بهاء سلطان يطرح " هتنزل فين" احتفالا بعيد الأضحى.. فيديو
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
شارك الفنان بهاء سلطان في موسم الإصدارات الغنائية لعيد الأضحى المبارك، من خلال أغنية “هتنزل فين”، التي طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وعدد من المنصات الموسيقية الشهيرة
أغنية بهاء سلطان تنزل فين من كلمات تامر حسين وألحان عزيز الشافعي وتقول كلماتها
داخِل ب ناس ف إيدي
براضيك اهو ياسيدي
مرة ومرت
ماتصغرناش تعالى
ليا هيبه وليا هاله
اسمع كلمتين
لولا الغلاوة لولا عِشرة حلوة بينا
أركب دماغى وأنسى كُل حاجه بينا
بس اللى زيك قُليلين
تنزل فين.
وأنت حزين.. عُمري ما أسيبك تنزل
جيت بكمين.. حِلفوا يمين
هنا قاعدين كلمة ومش حاتِنزل
ماخلاص حقك علي
ياحبيب يلا بينا
نتصالح قوام
فين الضحكة الجميله
ولا أشيلك هيله بيله
بتعذب حرام
كان قد طرح بهاء سلطان حديثا اغنية ماارتحناش، التي حققت أكثر من مليوني مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وتقول كلماتها
أصعب حاجة في حياتك تبعد عن أي ناس
لو كان البعد راجل كنت قتلته وخلاص
لو كان البعد راحة كنا ارتحنا ونسينا
بس احنا بقا لنا فترة بننام بدموع عينينا
ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا
ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا
دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش
ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا
ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا
(وقالوا هننسى بس بجد مابننساش (مابننساش
دايما تيجي النهاية عكس اللي اتمنناه
بعد ما تظبط حياتك على حد تكون معاه
تيجي الدنيا في ثواني تاخذه بعيد عن إيدينا
ولا منه فضل معانا ولا منه غريب علينا
ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا
ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا
دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش
ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا
ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا
وقالوا هننسى بس احنا اللي مابننساش
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بهاء سلطان
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يوضح حكم تصوير الكتب دون إذن صاحبها (فيديو)
قال الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الشريعة الإسلامية تحرص على حفظ المال بكل أشكاله، سواء كان مالاً نقديًا أو معنويًا، لافتا إلي أن تصوير الكتب أو نشرها عبر الإنترنت بدون إذن صاحبها، أمر يتعلق بحقوق الملكية الفكرية، وهي جزء من مقاصد الشريعة التي تحافظ على المال.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء: “المال في الشريعة لا يقتصر على العملات أو الذهب والفضة فقط، بل يشمل كل ما له قيمة، مثل المؤلفات، الكتب، الندوات، وحتى الحلقات المرئية أو الصوتية، كل هذه الأمور تعتبر مالاً له قيمته، ولا يجوز التعدي عليها إلا بإذن صاحبها”.
دعاء دخول الحمام كامل بالسنة.. الإفتاء توضح رئيس جامعة الأزهر يشيد بجهود دار الإفتاء المصرية في تنظيم الندوة الدوليةوتابع: “القراءة في حد ذاتها ليست محلاً للمشكلة، ولكن المشكلة تكمن في نقل أو طبع أو توزيع هذه الكتب أو المواد الإعلامية دون إذن من صاحبها، فإذا كان صاحب الكتاب أو المادة قد حدد شروطًا للاستخدام أو التوزيع، مثل أن تكون المادة متاحة للمشتركين فقط أو لمن دفع ثمن الكتاب، فإن على الناس احترام هذه الشروط”.
وأكد أنه يجب على الشخص الذي يرغب في مشاركة أو نشر أي مادة فكرية أن يستأذن من صاحب الحق، قائلاً: “الشرع يحرص على حفظ الحقوق ولا يجيز التعدي عليها، حتى وإن كانت النية هي نشر العلم أو مساعدة الآخرين”.
وأشار إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل"، مؤكدًا أن النية الطيبة لا تبرر الوسيلة غير المشروعة، موضحا إنه يجب أن يكون النفع مبنيًا على إذن شرعي، ولا يمكننا أن نبرر التعدي على حقوق الآخرين بحجة النفع العام.
وأوضح أن العلماء والمفكرين قد يضعون قيودًا على المواد التي يقدموها، سواء كانت محاضرات أو كتب، وينبغي على الجميع احترام هذه القيود.