توجه صباح اليوم الأحد عقب صلاة العيد الأضحى لذبح أضحياتهم وسط فرحة من قبل الأهالي والأسر السكندرية.

وقد أقامت المجازر عدد من الشوادر داخل الشوارع، وذلك لعرض الأضاحي وذبحها.

وتوجه صباح اليوم الأحد الآلاف من أهالي محافظة الإسكندرية لأداء صلاة عيد الأضحى المبارك في مجمع المساجد في منطقة بحري بوسط المحافظة، بحضور اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية والقيادات التنفيذية.

ومن المقرر أن يتوجه المصلون عقب أداء صلاة عيد الأضحى إلى ذبح أضحياتهم أو الذهاب إلى الشواطئ والمنتزهات، لقضاء عطلة العيد.

وشنت أحياء الإسكندرية حملات مكُبرة على جميع محالّ الجزارة لمنع إقامة أي شوادر لعرض الذبائح الحية بالطرق العامة.

وذلك في ضوء تنفيذ قرار اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية رقم 208 لسنة 2024 بشأن خطة استقبال عيد الأضحى المبارك والذي يحظر على كافة المواطنين أو محالّ الجزارة وبيع وعرض اللحوم، إقامة أي شوادر لعرض الذبائح الحية بالطرق العامة وفي حالة المخالفة يقوم الحي المختص باتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه المخالف.

هذا وقد أسفرت هذه الحملات عن فرض غرامات فورية تقدر ب 3 ملايين و295 ألف جنيه على المخالفين.

inbound1497829810840914715 inbound8519976610559435221 inbound883802651108404656 inbound4098562996696379045 inbound3709522243032792112

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاسكندرية محافظة الإسكندرية محافظ الإسكندرية عيد الأضحى المبارك صلاة العيد الاضحى اداء صلاة عيد الأضحى صلاة عيد الأضحى المبارك اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية

إقرأ أيضاً:

حتى المواطنون يفشلون فيها.. اختبارات اللغة الفرنسية تهدد 60 ألف أجنبي بالطرد من البلاد

واجهت الحكومة الفرنسية انتقادات حادة بسبب فرض اختبارات لغة صعبة على الأجانب الراغبين في الحصول على الإقامة أو الجنسية، لدرجة أن بعض المواطنين الفرنسيين أنفسهم فشلوا في اجتيازها.

اعلان

ووفقًا لتقرير نشرته مجلة ذا غارديان حول تأثير قانون الهجرة الجديد، المتوقع أن يدخل حيز التنفيذ قبل نهاية العام، قد تؤدي هذه المتطلبات المشددة إلى رفض طلبات إقامة نحو 60 ألف شخص في فرنسا.

وتبلغ تكلفة هذه الاختبارات حوالي 100 يورو، وهي جزء من قانون تم تمريره قبل عام يتضمن تشديد الرقابة على الحدود وتعزيز إجراءات ترحيل المهاجرين. وتؤكد الحكومة أن الهدف الأساسي من هذه التدابير هو تحسين اندماج الأجانب في المجتمع الفرنسي.

وفي السابق، كان يتوجب على المتقدمين للحصول على بطاقة الإقامة (carte de séjour) توقيع "عقد اندماج" يلتزمون بموجبه بتعلم اللغة الفرنسية، بينما كان اختبار اللغة إلزاميًا فقط للراغبين في الحصول على الجنسية. لكن القانون الجديد يفرض على المتقدمين للإقامة إظهار مستوى في اللغة الفرنسية يعادل مستوى طلاب المرحلة الإعدادية (11-15 عامًا)، في حين يُطلب مستوى أعلى للراغبين في الحصول على إقامة طويلة الأمد أو الجنسية.

