الشمس ترتفع لذروتها في أطول أيام العام.. موعد الانقلاب الصيفي في مصر
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
القاهرة- أ ش أ:
أعلن معهد الفلك، بدء فصل الصيف في مصر ونصف الكرة الشمالي، يوم الخميس المقبل.
وقال الدكتور طه رابح رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إنه مساء يوم الخميس المقبل ستحدث لحظة "الانقلاب الصيفي" فى مصر والمنطقة العربية وكامل دول النصف الشمالي من الكرة الأرضية.
وأوضح رابح - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم السبت- أن هذا اليوم سيكون أطول نهار في السنة، حوالي 14 ساعة، وأقصر ليل في العام، كما يبلغ ارتفاع الشمس ذروته فوق الأفق وقت الظهيرة عند عبورها خط الزوال، ويكون ظل الإنسان على الأرض في هذا الوقت أقصر ما يكون.
وأضاف أن حدوث لحظة الانقلاب الصيفي تعلن ذروة فصل الصيف فلكيا وطبقا للحسابات الفلكية التي يقوم بها معمل أبحاث الشمس بالمعهد فسيبلغ طول فصل الصيف هذا العام 93 يوماً و15 ساعة و53 دقيقة.
هذا المحتوى منالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان المعهد القومي للبحوث الفلكية الانقلاب الصيفي معهد الفلك فصل الصيف
إقرأ أيضاً:
المنتج محسن جابر لـ"كلم ربنا": خسرت تحويشة العمر في لحظة وربنا عوضني في ساعة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محسن جابر المنتج الفني المعروف: «أنا موعود بمحنة كل 25 سنة، لأنى كنت بحلم دائما انى بطلع فى أسانسير وطاير لدرجة إنه عدى فى السقف وطار فى السما بشكل متكرر، وبعدين أرضيته تتفتح وأنزل من الإرتفاع، وبعدها ارجع أطلع على السلم من تانى، فالحلم ده تحقق فى 2003، وأنا فى قمة نجاحي دخلت جوة شركة ما وكانوا بيكبروها وكنت فاكر انها هتبقي عالمية، لكن أتاريهم كانوا بيكبروا (الفرخة عشان يدبحوها)، وباعوا الشركة وأنا فيها، للمنافس بتاعي، وبعد ماكنت سيد موقفى أصبحت فرد جوة منظومة».
وأضاف «جابر»، فى حوار لبرنامج «كلم ربنا»، مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر «الراديو 9090»: «خسرت تحويشة العمر، وهنا جات لحظة ربانية، إن الشريك اللى اشترى، فكر يشتريني يعنى بيموتنى، وشرطه إنى أغير المهنة، وقالى: (اشتري نصيبي أو اشتري نصيبك)، فقلت أنا شاري، مكنش معايا 10% من المبلغ، وهنا ناجيت ربنا: (أنا فى أزمة، ومحدش هيخرجنى منها غيرك، لأن المهلة 48 ساعة ومحتاج ملايين، وقلت يا رب أعمل إيه؟ فحسيت بتدخل ربانى جاى، فأقوم الصبح ألاقي فى مكتبي انطون شويري ملك الإعلانات فى المنطقة العربية، وقتها كنت لسه عامل قناة مزيكا، ولقيته بيقولى أنا هاخد حق رعاية الإعلانات، فحكتله اللى حصل، وفى لحظتها كلمنى الشيخ وليد الإبراهيمي، وطلب يكلم انطوان وقاله: (اللى عايزه محسن اعمله)، وهو ده الحل الرباني، عشان بعد ساعة لقيت المبلغ المطلوب فى حسابي ملايين الدولارات ومخدش منى ورقة، وده تفسير الرؤيا، لأنى وقعت كالاسانسير ووقعت ونزلت وطلعت على السلم تانى».
وعن اقتراب مرور 25 سنة جديدة منذ 2003 حتى الآن، قال: «أنا الآن فى أقوي مشكلة بحياتى، لكن مش هحكيها ولكن حلها فى إيد ربنا وحده، ومتفائل إن ربنا هيحلها، وثقتي فى ربنا كبيرة جدا، واللى خلانى حى فى الحادثة ورعانى فى حياتى، هيتدخل فى الوقت المناسب بحل غير متوقع».