بوابة الفجر:
2025-03-04@01:34:45 GMT

ماسك الخيار: ترطيب ونضارة لإشراقة العيد

تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT

 ماسك الخيار.. في عالم العناية بالبشرة، تُعتبر الوصفات الطبيعية وسيلة فعّالة وآمنة لتحسين جودة البشرة وإضفاء النضارة عليها.

 ومن بين هذه الوصفات، يبرز ماسك الخيار كواحد من الخيارات الشهيرة والمفيدة للبشرة.

 يعتبر الخيار مصدرًا غنيًا بالمواد المغذية والفيتامينات التي تساعد في ترطيب البشرة وتغذيتها بعمق، مما يجعلها تبدو أكثر نضارة وصحة.

ومن خلال هذه الوصفة ستقدم لكم بوابة الفجر الإلكترونية  على كيفية استخدام الخيار بمزيج من المكونات الطبيعية الأخرى لإعداد ماسك الخيار الفعّال والمنعش، الذي يمكن أن يساعد في تحسين مظهر البشرة وتجديدها بشكل طبيعي وصحي. 

طريقة عمل ماسك الخيار بالمنزل 

إليك وصفة بسيطة لماسك الخيار:

مكونات:
- خيار واحد
- ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي
- ملعقة صغيرة من عصير الليمون الطازج

طريقة التحضير:
1. قشر الخيار واقطعه إلى شرائح رقيقة.
2. في وعاء صغير، اهرس الخيار بواسطة شوكة أو قم بخلطه في الخلاط الكهربائي للحصول على عصير الخيار.
3. أضف ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي وملعقة صغيرة من عصير الليمون إلى العصير.
4. قم بخلط المكونات جيدًا حتى تحصل على خليط متجانس.
5. بعد تنظيف وجهك جيدًا، ضع الخليط على وجهك بالتساوي.
6. اترك الماسك على وجهك لمدة 15-20 دقيقة.
7. بعد ذلك، اشطف وجهك بالماء الفاتر وجففه بلطف.

هذا الماسك الطبيعي يساعد في ترطيب البشرة، وتفتيحها، وتنعيمها، كما أن الخيار يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات والتهدئة التي يمكن أن تساعد في علاج حب الشباب والبقع.

ماسك ترطيب ونضارة وإزالة الرؤس السوداء والتجاعيد قبل العيد.. أعرفي ماسك لبان الدكر المذهل هيرجع بشرتك لطبيعتها من جديد فوائد ماسك الخيار

ماسك الخيار له العديد من الفوائد للبشرة، ومنها:

 ماسك الخيار: ترطيب ونضارة لإشراقة العيد

1. ترطيب البشرة: يحتوي الخيار على نسبة عالية من الماء، مما يجعله مثاليًا لترطيب البشرة ومكافحة الجفاف.

2. تهدئة البشرة: يحتوي الخيار على مواد مهدئة تساعد في تهدئة البشرة المتهيجة والحساسة.

3. تفتيح البشرة: يحتوي الخيار على مواد تساعد في تفتيح لون البشرة وتقليل ظهور البقع الداكنة.

ماسك القهوة السحري لتفتيح الوجه.. مكوناته بسيطة ونتائجه عجيبة

4. تقليل الانتفاخات: يحتوي الخيار على مواد مضادة للالتهابات تساعد في تقليل الانتفاخات والهالات السوداء حول العينين.

5. تنظيف البشرة: يعمل الخيار على تنظيف البشرة وإزالة الشوائب والزيوت الزائدة.

6. تنعيم البشرة: يحتوي الخيار على مواد تساعد في تنعيم وتلطيف البشرة، مما يجعلها تبدو أكثر نعومة ومرونة.

باستخدام ماسك الخيار بانتظام، يمكن تحسين مظهر البشرة بشكل عام وتحقيق بشرة أكثر نضارة وصحة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ماسك الخيار ماسك العيد فوائد ماسك الخيار

إقرأ أيضاً:

الخيار الإيراني ليس قدراً عراقياً!