نموذج عن أسئلة الاختبار التي نالت الانتقاد على وسائل التواصل

كشف تحقيق أجرته إذاعة فرانس إنفو (FranceInfo)عن أن المستويات المطلوبة في الاختبارات قد تكون صعبة حتى على المواطنين الفرنسيين. فقد خضع لهذه الاختبارات عشرة متطوعين من هؤلاء، من بينهم طالب أدب حصل على تعليم جامعي مدة خمس سنوات بعد البكالوريا. ورغم ذلك، فشل خمسة منهم في الامتحان الكتابي ونجحوا في الشفهي، بينما لم يتمكن اثنان من تحقيق المستوى المطلوب للحصول على الجنسية!

وأكد فيليكس غويون، من مدرسة ثوت المتخصصة في تعليم اللاجئين وطالبي اللجوء اللغة الفرنسية، أن "المستوى المطلوب مرتفع جدًا بالنسبة لمعظم الأجانب الذين يسعون للحصول على الجنسية أو الإقامة طويلة الأمد في فرنسا".

ويشير تقرير التأثير المقدم لمجلس الشيوخ الفرنسي إلى أن هذا القانون سيُطبق على أكثر من 330 ألف شخص في السنة الأولى، ومن المتوقع أن يفشل نحو 60 ألفًا منهم في اجتياز اختبار اللغة، مما سيؤدي إلى سحب حقهم في البقاء في البلاد.

اختبارات اللغة الأصعب وسوء التحضير تؤدي إلى الإقصاء بدلًا من المساعدة على الاندماج

ويضيف برونو ريتايو، وزير الداخلية اليميني المحافظ: "إذا كان شخص أجنبي مقيمًا في فرنسا بشكل قانوني لعدة سنوات ولا يستطيع التحدث بالفرنسية، فهذا لأنه لم يبذل الجهد اللازم".

كما ينص القانون الجديد على أن أي شخص يتقدم للحصول على الجنسية الفرنسية يجب أن "يُثبت امتلاكه مستوى لغويًا يمكنه على الأقل من فهم السياقات الأساسية للمواضيع الملموسة أو المجردة في اختبار معقد، والتواصل بطلاقة، والتعبير عن نفسه بوضوح وتفصيل في مجموعة واسعة من المواضيع".

ودافع ديدييه ليشي، المدير العام للمكتب الفرنسي للهجرة والاندماج،عن هذه الشروط قائلاً إن فرنسا لا تفعل سوى مواءمة متطلباتها مع المعايير المطبقة في الدول المجاورة مثل ألمانيا.

وأضاف: "النظام بأكمله مصمم لمنح الناس الشعور بالمسؤولية ومساعدتهم على الاندماج. يجب أن نثق في قدراتهم، فهم يملكون ثلاث سنوات للوصول إلى المستوى الأدنى المطلوب وتجديد تصريح إقامتهم".

لكن العديد من المهاجرين يواجهون صعوبة في تلبية هذه المتطلبات. على سبيل المثال: ماريان، التي وُلدت في جزر القمر وعاشت في فرنسا لأكثر من عقد حيث تعمل كعاملة تنظيف، قالت لإذاعة فرانس إنفو (FranceInfo): "المشكلة أنني لا أملك الوقت. لم أدرس في فرنسا وليس لدي المستوى المطلوب".

Relatedكندا ترفض طلب هجرة طالبة فرنسية لأنها "لا تجيد اللغة الفرنسية بشكل كاف"احتدام الجدل في فرنسا حول ملف الهجرة وحق منح الجنسية بالولادة بعد جدل المناهج التعليمية في الجزائر.. وزير التربية: لا نستهدف اللغة الفرنسية

ومن جهتها، أشارت كلوي أودنت، المنسقة والمعلمة في جمعية آفوا هوت (A Voix Haute)، إلى أن "هناك أشخاصًا يتحدثون الفرنسية بطلاقة، ويتواصلون بها يوميًا في العمل، لكنهم لن يتمكنوا من اجتياز هذا الاختبار".

