● أتى العيد وقد اختفي حميدتي واختبأ عبدالرحيم ومات علي يعقوب وهزل عثمان عمليات وكانوا في العيد الفات يقولون من أشد منا قوة.

● أتى العيد وقد اختفت آلاف التاتشرات ومئات القيادات ومئات الآلاف من الجنود مليارات الدولارات ومناجم الذهب ومئات العقارات والمطبلين ليعلم شعب السودان إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين.

● أتى العيد وحمدوك وشلته يتقدمون الي الخلف ويلهثون وراء الغرب ويجمعون النثريات الحرام وإفتقدهم الشعب في محنته وصاروا كلما فرشوا بساطا احمرا للفتنة أتت الخيبات تتبختر فيه ليعلم شعب السودان انهم لو خرجوا فيكم ما زادوكم الا خبالا.

● أتى العيد وشعب السودان متحد متجانس في مقاومته الشعبية آملا في نصر قريب قد لاحت بشائره واجتمعت قبائل درافور وكردفان مع البجا في بورتسودان وإصطفوا مع بقية اهل السودان ويقولون لبرهان استقم فقد اقيمت صلاة النهضة ثم يرتلوا جميعا الآية 103 من سورة آل عمران.

كمال بشاشة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

عثمان النجار: “الحظ لم يكن إلى جانبنا أمام اتحاد خشلة”

أبدى مساعد مدرب مولودية الجزائر، عثمان النجار، أسفه لتضييع فريقه الفوز أماماتحاد خنشلة، بالنظر لمردودهم في هذا اللقاء.

وصرح عثمان النجار، في ندوته الصحفية: “خلقنا عدد كبير من الفرصة التهديفية، لكن لم نحسن استغلالها وترجمتها لأهداف”.

كما أضاف: “ضيعنا ضربتي جزاء في الشوط الاول، رغم أننا في كل الحصص التدريبية نبرمج تمارين خاصة بتسديد ركلات الجزاء”.

وتابع عثمان النجار: “رغم المجهود الكبير الذي بذله لاعبينا، إلا ان الحظ لم يكن إلا جانبنا في مواجهة اتحاد خنشلة، ونتأسف لتضييعنا نقطتين”.

مقالات مشابهة

  • مسلسل شهادة معاملة أطفال الحلقة 18 .. أشرف زكي يساعد محمد هنيدي فى معرفة مكان صندوق ذهب عبدالرحيم غلاب
  • اعلنها نجل موسفيني..  الجيش الأوغندي ينفذ عمليات في جنوب  السودان
  • خطاب قائد الدعم السريع الفريق محمد حمدان دقلو “حميدتي”: استمعوا إليه بدلًا من الردح والشتائم
  • أليس من الجنون مثلا مناقشة حميدتي الهارب عن فلسفة العلمانية والدين
  • الحوثيون يقولون أنهم هاجموا حاملة الطائرات الأمريكية التي انطلقت منها هجمات السبت
  • عثمان النجار: “الحظ لم يكن إلى جانبنا أمام اتحاد خشلة”
  • السودان.. حميدتي يهدد بتصعيد جديد ويؤكد عدم نيته الخروج من القصر الرئاسي
  • حميدتي: الدعم السريع لن يخرج من الخرطوم أو القصر الجمهوري
  • تأمل التاريخ
  • دولة ما عايزة تتحمل نفقات الشهداء والجرحى خلوها تتفرتق ٦٠ حتة!