الإعلامية والمطربة المصرية منى عبد الغني تنهار باكية أثناء أداء مناسك الحج على جبل عرفات (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
انهارت الإعلامية والمطربة المصرية منى عبد الغني باكية خلال مداخلة هاتفية أجرتها وهي تؤدي مناسك الحج على جبل عرفات.
وقالت الإعلامية فى مداخلة ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا": "رغم المشقة وارتفاع الحرارة على جبل عرفات إلا أن الشعور عظيم.. الوقوف على جبل عرفة وجبل الرحمة".
وتابعت قائلة: "المشاعر هنا لا يمكن وصفها بالكلمات واستشعرت الآية الكريمة فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ".
وفي ظل ارتفاع في درجات الحرارة التي تجاوزت 45 درجة، صعد نحو 1.8 مليون حاج إلى جبل عرفة في ذروة مناسك الحج لهذا العام.
وأمضى الحجاج الذين أتوا من مختلف أنحاء العالم يومهم على جبل عرفة على بعد حوالي عشرين كيلومترا من مكة المكرمة.
وبحسب السلطات السعودية فقد جاء للحج هذا العام نحو 1.8 مليون شخص بينهم 1,6 مليون من الخارج.
ويشبه هذا الرقم العدد المسجل في العام 2023 وأقل من الرقم المسجل قبل جائحة كوفيد - 19 في العام 2019 والذي بلغ 2.5 مليون.
المصدر: RT + وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الإسلام الحج الرياض القاهرة المسلمون مكة المكرمة على جبل
إقرأ أيضاً:
وزير الحج الأسبق يروي قصة المرأة التي أوكل الملك عبدالعزيز نفسه لاسترداد حقها .. فيديو
خاص
أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لوزير الحج الأسبق الدكتور محمود سفر، روي فيه قصة المرأة البدوية التي لم ينصفها القاضي، ولكن الملك عبدالعزيز -رحمه الله- أوكل نفسه عليه لاسترداد حقها .
وبحسب مقطع الفيديو، فقد روى وزير الحج الأسبق خلال أمسية ثقافية عن حياة الملك عبدالعزيز أقيمت في جامعة أم القرى بمكة المكرمة عام 2008م، بحضور خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وقال سفر : ” أريد أن أدلي بشهادة للتاريخ عن الملك عبدالعزيز سمعتها من سيدة أوكل الملك آنذاك بالنيابة عنها في المحكمة، هذه السيدة جدتي لأبي وهي من الطائف وشهدت معركة الطائف إذ توفى فيها زوجها، لتخرج إلى مكة رفقة والدها وأبنائها” .
وتابع : جدتي وجدت من أقارب زوجها من استولى عن ممتلكاتها وصدر حكمًا من المحكمة حينها يقضي بملكيتهم لها، لتزعج وقيل لها عن حاكم جديد لمكة اذهبي إليه ” .
وأشار وزير الحج الأسبق أن الملك عبدالعزيز كان في طريق لمغادرة القصر، لتصرخ عليه، قائلة : ” يا عبدالعزيز قتلت رجالنا في الطائف وأتيتم إلى مكة لتنهبوا أموالنا ” .
وأردف: فاستغرب الملك عبدالعزيز وهدأ من روعها وقال لها: إيه القصة؟ وقالت مشكلتها، فطلب من ابن جميعة قرطاساً وكتب إلى القاضي فلان الفلاني، وأنا وكيل هذه السيدة شرعاً أمامك، فأخذت الورقة وهي لا تقرأ ولا تكتب ولا تعرف ما بها، وقالت: ما هذه الورقة ما بها؟ فقال لها: خذي هذه الورقة واذهبي إلى القاضي بها، فذهبت إليه.
وأنهى سفر حديثه، قائلاً : “جدتي ذهبت إلى القاضي وقالت له جلبت لك ورقة من سيد سيدك، وكان القاضي جالسًا وأثناء قراءته لرسالة الملك عبدالعزيز وقف ووضع الورقة على رأسه، وقالت له “خفت من عبدالعزيز وما خفت من رب عبدالعزيز” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/Project-1-2.mp4