لم يتم بعد تحديد موعد دخول المرسوم حيز التنفيذ، لكن من المتوقع إعفاء معظم المتقاعدين الذين تزيد أعمارهم على 65 عامًا، وكذلك الأفراد الذين يتقدمون للحصول على بطاقات زيارة سنوية أو تجديدها.

ومن الجدير بالذكر أنه تم صياغة هذا القانون، الذي يحمل اسم "قانون مراقبة الهجرة وتحسين الاندماج"، من قبل وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانان وتمت المصادقة عليه في يناير/ كانون الثاني 2024. وقد اعتُبر إقراره بمثابة تحول في سياسات الرئيس إيمانويل ماكرون وحكومته نحو أقصى اليمين.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مدرسة كاثوليكية في بلجيكا تعتمد اللغة العربية ضمن مناهجها.. وحزب يميني يعرب عن استيائه آخر متحدثي اللغة السريانية في العراق يجهدون لإنقاذها من الاندثار تعلّم اللغة الألمانية.. جواز سفر لدارسي الطب في سوريا الجنسية ترحيل - طردلغةفرنسااعلاناخترنا لكيعرض الآنNext إسرائيل تستلم 3 رهائن عبر الصليب الأحمر وتطلق سراح 369 أسيراً فلسطينياً ضمن الدفعة السادسة يعرض الآنNext متظاهرون في الجولان المحتل يطالبون بعودة المنطقة إلى السيادة السورية يعرض الآنNext بعد تسريح أكثر من 1000 موظف فدرالي: غضب واحتجاجات قانونية ضد خطة ترامب لتقليص الحكومة يعرض الآنNext حصري: خلاف فرنسي-ألماني بشأن الرد على تهديدات ترامب التجارية يعرض الآنNext لحظة تسليم حماس 3 رهائن إسرائيليين للصليب الأحمر في خان يونس ضمن اتفاق التبادل اعلانالاكثر قراءة لحظة مرعبة في مياه تشيلي.. حوت يبتلع شابا لبضع ثوان قبل أن يلفظه والوالد يوثق الحادث نقل قطيع من الفيلة إلى حظيرة جديدة تبلغ مساحتها 21 هكتارًا في حديقة حيوان ويريبي الأسترالية تصعيد أمني ونزوح جماعي وخطط لإقامة معسكرات إسرائيلية دائمة.. ماذا يجري بالضفة الغربية؟ حب وجنس في فيلم" لوف" إضراب عام ومظاهرات في بروكسل احتجاجا على سياسة التقشف التي أعلنتها الحكومة الجديدة اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبألمانياإسرائيلقطاع غزةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماسلبنانسوريااحتجاجاتمؤتمر ميونيخ للأمنالاتحاد الأوروبيفرنساالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • مستوردون مغاربة يصلون أستراليا لإستيراد 100 ألف رأس من الغنم إستعداداً لعيد الأضحى
  • المواطنون يشاهدون.. محمد هنيدي يستكمل تصوير «شهادة معاملة أطفال» في شارع شامبليون بوسط القاهرة
  • الشيخ: قلت إيمينالو جاب العيد وليالي العيد تبان من عصاريها.. فيديو
  • حتى المواطنون يفشلون فيها.. اختبارات اللغة الفرنسية تهدد 60 ألف أجنبي بالطرد من البلاد
  • موعد أذان الظهر.. مواقيت الصلاة اليوم السبت 15 فبراير 2025
  • جدول مواعيد القطارات اليوم السبت 15 فبراير 2025 على خط (القاهرة - الإسكندرية)
  • الإفتاء تكشف عن كيفية الاستفادة من ليلة النصف من شعبان
  • المربع الجديد يستعرض فرص التعاون مع القطاع الخاص في منتدى صندوق الاستثمارات العامة
  • ضبط سيارات نقل أثناء تفريغ المخلفات والقمامة بالطرق السريعة بمرسي مطروح
  • حكم أداء صلاة الفجر قبل الشروق.. ونصائح للاستيقاظ بسهولة