الجديد برس:

نقلت وسائل إعلامٍ إسرائيلية عن رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية “أمان” السابق، تامير هايمن، قوله إن “صورة إسرائيل القوية عسكرياً تتراجع، ومكانتها كقوة إقليمية أصبحت موضع شك، إضافة إلى مواجهتها خطر العزلة”.

وشدّد هايمن، بحسب الإعلام الإسرائيلي، على أنه في حال نشوب حربٍ شاملة في شمالي فلسطين المحتلة، فإنها “لن تشبه أي حدثٍ آخر تعيشه الجبهة الداخلية في إسرائيل”.

وبشأن الحرب مع لبنان، قال هايمن: “قبل أن نقرر شن حرب شاملة في لبنان، يجب تحديد كيف ستنتهي، وما سيدفع حزب الله إلى قبول وقف إطلاق النار، فالفشل في حرب واسعة ضد حزب الله من شأنه أن يجعل إسرائيل في وضع أسوأ من الوضع الحالي”.

وفي الإطار عينه، صرحت معلقة الشؤون السياسية في قناة “كان” الإسرائيلية، غيلي كوهين، بأن المؤسستين الأمنية والعسكرية في كيان الاحتلال، تعتقدان “أنه لكي يُوقف نصر الله هجماته في الشمال، يجب قبل كل شيء إنهاء العملية في رفح، ومن ثم السعي إلى صفقة تبادل أسرى، هذا فقط ما يدفعه إلى وقف النار نحو إسرائيل”.

وفي السياق ذاته، أشار معلق الشؤون العسكرية في “كان”، روعي شارون، إلى أنه “إذا استطعنا التوصل إلى اتفاق مع حزب الله من دون الخوض في حرب على الحدود الشمالية، فبالتأكيد هذا أفضل، لأن الحرب في الشمال هي أوبرا (Opera) مختلفة تماماً من ناحية الأضرار التي ستقع في الجبهة الداخلية الإسرائيلية ومن ناحية الاقتصاد، وعدد القتلى”.

ومن جهته، أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق، إيهود باراك، فشل الحرب ضد حماس، مشدداً على ضرورة وقفها، قائلاً “الحرب ضد حماس فاشلة ويجب وقفها وإعادة الأسرى باتفاقٍ سياسي، كما يجب حشد مليون متظاهر و50 ألف معتصم أمام الكنيست، لإلزام الحكومة بالذهاب في اتجاه الصفقة”.

وفي السياق ذاته، أشار معلق الشؤون العسكرية في “كان”، روعي شارون، إلى أنه “إذا استطعنا التوصل إلى اتفاق مع حزب الله من دون الخوض في حرب على الحدود الشمالية، فبالتأكيد هذا أفضل، لأن الحرب في الشمال هي أوبرا (Opera) مختلفة تماماً من ناحية الأضرار التي ستقع في الجبهة الداخلية الإسرائيلية ومن ناحية الاقتصاد، وعدد القتلى”.

ومن جهته، أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق، إيهود باراك، فشل الحرب ضد حماس، مشدداً على ضرورة وقفها، قائلاً “الحرب ضد حماس فاشلة ويجب وقفها وإعادة الأسرى باتفاقٍ سياسي، كما يجب حشد مليون متظاهر و50 ألف معتصم أمام الكنيست، لإلزام الحكومة بالذهاب في اتجاه الصفقة”.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: الحرب ضد حماس حزب الله من ناحیة

إقرأ أيضاً:

صحيفة “نيويورك تايمز”: اليمن قد يمتلك عنصر المفاجأة ضد القوات الأمريكية أو الإسرائيلية

يمانيون../

قالت صحيفة نيويورك تايمز، اليوم الخميس، إن قوات صنعاء ربما اكتسبت تقنيات جديدة تصعب اكتشاف طائراتها المسيرة وتساعدها على التحليق لمسافات أبعد من خلال نظام خلية وقود الهيدروجين.

وتنتج خلال وقود الهيدروجين الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة. وتُطلق هذه الخلايا بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاءً قليلة.

ونقلت الصحيفة، في تقرير لها عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله إن “ذلك قد يمنح صنعاء عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا أيًا من هذه الصراعات”.

وقالت: تستطيع طائرات صعاء المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، أن تقطع مسافة 750 ميلًا تقريبًا. لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.

وقال خان إن ذلك قد يمنح قوات صنعاء دفعةً استراتيجية.

مقالات مشابهة

  • مسئول إسرائيلي سابق.. باقون في سوريا حتى نشعر بالأمن
  • كاتب إسرائيلي: دعهم ينتصرون.. الفلسطينيون لن يذهبوا إلى أي مكان وانتصار إسرائيل الكامل وهم خطير
  • “حماس” تؤكد مرونتها في المفاوضات وتدعو إسرائيل إلى تحمل مسؤولياتها لإنهاء الحرب
  • مسؤول إسرائيلي يكشف خطة جديدة للاحتلال بشأن الحرب على غزة
  • المهلة تنتهي والبحر لن يقبل السفن “الإسرائيلية”
  • رمضان في سجون “إسرائيل”.. قمع وتجويع بحق الأسرى الفلسطينيين
  • معهد إسرائيلي: الهجمات من اليمن ستستمر ما دامت “إسرائيل” ماضية في عدوانها على غزة
  • بن عطية لـ “الدبيبة”: أنت مسؤول عن كل جرائم تحدث من نيجريين أو ليبيين
  • مسؤول صهيوني: تهديد اليمن الأكثر أهمية في الحصار البحري لـ”إسرائيل”
  • صحيفة “نيويورك تايمز”: اليمن قد يمتلك عنصر المفاجأة ضد القوات الأمريكية أو الإسرائيلية