شواطئ رأس الخيمة جاهزة لاستقبال زوار العيد
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
مريم بوخطامين (رأس الخيمة)
أخبار ذات صلة الشيخة فاطمة تهنئ قرينات قادة الدول العربية والإسلامية بحلول عيد الأضحى الحكام يؤدون صلاة العيد ويستقبلون جموع المهنئينأكد المهندس خالد العلي، مدير عام دائرة الخدمات العامة في رأس الخيمة، أن الدائرة أعدت خطة متكاملة للحفاظ على المظهر الحضاري والجمالي للإمارة، من خلال تكثيف أعداد عمال النظافة ومركبات نقل المخلفات خلال احتفالات أيام العيد، وتجهيز الحدائق والشواطئ والأماكن الترفيهية.
وقال العلي إن المشاريع والمبادرات التي أقيمت في الإمارة ساهمت في تحقيق استراتيجيتها، بتحويلها لمكان للاستجمام والرياضة والترفيه، وذلك تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، وفق أعلى المواصفات، لتكون إحدى أهم الوجهات السياحية والترفيهية المتميزة في الإمارة، وتوفر الأجواء المناسبة لسكان وزائري الإمارة، وذلك بتوفير سبل الأمن والسلامة التي تم تدشينها في شواطئ الإمارة الأربعة والمتمثل بتخصيص مراقبين ومنقذين تم تدريبهم وفق المعايير المعتمدة دولياً، ناهيك عن توفير الخدمات والمرافق التي لا بد من توفيرها في الشواطئ.
وأشار إلى أن الدائرة أنجزت خلال الفترة الماضية أعمال زراعة الأماكن المفتوحة والحدائق وعلى طول امتداد بعض الشواطئ، وإقامة ممرات جديدة وممشى يمتد على طول الشاطئ ومنصات جلوس، وتخصيص حاويات للحفاظ على نظافة الأماكن الترفيهية والشواطئ التي تعد إحدى الوجهات العامة، موضحاً أن مؤسسة الزراعة التجميلية تواصل وبشكل مستمر مشاريعها التطويرية الخاصة بإنشاء الحدائق - وصيانتها.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رأس الخيمة شرطة رأس الخيمة عيد الأضحى عيد الأضحى المبارك رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
أهم الوجهات الاستكشافية
وصلت المستكشفة البريطانية مقدمة البرامج التلفزيونية أليس موريسون -التي تقوم بخوض مغامرة تاريخية لعبور المملكة سيرًا على الأقدام من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب- إلى العلا، لتبلغ بذلك منتصف المرحلة الأولى من رحلتها التي تمتد لخمسة أشهر بدءًا من 1 يناير 2025، حيث ستقطع مسافة 2500 كلم برفقة مرشدين محليين مع الإبل، مُجتازةً صحاري المملكة الشاسعة وواحاتها الغنّاء وجبالها الشاهقة.
وزارت موريسون خلال رحلتها البلدة القديمة في العُلا، وتجولت في أزقتها التاريخية، مكتشفة قصصها العريقة. وأعربت موريسون عن إعجابها العميق بسحر العُلا وبجمال طبيعتها، واصفةً إياها بأنها وجهة استثنائية تجمع بين الطبيعة الخلابة والتاريخ العريق، ما يجعلها واحدة من أهم الوجهات الاستكشافية في العالم.وبيَّنت أنها استمتعت باقتناء العديد من الحرف اليدوية المتنوعة، التي تعكس التراث السعودي الغني.