هيدينك: جيل هولندا بقيادة فان باستن لن يعوض.. وفخور بمسيرتي التدريبية
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
أكد جوس هيدينك مدرب تشيلسي وريال مدريد الأسبق أنه فخور خلال مسيرته بتدريب تلك الفرق بالإضافة لقيادة المنتخب الهولندي في مونديال 1998، مضيفا أنه يعمل كمحاضر لتثقيف المدربين.
يورو 2024 .. نجم منتخب هولندا خارج منافسات اليورو بسبب الاصابةقال هيدينك في تصريحات تلفزيونية: اعمل حاليا على اعطاء محاضرات فنية للمدربين في العالم وتثقيفهم وسعيد للعمل في دول كثيرة ابرزها اسبانيا وكوريا الجنوبية.
وتابع: أنا فخور بعملي مع فريق ريال مدريد وايضا تشيلسي وآيندهوفن وحينما درب منتخب هولندا في كأس العالم 1998 كانت فترات رائعة فى مسيرتى التدريبية وفخور بالعمل مع كل هؤلاء اللاعبين في هذه الفرق والمنتخبات التي دربتها.
كان هيدنيك وصل إلى نصف نهائي كأس العالم 1998 لكنه خسر أمام البرازيل، قبل أن يخسر أمام كرواتيا في مباراة تحديد المركز الثالث والرابع.
قبل أن يرحل من شهر يوليو عام 1998، ويدرب ريال مدريد لفترة ليست طويلة، وكان هيدينك قاد تشيلسي في ولايتين، الأولى في عام 2009، والثانية في ديسمبر 2015 حتى نهاية الموسم.
وأضاف مدرب هولندا السابق: عندما دربت منتخب هولندا كان لدينا اسماء كبيرة ولاعبين رائعين ولكن في الفترة الحالية لا يوجد انتاج حقيقي وندرة للمواهب ولكن ليس في هولندا فقط ولكن على مستوى العالم وهو ما يظهر على كبار الاندية الاوروبية.
وواصل: الكرة الهولندية لن تعوض جيل ماركو فان باستن ولكن نحن في فترة ظهور مواهب جديدة وهذا يعتمد على طريقة اكتشافها ومنحها الفرصة للظهور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هولندا ريال مدريد مدرب مدرب هولندا منتخب
إقرأ أيضاً:
المنظمات الأهلية الفلسطينية: شعبنا فخور بالموقف المصري الرافض لمحاولات التهجير
ثمّن مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا، اليوم الثلاثاء، موقف مصر الرافض لمحاولات التهجير والداعم للقضية الفلسطينية، مؤكدًا أن عودة النازحين إلى شمال غزة رسالة قوية للعالم أجمع بأن فلسطين لن تفرط في أراضيها وستظل صامدة رغم التحديات والمعاناة الشديدة الناجمة عن العدوان الذي استمر لأكثر من 15 شهرا.
وقال الشوا في تصريح لقناة القاهرة الإخبارية، إن عودة النازحين من جنوب القطاع إلى شمال غزة تتجسد في مشهد عظيم للغاية تختلط فيه مشاعر الفخر والعزة بالشعب الفلسطيني، وكذلك مشاعر الحزن والألم والوجع على ما آلت إليه الأوضاع الإنسانية بسبب الحرب الإسرائيلية التي دمرت كل مناحي الحياة.
وأوضح أن كل مواطن فلسطيني على أرض غزة دفع ثمنا باهظا بسبب العدوان الإسرائيلي والدمار الكبير الذي لحق بالشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أنه رغم إدراك هؤلاء المواطنين أن ذهابهم إلى قطاع غزة لن يكون المرحلة الأخيرة من المعاناة، بل ربما بداية معاناة جديدة من نوع آخر، لكنهم يصرون على العودة إلى ركام منازلهم رغم فقدان مقومات الحياة في شمال غزة.
وشدد على أن صمود الشعب الفلسطيني رسالة للعالم أجمع بأن المواطن الذي قهر بصموده جيوش وأسلحة الاحتلال الإسرائيلي التي استخدمها في القتل والدمار، عاد من أجل البقاء على أرضه ليعمرها ويقيم عليها، لكن هناك تحديات يجب العمل عليها، فهناك نقص حاد في مستلزمات الإيواء، خاصة أن هناك آلاف من الأسر الفلسطينية باتت ليلتها الأولى دون خيام أو أية مقومات، بالتالي فإنهم بحاجة ماسة إلى إدخال مستلزمات الإيواء بشكل فوري.
وأشار مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية إلى أن هناك تحديا كبيرا في إيصال المياه للقطاع بسبب الدمار الذي لحق بالبنية التحتية المائية في غزة، مؤكدا رفض الشعب الفلسطيني محاولات التهجير وتصفية القضية.
وطالب الشوا من جميع الجهات بمساعدة المواطن الفلسطيني على توفير مقومات صموده على أرضه، ومعالجة جميع التحديات بشكل فوري للتخفيف من تداعيات هذا الواقع الإنساني المرير في قطاع غزة.
اقرأ أيضاًالمنظمات الأهلية الفلسطينية: مصر لعبت الدور الحاسم في تحقيق وقف إطلاق النار بغزة (فيديو)
«المنظمات الأهلية الفلسطينية»: مصر تلعب دورًا رياديًا في دعم قضيتنا وصمود شعبنا
المنظمات الأهلية الفلسطينية: نطالب بإرسال بعثات دولية إلى غزة لمتابعة حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها شعبنا