواقع، موجهاً وكيل وزارة الشباب والرياضة بإعداد بيان بنوبتجية وأسماء المنقذين ومواقعهم خلال أيام العيد. 

 

32 33 66 777 899

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مئات الآلاف محافظة الفيوم صلاة عيد الأضحي 159 ساحة المساجد الكبرى

إقرأ أيضاً:

مئات المعارضين لسعيّد يحيون ذكرى الثورة بتونس

تجمّع مئات التونسيين المعارضين للرئيس قيس سعيّد اليوم الثلاثاء وسط العاصمة تونس، لإحياء الذكرى الـ14 للثورة التي اندلعت في 17 ديسمبر/كانون الثاني 2010، وأطاحت يوم 14 يناير/كانون الثاني 2011 بنظام الرئيس الراحل زين العابدين بن علي.

وأمام مبنى المسرح البلدي في شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، شارك المئات في المظاهرة التي دعت إليها "جبهة الخلاص الوطني" الائتلاف الذي يضم عدة أحزاب معارضة، أبرزها حركة النهضة، وعبّروا عن غضبهم من القمع الذي اتهموا السلطات بممارسته، وطالبوا بالإفراج عن المساجين السياسيين.

وتعتبر المعارضة سجن المعارضين تصفية حسابات من قِبل القائمين على السلطة لإزاحة الأصوات المعارضة لسياسات الرئيس سعيّد، الذي يملك كل الصلاحيات منذ احتكاره السلطات في يوليو/تموز 2021.

وبموجب مرسوم رئاسي سنة 2021، تم تغيير تاريخ الاحتفال بذكرى الثورة من 14 يناير/كانون الثاني إلى 17 ديسمبر/كانون الأول، وهو اليوم الذي يوافق ذكرى مصرع البائع المتجول محمد البوعزيزي، الذي أضرم النار في نفسه احتجاجا على مصادرة بضاعته من قبل الشرطة.

وفي كلمتها خلال المظاهرة، قالت القيادية في جبهة الخلاص الوطني، شيماء عيسى إن "يوم 14 يناير هو عيد الثورة، لأنه شاهد على رحيل الدكتاتور بن علي الذي رهن حرية التونسيين والتونسيات"، وأضافت "كأنّ التاريخ يعيد نفسه اليوم، إذ نجد أنفسنا اليوم في الوضع ذاته الذي كان قبل الثورة".

إعلان

من جهته، قال رياض الشعيبي المستشار السياسي لرئيس حركة النهضة "في 14 يناير من كل عام، ننزل إلى الشارع لإحياء ثورتنا وتجديد العهد مع شهداء الثورة، ونقول لهم نحن أوفياء لدماء الشهداء، لكن جاءت هذه السلطة لتلغيه، وتحل محله يوم 17 ديسمبر، وكأنها تقول إن الثورة انحرفت عن مسارها".

ونددت منظمات غير حكومية تونسية وأجنبية ومعارضة بما سمته "الانجراف السلطوي" للرئيس سعيّد، من خلال تضييق الخناق على منظمات المجتمع المدني، وكذلك اعتقال النقابيين والناشطين والمحامين والنشطاء، وبحسب منظمة هيومن رايتس ووتش، يقبع أكثر من 170 شخصا في السجون لأسباب سياسية.

مقالات مشابهة

  • عاجل قبائل البيضاء: المليشيات الحوثية تنسيق مع الجماعات الارهابية وتزودها بالإمكانيات وتسهل اعمالها لتحقيق هذه الأهداف
  • فى العيد القومى الـ54 لأسوان.. مشروعات جديدة متوقع افتتاحها خلال الفترة الحالية
  • مئات المعارضين لسعيّد يحيون ذكرى الثورة بتونس
  • مسؤول إسرائيلي: الإفراج عن مئات السجناء الفلسطينيين ضمن اتفاق جديد
  • محافظ الفيوم: توفير مساعدات مالية ومعاشات وفرص عمل للأسر الأولى بالرعاية
  • صاروخ من اليمن.. إصابة 11 اسرائيليا جراء تدافع مئات الآلاف نحو الملاجئ
  • أوقاف الفيوم تنظم ندوة بعنوان "معايير اختيار الزوج في الإسلام" 
  • وليد الفراج وهاني الداود: مشاكل النصر قبل العيد
  • وكيل أوقاف الفيوم يتابع مشروعات تطوير المساجد ويوجه بسرعة الإنجاز وفق أعلى المواصفات
  • الخميس 16 يناير.. ليلة نوبية بمسرح الصحفيين في العيد القومي لأسوان