ليس طبيعياً أن يتغيّر الشرق الأوسط كله وأن تفقد “الجمهوريّة الإسلاميّة” أوراقها في لبنان وسوريا وأن يبقى العراق على ما هو عليه. الطبيعي أن يتغيّر العراق من داخل، وأن يعود للعب دوره على الصعيدين العربي والإقليمي كونه عامل توازن في المنطقة وليس مجرّد “ساحة” إيرانية.

توجد حاجة إلى العودة إلى العراق الذي عرفناه لسنوات وجيزة عندما كان مصطفى الكاظمي رئيساً للوزراء. تميزت تلك السنوات القصيرة، بين ما تميّزت به، باتباع حكومة العراق لسياسة خارجية معقولة توازي بين التعاون مع إيران من جهة وبين الانفتاح على دول الخليج العربي، إضافة إلى مصر والمملكة الأردنية الهاشمية من جهة أخرى.
عاد الكاظمي إلى بغداد للمرّة الأولى منذ ما يزيد على عامين. تذكّر عودة الرجل الذي تعرّض لكل أنواع الهجمات، بما في ذلك محاولة اغتيال عن طريق استهداف منزله بواسطة مسيّرة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2021، بأن لا خيار آخر أمام العراق سوى التصالح مع نفسه أوّلاً. إنّه تصالح بين كل مقومات المجتمع من شيعة وسنّة وأكراد وتركمان، واستعادة للعمق العربي للبلد ثانياً وليس أخيراً. يكون ذلك عبر خلق توازن مختلف داخل العراق، توازن مشابه لما كانت عليه الحال أيام حكومة الكاظمي الذي سعى إلى استعادة الدولة العراقيّة لهيبتها بعيداً عن النفوذ الذي مارسته ميليشيات “الحشد الشعبي” التي لم تكن يوماً سوى أداة في يد “الحرس الثوري” الإيراني. لا هدف للميليشيات المذهبيّة التي يتكوّن منها “الحشد” سوى لعب الدور المطلوب في إخضاع العراق للإرادة الإيرانيّة ورغبات “المرشد الأعلى”.
لم يكن مطلوباً، في طبيعة الحال وفي يوم من الأيام، أن يكون العراق معادياً لإيران. من غير المنطقي لعبه هذا الدور على الرغم من أن الهدف الأوّل للنظام الذي قام في طهران منذ العام 1979 إخضاع العراق من منطلق مذهبي. الدليل على ذلك الحرب العراقيّة – الإيرانية بين 1980 و1988. في أساس تلك الحرب التي اتخذت طابعاً كارثياً على البلدين، الرغبة التي راودت الخميني، منذ سيطرته على إيران، في “تصدير الثورة” إلى البلدان المجاورة. كان العراق الهدف الأوّل للخميني من منطلق أنّ فيه أكثريّة شيعية. أكثر من ذلك، كان لديه حقد ذو طابع شخصي على العراق وكلّ ما هو عراقي.
لعب صدّام حسين، للأسف الشديد، اللعبة التي أرادها مؤسّس “الجمهوريّة الإسلاميّة” وعمل من أجلها. كان الهجوم، الذي شنه العراق على إيران في 1980، ردّاً على سلسلة من الاستفزازات التي تعرّض لها. كان الخدمة الأكبر التي يمكن تقديمها للنظام الإيراني الجديد. في الواقع، لعب صدّام بعقله الريفي، من حيث يدري أو لا يدري، دوراً مهمّاً في تمكين الخميني من إثارة الشعور الوطني الفارسي من جهة وفي تمكينه من التخلص من الجيش الإيراني عن طريق إرساله إلى جبهات القتال من جهة أخرى. لم يكن الجيش الإيراني في مرحلة ما بعد سقوط الشاه مواليا للخميني، بل كان مستعداً للانقضاض على نظام الملالي متى أتيحت له الفرصة. جاءت الحرب مع العراق لتسهل عملية إبعاد القوات النظاميّة عن المدن. قدّم صدام حسين للخميني الخدمة التي كان يحلم بها.
