تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحت رعاية وحضور الأنبا عمانوئيل وبرعاية الآباء الاجلاء تم معسكر ايمان نور لبعض جماعات إيمان ونور بالأبرشية.

وتحت شعار(الله يهتم بيا)  ونشكر الله من أجل هذه الخدمة الرائعة لإخوة يسوع الصغار عملا بقول الرب يسوع " كل ما فعلتم بأحد إخوتي هؤلاء الصغار فبي فعلتموه"

حرص راعي الإيبارشية بمشاركة إيمان ونور وقام بزيارة مميزة لقضاء بعض الوقت مع جماعات إيمان ونور أثناء المعسكر.

الذي أقيم بالغردقة من ١٢-١٥ يونيو.

قامت أسرة إيمان ونور بمشاركة راعي الإيبارشية بالاحتفال بعيد سيامته في جو أبوي مليء بالفرح والبساطة وتقديم هدية من أشغال يدوية من عمل الأخوة  تعبّر عن شعار المعسكر واستقبلها  سيادته بفرح وإعجاب.

قام الأب اسطفانوس ذكي بخدمة القداس الإلهي لعيد الصعود وقدم عظة عميقة وبسيطة للأخوة..  إن الرب يسوع صعد ولكنه ترك لنا جسده وكلمته الحلوة لأنه يحبنا ويريد أن يمكث معنا. 

كما قام الأب فرنسيس نظمي بمشاركة بعض الوقت مع الأخوة وقام باحتفالية ختام مميزة لأن الله يهتم بي فأنا أيضا يجب أن أهتم بأخي الآخر وهذه روحانية إيمان ونور.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس إیمان ونور

إقرأ أيضاً:

البابا فرنسيس: الأديان يمكنها أن تستمد من الروحانيات العميقة للشعوب لإشعال الرغبة في الأخوة والعدالة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعرب البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، اليوم الأربعاء، عن شكره على الكلمات التي عبّرت عن القرب والتعاطف في زمن المرض، حيث أشار إلى أن الحرب باتت تبدو أكثر عبثية من أي وقت مضى، وقال: "إن الضعف البشري لديه القدرة على أن يجعلنا أكثر وضوحًا في التمييز بين ما هو باقٍ وما هو زائل، بين ما يمنح الحياة وما يسبب الموت". 

وأضاف البابا فرنسيس، حسب ما نشرته الصفحة الرسمية للفاتيكان منذ قليل، أن البشر غالبًا ما يحاولون إنكار حدودهم والابتعاد عن مواجهة الأشخاص الضعفاء والجَرحى، لأنهم يمتلكون القدرة على تحدّي المسارات التي نختارها، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي.

وفي السياق ذاته، أضاف البابا، أن وسائل الإعلام التي تربط عالمنا في الوقت الحقيقي يجب أن تدرك أهمية الكلمات، إذ أن الكلمات ليست مجرد حروف تُقال، بل هي أفعال تؤثر في بيئتنا الإنسانية، فهي قادرة على توحيدنا أو تفريقنا، على خدمة الحقيقة أو استغلالها مؤكدا البابا على ضرورة تجريد الكلمات من كونها أسلحة، حتى يتمكن العقل من التحرر من هذه الأسلحة، مما يعيننا على تجريد الأرض نفسها منها. وأوضح أن العالم اليوم في حاجة ماسّة إلى التأمل، والهدوء، وإدراك تعقيد الواقع.

واشار البابا فرنسيس إلي  أن الحرب لا تترك سوى الدمار في المجتمعات والبيئة، دون تقديم حلول حقيقية للصراعات، موضحا بأن الدبلوماسية والمنظمات الدولية بحاجة إلى روح جديدة تمنحها المصداقية والديناميكية، كما أن الأديان يمكنها أن تستمد من الروحانيات العميقة للشعوب لإعادة إشعال الرغبة في الأخوة والعدالة، مع تعزيز الأمل في السلام.

واختتم البابا فرنسيس حديثه بالتأكيد على أن هذا كله يتطلب التزامًا وجهدًا وصمتًا وكلمات، مشددًا على أننا يجب أن نشعر بأننا متحدون في هذا المسعى، الذي لن تتوقف النعمة السماوية عن إلهامه ومرافقته.

مقالات مشابهة

  • الأنبا عمانوئيل يحتفل بعيد الصليب وعيد شفيع رعية كنيسة القديس يوسف بدراو بأسوان
  • محمد القرقاوي: العمل الإنساني سمة مميزة مرتبطة باسم الإمارات
  • صنعاء: ترتيبات نهائية لانطلاق مؤتمر فلسطين .. بمشاركة 8 دول
  • البابا تواضروس الثاني يكرم خريجي برنامج تعليم الكبار بأسقفية الخدمات
  • عهود الرومي: العطاء والعمل الإنساني سمة مميزة لإرث زايد
  • البابا فرنسيس: الأديان يمكنها أن تستمد من الروحانيات العميقة للشعوب لإشعال الرغبة في الأخوة والعدالة
  • رامز جلال يضرب ستيفاني عط الله في نهاية مقلب إيلون مصر
  • رامز جلال لـ ستيفاني عطا الله: ماتنزليش أي صور تاني بالمايوة وابعتيها ليا
  • «إيمان أحمد رشوان» الأم المثالية بالفيوم وفاة زوجي كانت انكساراً لي ولكن إرادتي انتصرت
  • جماعات متطرفة.. المفتي يرد على الادعاءات بعدم تطبيق الشريعة في المجتمعات