مصر .. حبس كوافيرة سكبت زيت مغلي على وجه وجسد زوجها
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
سرايا - أمرت النيابة العامة بالقاهرة بـ حبس كوافيرة قامت بسكب زيت مغلي على وجه وجسد زوجها، في أثناء نومه لقيامه بالتحدث تليفونيا مع إحدى السيدات بعين شمس.
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من إلقاء القبض على كوافيرة قامت بسكب زيت مغلي على وجه وجسد زوجها، أثناء نومه لتحدثه تليفونيا مع إحدى السيدات بعين شمس.
البداية عندما ورد إخطار من مستشفى خاص باستقبالها فني كاميرات مصاب بحروق من الدرجه الثانية في جميع أنحاء جسده.
وبسؤال الزوج اتهم زوجته التي تبلغ من العمر 37 عاما وتعمل كوافيرة، وأكد أنها قامت بسحب إناء كانت تقوم بتحضير الطعام فيه، وكان به زيت مغلي وقامت بسكبه على وجه زوجها وأنحاء متفرقة من جسده، وتمكن الجيران من نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
تم ضبطها واعترفت بالواقعة لقيام زوجها بالتحدث تليفونيا مع إحدى السيدات، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: زیت مغلی على وجه
إقرأ أيضاً:
رسالة لأولياء أمور مدرسة بريطانية تثير الذعر بين الأطفال: تلميذ يحمل مادة متفجرة
قامت إدارة مدرسة «أوركارد» الابتدائية في بلدة «ديبدين بورليو» الواقعة بمنطقة هامبشاير جنوب غربي إنجلترا، بإخلاء مبناها بشكل فوري وإبلاغ السلطات المختصة، بعد اكتشاف مادة متفجرة بحوزة أحد التلاميذ.
وذكرت صحيفة «ميترو» أن التلميذ أحضر المادة ضمن نشاط «Show-and-Tell» الذي يهدف إلى تعزيز مهارات الأطفال، من خلال تقديمهم لمواد أو تجارب تعليمية أمام زملائهم، لكن هذه المرة، تسبب النشاط في حالة من الذعر عندما تبين أن الطفل جلب جهازًا متفجرًا دون أن يدرك خطورته.
الحادثة وقعت أمس الجمعةالحادثة وقعت بعد ظهر الجمعة، عند نحو الساعة 1.30 مساءً، وعلى الفور قامت المدرسة بإخلاء التلاميذ بسلام، حتى وصلت الشرطة التي قالت في بيانها عن تفاصيل الواقعة: «تم إخلاء المدرسة بهدوء، وحضر فريق التخلص من الذخائر لإزالة وتدمير العنصر كإجراء احترازي».
وتم إرسال بريد إلكتروني من إدارة المدرسة إلى الآباء والأمهات وأولياء أمور الطلبة، للتأكيد أن العنصر الذي تم ضبطه، هو جهاز حارق قديم، وأضافوا في رسالة البريد أن يتم حاليا إغلاق المدرسة وإخلاؤها، ويجب الحضور لاستلام الأطفال في أسرع وقت ممكن.
ردود فعل أولياء الأمورردود فعل الأهالي تراوحت بين الخوف والقلق، إذ تحدثت لورا هولواي، والدة أحد التلاميذ، عن شعورها بالذعر في أثناء قيادتها للسيارة لاستلام طفلها، مشيرة إلى أنها شعرت بحالة من النشاط العقلي المفرط، وعندما وصلت وجدت الشرطة منتشرة في كل مكان، وأصغر أطفالها كان مرعوبًا.
إدارة المدرسة أكدت أنها اتبعت جميع البروتوكولات الأمنية، وقالت في بيانها، أنها قامت بإدارة الموقف بفعالية، وسلامة جميع الأطفال والموظفين كانت على رأس أولوياتهم.