رسائل من باكستان وتركيا وتونس وموريتانيا إلى شعب غزة
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
بعث عدد من المواطنين في باكستان وتركيا وتونس وموريتانيا برسائل دعم إلى الفلسطينيين في قطاع غزة، الذين يحل عليهم عيد الأضحى المبارك في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع، لأكثر من 8 أشهر.
في موريتانيا، أعرب مواطنون عن أملهم بتوقف دائرة الحرب الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في غزة، مؤكدين تضامنهم مع أهالي القطاع، ومعتبرين أنهم يستحقون فرحة العيد.
وقال المواطنون إن الموريتانيين يدعمون أهالي غزة، ويطالبونهم بالاستمرار في الكفاح، وسيكون النصر لغزة.
وأضافوا أن سكان غزة في حزن وضيق هذا العيد، «لكن نصر الله قريب، ومهما طال الزمن فلا بد من طلوع شمس الحرية.
وفي تركيا، أعرب عدد من المواطنين عن أملهم بتوقف حرب الإبادة الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في غزة، مؤكدين تضامنهم الكامل مع أهالي القطاع.
واعتبر المواطنون في حديثهم لمراسل الغد، أن فرحة العيد منقوصة بسبب ما يحدث في القطاع.
وقال أحدهم إن العيد يبهج الأطفال لكنه في هذه المرة يمر عليهم بشكل مؤلم، حيث يتعرض الأطفال في غزة للقتل، وتتعرض أسر كاملة للإبادة.
وطالب المواطنون الأتراك في حديثهم لمراسل الغد بإيقاف القتل الممنهج الذي يتعرض له المدنيون في غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة اوفد فلسطين بوابة الوفد فی غزة
إقرأ أيضاً:
المواطنون يطالبون بتمديد فترة استبدال العملة بالقضارف
رصدت وكالة السودان للأنباء، خلال جولة صباح السبت في ولاية القضارف، مشهداً من التكدس الكبير للمواطنين أمام البنوك والمصارف، حيث تدافعوا بشكل ملحوظ لفتح الحسابات والإيداع النقدي لاستبدال العملة. ونتيجة لهذا الازدحام، اضطرت بعض البنوك إلى نصب خيام خارجية لخدمة العملاء.
طالب العديد من المواطنين، الذين التقتهم الوكالة، الحكومة المركزية بتمديد فترة استبدال العملة، مشيرين إلى ضيق الفترة الزمنية ووجود كميات كبيرة من النقد خارج النظام المصرفي. كما أشاروا إلى نقص البنوك في المحليات والمناطق النائية، خصوصاً في مناطق التعدين وقرى الشريط الحدودي مع إثيوبيا، فضلاً عن ضعف شبكات الاتصالات أو انعدامها في بعض المناطق.
وأوضح المواطن عبد الله الأمين أحمد أن سكان الولاية يدعمون توجه الدولة لاستبدال العملة، إلا أن الفترة الممنوحة ليست كافية، خاصة للمزارعين والرعاة الذين ينتشرون في أنحاء الولاية. كما أشار إلى قلة عدد البنوك العاملة في القضارف، والتي تجد صعوبة في استيعاب التدافع الكبير، على الرغم من تمديد ساعات عملها يومياً.
من جهته، ذكر المواطن مروان عجباني، وهو موظف، أنه لم يتمكن حتى الآن من استبدال عملته بسبب ازدحام البنوك، مما أثر على قدرته في تلبية احتياجاته اليومية، لا سيما بعد أن رفضت بعض المحلات التجارية في القضارف قبول العملة القديمة. وأعرب عن الحاجة الملحة لتمديد فترة الاستبدال، مع فتح المزيد من النوافذ المصرفية في المؤسسات والأسواق الطرفية لتسهيل العملية على المواطنين.
سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب