بالفيديو.. رجال ونساء «في صف واحد» بصلاة العيد بـ«مصطفى محمود»
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت ساحة مسجد مصطفى محمود في القاهرة خلال صلاة عيد الأضحى المبارك اختلاطًا بين الرجال والنساء، مما يعد من الأخطاء الشائعة في تنظيم هذه المناسبة الدينية.
على الرغم من الحضور الكبير والأجواء الروحانية التي غمرت المكان، إلا أن غياب التنظيم الصحيح أدى إلى تجمع المصلين بشكل عشوائي، حيث وقف الرجال والنساء جنبًا إلى جنب في بعض المناطق.
هذا الاختلاط أثار استياء بعض الحاضرين، نظرًا لما له من تأثير على روحانية الصلاة وخرق لتقاليد الفصل بين الجنسين في الأماكن المخصصة للعبادة، حيث يعد مشهدًا غير مألوف ومن الأخطاء التى تكرر كل عام على الرغم من التنبيهات المتكررة بقواعد الصلاة وعدم الخلط باعتباره من أسس الدين الصحيح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صلاة عيد الأضحى المبارك عيد الاضحى المبارك مسجد مصطفى محمود
إقرأ أيضاً:
سر احتفاظ مصطفى محمود بجثث الموتى في منزله.. أدت إلى مرضه
«العلم والإيمان» لم يكن مجرد اسم لبرنامج شهير قدمه الدكتور مصطفى محمود خلال حياته على شاشات التلفاز، بل كان وصفًا لرحلته العلمية الثرية بين المجالات العلمية الطبية والتوسع في فهم القرآن الكريم بالإثباتات والبراهين العلمية. قدم العالم الراحل، الذي تحل ذكرى وفاته اليوم، إرثًا كبيرًا لمحبيه تاركًا خلفه أسرارًا وكواليس غريبة قد يصعب على العقل استيعابها.
النوم فوق جثث الموتىعشق الدكتور الراحل مصطفى محمود الطب لدرجات بالغة، حتى هوس بعالم التشريح لجثث الموتى، الذي كان جزءًا أساسيًا خلال دراسته بكلية الطب. لكن هذا العشق كان سببًا في مرضه الذي عانى منه لسنوات، وفق ما كشفته ابنته أمل في لقاء تلفزيوني نادر له، عُرض جزءًا منه في إحدى حلقات برنامج «معكم» للإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة «أون».
وخلال اللقاء النادر، كشف مصطفى محمود تفاصيل حبه الشديد لعالم التشريح، ما دفعه لشراء بعض من جثث الموتى لتشريحها بشكل مفصل داخل منزله خلال أوقات الإجازة. وكي يحفظ هذه الجثث، اضطر لشراء مادة الفورمالين القاتلة لحفظها من التلف.
«كنت بشتري الجثث وبخبيها تحت السرير، اشتريت نص بني آدم ومخ بشري، وجبت فورمالين وحطتهم فيه تحت السرير، وبنام وتحتي فورمالين لسنين وده قاتل وأنا معرفش كل ده»، وفق مصطفى محمود.
مشاكل صحية في الصدرأدى استنشاق مصطفى محمود لمادة الفورمالين القاتلة على مدار سنوات إلى إصابته بمشكلات صحية في الصدر، بدأت بالتهابات شعبية حادة، حتى تفاقم الأمر ما أدى لتدهور حالته الصحية وتوقفه عن دراسة الطب لمدة 3 أعوام.
إلى جانب حب الطب، كان لمصطفى محمود شغف بعلم الفلك أيضًا، وهو ما دعاه لشراء تلسكوب جديد بمرور كل فترة حتى يتمكن من رصد الظواهر الكونية من فوق سطح منزله، حسبما كشفت ابنته الدكتورة أمل محمود في برنامج «معكم»، مستطردة: «كان عندنا تلسكوب فوق العمارة بيشوف بيه الظواهر لو فيه كسوف ولا حاجة، كان بيستمتع بالظواهر الكونية بشكل غير عادي».