تعرف على الهدف الأسرع في تاريخ كأس أوروبا
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
دورتموند (أ ف ب)
سجل المهاجم الألباني نديم بيرامي أسرع هدف في تاريخ كأس أوروبا لكرة القدم عندما هز شباك إيطاليا حاملة اللقب، بعد 23 ثانية من مباراتها السبت على ملعب «سيجنال إيدونا بارك» في دورتموند في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية للنسخة المقامة في ألمانيا.
وكان الرقم القياسي السابق بحوزة الروسي دميتري كيريتشنكو، عندما افتتح التسجيل في مرمى اليونان، بعد 67 ثانية في 20 يونيو 2004 في البرتغال ضمن كأس أوروبا 2004.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا يورو 2024 ألبانيا إيطاليا
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: أوكرانيا تسعى للسلام "منذ أول ثانية" في الحرب
عبّر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم السبت، عن "تفاؤل حذر" بشأن اجتماع من المقرر أن ينعقد يوم الثلاثاء المقبل في السعودية بين فريقه التفاوضي وممثلي الولايات المتحدة بشأن إنهاء الحرب الروسية ضد بلاده.
وكتب زيلينسكي على منصة إكس: "هناك مقترحات واقعية مطروحة. والمفتاح هو التحرك بسرعة وبشكل فعال".
وقال زيلينسكي إن "أوكرانيا تسعى للسلام منذ أول ثانية في هذه الحرب".
ومن المقرر أن يمثل الجانب الأوكراني في المحادثات أندري يرماك كبير مستشاري زيلينسكي ووزير الخارجية أندري سيبها ووزير الدفاع رستم عميروف، وفقا للرئيس زيلينسكي.
وذكر زيلينسكي أن دبلوماسيين في كييف عقدوا محادثات أيضا مع ممثلي المملكة المتحدة، مضيفا أنه يجب تعزيز الجهود الدبلوماسية.
وشدد زيلينسكي في منشوره عبر إكس على أن: "أوكرانيا عازمة على فعل كل شيء لإنهاء هذه الحرب عن طريق إحلال سلام عادل ومستدام بأسرع وقت ممكن".
وجدد زيلينسكي دعوته إلى فرض عقوبات أشد على موسكو، مشددا على ضرورة حماية الأرواح وتعزيز الدفاعات الجوية لمواجهة الهجمات المتواصلة.
وعقب الغارة الجوية الروسية على مدينة دوبروبيليا، كتب زيلينسكي على فيسبوك: "تُظهر هذه الهجمات أن أهداف روسيا لم تتغير"، مضيفا: "لهذا السبب، من الضروري أن نبذل قصارى جهدنا لحماية الأرواح، وتعزيز دفاعاتنا الجوية، وتشديد العقوبات ضد روسيا".
وفي ظل تعليق المساعدات العسكرية الأميركية الأخيرة لأوكرانيا، يرى الخبراء أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يستغل الفرصة لتسريع تحقيق أهدافه الحربية.
ويتمثل أحد الأهداف الرئيسية في السيطرة الكاملة على المناطق المتنازع عليها في دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا، والتي لا تزال تخضع لسيطرة جزئية من قبل القوات الروسية.