باكية.. ريهام سعيد تكشف عن طلبها الغريب من زوجها بعد أزمة عملية تجميل وجهها
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
كتب- محمد فتحي:
قالت الإعلامية ريهام سعيد، إن أسرتها تأثرت كثيرا بفشل عملية التجميل التي أجرتها مؤخرا، لافتة إلى أنها طلبت الطلاق من زوجها بعد إجراء العملية.
وأضافت "سعيد" خلال حوارها في برنامج "كتاب الشهرة"، الذي يقدمه الإعلامي علي ياسين، عبر قناة تليفزيون الجديد لايف على اليوتيوب، أن زوجها وأبنائها دائما ما يوجهوا لها اللوم بعد إجراء عملية التجميل، مضيفة: "ولادي قالوا ليا ليه يا ماما عملتي كدا إنتي كنتي الأول حلوة قوي".
وأشارت إلى أنها لم تغضب من نفسها طوال حياتها، لكنها بعد عملية التجميل غضبت من نفسها كثيرًا، لافتة إلى أنها أول ما تنظر في المرآة تحزن على نفسها لأنها ترى العيوب الأخيرة الناتجة عن العملية.
وقالت حينما طلب منها المذيع النظر في المرآة لتتحدث إلى نفسها: "أنا لا أحب أن أعيش دور الضحية، لكنني اتظلمت كثيرا، وقدمت أعمالا كثيرة جدا لكن لم يتحدث عنها أحد، ولم يكن هناك أي تقدير لي من البشر لكن ربنا يقدر لي هذا".
وأوضحت: "معرفتش أعدي من الأزمة الأخيرة، لأن كل الناس بتخوفني لكن أنا معايا ربنا أقوى من أي حد وإن شاء الله هيجي يوم والحق هيقال".
وتابعت: "أن أي مذيع أو ممثل بدون كاريزما كل شيئ بيروح العيون دي أهم حاجة".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان ريهام سعيد الاعلامية ريهام سعيد عملية التجميل ريهام سعيد بعد عملية التجميل
إقرأ أيضاً:
القسام تكشف عن عملية معقدة نفذها استشهادي بمخيم جباليا.. تفاصيل مثيرة
كشفت كتائب القسام، عن تنفيذ عملية أمنية معقدة في مخيم جباليا، تمثلت بتفجير أحد المقاتلين نفسه بقوة للاحتلال.
وقال حساب الكتائب عبر تليغرام، إن أحد مقاتليها، تمكن من الإجهاز على قناص للاحتلال، ومساعده، بعد ظهر اليوم الجمعة، من مسافة صفر، في مخيم جباليا.
وأضافت: "وبعد ساعة من الحدث، تنكر المجاهد بلباس جنود الاحتلال، واستطاع الوصول إلى قوة للاحتلال مكونة من 6 جنود، وتفجير نفسه بواسطة حزام ناسف، وإيقاعها بين قتيل وجريح".
وتعد هذه العملية الأولى التي تنفذها كتائب القسام، والمقاومة في غزة، ضد جنود الاحتلال في القطاع، منذ بدء العدوان البري قبل أكثر من عام.
وخلال الأيام القليلة الماضية، كشفت القسام، وفصائل المقاومة، عن توجيه العديد من الضربات والاستهدافات لجنود الاحتلال، وإيقاعهم بكمائن في مناطق متعددة من مخيم جباليا، أبرزها منطقة مسجد الخلفاء ومنطقة عماد عقل، والتي قام الاحتلال بتدمير مبانيها وبالكامل وتسويتها بالأرض.
وأشارت القسام، إلى أنها نفذت أمس أول عملية طعن ضد جنود الاحتلال، تمكن خلالها أحد المقاتلين من طعن ضابط و3 جنود، والاستيلاء على أسلحتهم قبل الانسحاب من المكان في مخيم جباليا.
وتواجه بالمقاومة بمناطق جباليا وشمال قطاع غزة، قوات الاحتلال، لأكثر من شهرين بعمليات وكمائن شبه يومية، كبدتها خسائر كبيرة، فيما أشارت مواقع عبرية، إلى أنه رغم القوة الكبيرة التي تعمل شمال القطاع، لكن حجم الخسائر في صفوف الضباط والجنود كان كبيرا، وأبرزهم قائد اللواء 401 الذي جرى قتله بتفجير عبوة ناسفة بعد رصده في المخيم.