وزير الصناعة يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بعيد الأضحى
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
وعبر وزير الصناعة باسمه ونيابة عن قيادة الوزارة والمؤسسات والهيئات التابعة للوزارة وكافة منتسبيها عن اصدق التهاني لقائد الثورة والرئيس المشاط ، وعبرهم الى ابطال القوات المسلحة وكافة أبناء الشعب اليمني بهذا المناسبة الدينية الجليلة، منوها بما تحمله من دروس ايمانية روحية تحث على البذل والصبر التضحية. ابتغاء مرضاة الله .
وأشار إلى ان مناسبة عيد الأضحى تحل هذه العام على شعبنا وهو يواجه عدوانا عسكريا واقتصاديا تحتم على الجميع ان يكونوا عند مستوى التحديات لمجابهته ومخططاته التي تستهدف النيل من مواقفه الإيمانية الشجاعة المساندة للمجاهدين في غزة وكل فلسطين .
وأكد ان وزارة الصناعة والتجارة ستواصل دورها الجهادي وفي إطار مهامها الايمانية والوطنية بمواجهة العدوان والحرب الاقتصادية بتعاون ووعي أبناء الشعب اليمني ، سائلا المولى العلي القدير ان يعيد هذه المناسبة على شعبنا اليمني والاشقاء في فلسطين وأمتنا الإسلامية بالنصر والتمكين .
- سبأ
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
حماس تطالب بمحاكمة قادة الاحتلال على جرائمهم ضد الشعب الفلسطيني
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس ، أن اليوم الدولي للتضامن الإنساني الذي أقرّته الجمعية العامَّة للأمم المتحدة والذي يحل في الـ 20 ديسمبر من كلّ عام، ليذكّر مجدّداً بحجم الجرائم وبشاعة العدوان وحرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني ضدَّ شعبنا الفلسطيني في قطاع غزَّة على مدار 441 يوماً، وليضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته السياسية والقانونية والأخلاقية والإنسانية لوقف هذا العدوان الهمجي الذي لم يشهد له التاريخ الحديث مثيلاً في وحشيته وساديته وإرهابه.
وشددت الحركة في بيان لها علي أنَّ التضامن الإنساني مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ودعم حقوقه المشروعة هو وسامُ شرفٍ على صدر كلّ من يحمل لوائه، ويدعو إليه، ويقف ضدّ مخططات الاحتلال وداعميه، في ظلّ العدوان الصهيوني على قطاع غزَّة وكلّ الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ودعت حماس إلى الضغط بكلّ الوسائل على الاحتلال الصهيوني لوقف عدوانه وجرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري التي يرتكبها ضدّ شعبنا الفلسطيني في قطاع غزَّة منذ خمسة عشر شهراً.
وقالت حماس إن مسؤولية تجريم العدوان الصهيوني، ومحاكمته قادة الاحتلال على جرائمهم ضدّ شعبنا وحقوقه المشروعة، هي مسؤولية مشتركة تقع على عاتق المجتمع الدولي وأمتنا العربية والإسلامية، وكلّ مؤسسات الأمم المتحدة والأحرار في العالم، للتحرّك الجاد نحو إنهاء العدوان وتمكين شعبنا من حقوقه المشروعة.
وختمت الحركة بقولها : ندعو إلى استمرار وتصعيد كلّ أشكال الفعاليات التضامنية مع شعبنا وقضيته العادلة، في عواصم ومدن وساحات العالم، وتعزيز التضامن الإنساني مع أهلنا في قطاع غزَّة، الذين يتعرّضون لأبشع الجرائم والمجازر المروّعة، حتى وقف العدوان الصهيوني.