منذ قيام النظام الإيراني الذي يؤمن بنظرية الوليّ الفقيه، وُجدت صيغة تعايش وتبادل للمصالح بين الملالي والإدارات الأمريكيّة المختلفة بدءاً بجيمي كارتر وصولاً إلى باراك أوباما. تغيّرت الأمور في حدود معيّنة مع دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض للمرة الأولى قبل ثماني سنوات. مزّق ترامب الاتفاق في شأن الملف النووي الإيراني وسمح لاحقاً باغتيال قاسم سليماني في الثالث من يناير (كانون الثاني) 2020. كان سليماني الرجل الأقوى في النظام الإيراني بعد “المرشد” علي خامنئي، بل كان قائد “فيلق القدس” في “الحرس الثوري” رأس الحربة في المشروع التوسّعي الإيراني.
ما تغيّر في الوقت الراهن يتجاوز العلاقات الأمريكيّة – الإيرانية التي عرفت طهران في كلّ وقت التحكم بها عن طريق الابتزاز وهو ابتزاز خضع له الرؤساء الأمريكيون بكلّ طيبة خاطر. ذهب جورج بوش الابن في العام 2003 إلى أبعد من التعاون مع “الجمهوريّة الإسلاميّة”؛ ذهب إلى حدّ تسليم العراق على صحن من فضّة إلى إيران!
ما تغيّر في العمق، في أيامنا هذه، خسارة “الجمهوريّة الإسلاميّة” الحروب التي خاضتها على هامش حرب غزّة. مع خسارة هذه الحروب، خسرت سوريا في ضوء فرار بشار الأسد إلى موسكو. خسرت لبنان بعدما هزمت إسرائيل “حزب الله” شرّ هزيمة. لم يبق لإيران في المنطقة سوى العراق. لا أهمّية لليمن والحوثيين سوى في حدود معيّنة، خصوصا إذا أخذنا في الاعتبار أن الاقتصاد المصري، وليس الاقتصاد الإسرائيلي، يعتبر المتضرر الأوّل من سعي الحوثيين إلى تهديد الملاحة في البحر الأحمر.
التقط مصطفى الكاظمي اللحظة الإقليمية ليعود إلى بغداد، على الرغم من كل التهديدات التي يتعرّض لها. من الواضح أنّه بات أمام العراق خيار آخر، غير الخيار الإيراني. قد تكون تلك الرسالة هي التي حملها مصطفى الكاظمي إلى بغداد مع ما تعنيه من إمكان إقامة تحالف عريض يضمّ الشيعة العرب والسنّة والأكراد والتركمان ومجموعات أخرى ترى في العراق المتوازن مشروعا قابلا للحياة بدل أن يكون العراق مجرّد تابع لـ“الجمهوريّة الإسلاميّة”.
 أمام العراق فرصة لنزع النير الإيراني والعودة إلى لعب دوره على الصعيد الإقليمي في ظلّ نوع من التوازن لم يستطع المحافظة عليه بعد انتخابات 2022… التي تنكّر مقتدى الصدر لنتائجها بشكل مفاجئ بعد فوز تياره فيها. مرّة أخرى ليس منطقيا أن يكون العراق في مواجهة مع إيران. المنطقي أن يرفض البقاء تحت هيمنة “الحشد الشعبي” من جهة وأن يثبت، من جهة أخرى، أن المشروع الإيراني القاضي بالهيمنة على البلد ليس قدراً.

مقالات مشابهة

  • شكّل قرية صغيرة.. عائلة رجل من تنزانيا تتجاوز 200 ولد وحفيد!
  • تخفيف التجاعيد .. فوائد مذهلة لماسك القهوة
  • لرائحة نفس منعشة.. فوائد مدهشة لشرب النعناع
  • هنادي الكندري: تزوجت في سن صغيرة وأم لـ9 أبناء.. فيديو
  • الخيار الإيراني ليس قدراً عراقياً!
  • هل يسبب تقشر الجلد حول الأظافر ألما؟ قد يكون علامة على نقص الفيتامينات
  • نصائح للحفاظ على ترطيب الجسم في رمضان
  • طرق العناية بالبشرة خلال رمضان
  • تريند مايكرو تحصد جائزة «الخيار المفضل للعملاء» من جارتنر لحماية التطبيقات السحابية
  • 1.25 دينار سعر كيلو الخيار في الأردن