محمد صلاح يحتفل بعيد ميلاده الـ32 على طريقته الخاصة
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفل النجم المصري محمد صلاح، نجم منتخب مصر وفريق ليفربول الإنجليزي، مساء اليوم السبت، بعيد ميلاده الـ32 في أجواء مليئة بالفرح والبهجة.
نشر الدولي المصري صورة عبر حسابه الشخصي على فيسبوك، حيث ظهر مرتديًا "كاب" وأمامه تورتة رائعة مكونة من الثلج ومزينة بعدد من قطع الفاكهة.
وعلق صلاح على الصورة قائلاً: "شكرًا جزيلاً لكم جميعًا على التهاني بمناسبة عيد ميلادي".
وقبل ساعات، نشر صلاح صورته عبر خاصية القصص القصيرة على حسابه الرسمي بموقع إنستجرام، من داخل إحدى صالات التدريب، وكتب: "32".
بفضل تألقه وإسهاماته المستمرة على أرض الملعب وخارجها، يحتفظ محمد صلاح بمكانة كبيرة في قلوب المشجعين حول العالم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد صلاح منتخب مصر ليفربول
إقرأ أيضاً:
الأسير الفلسطيني زكريا الزبيدي يحتفل بعيد ميلاد ابنة الشهيد وليد دقة
احتفلت ميلاد، ابنة الأسير والشهيد الفلسطيني وليد دقة، بعيد ميلادها الخامس، في احتفال بسيط لكنه بمثابة إحياء لذكرى والداها إذ جلس بجانبها الأسير الفلسطيني المحرر زكريا الزبيدي، أحد الذين عاشوا تجربة الأسر مع والدها، بل كان زكريا هو الشخص الذي تقدم لإدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي بطلب للتبرع لوليد بنخاعه الشوكي من أجل إنقاذ حياته، إذ كان وليد يعاني من سرطان النخاع الشوكي.
تداول مقطع احتفال ابنة الأسير الشهيد وليد دقة بعيد ميلادها#فيديو
.
ميلاد ابنة الأسير الشهيد وليد دقة تحتفل بعيد ميلادها الخامس مع الأسير المحرر زكريا الزبيدي pic.twitter.com/QMtnn3ZiuN
ونشر المركز الفلسطيني للإعلام، مقطع الفيديو الذي تظهر فيه «ميلاد» وهي تحتفل بعيد ميلادها مع أسرتها الصغيرة والأسير الفلسطيني المحرر زكريا الزبيدي وكتبت: «هذه ابنة البلاد في ميلادها الخامس، الفتاة التي -كما يصفها وليد - جعلت من اسمه جملة مفيدة (ميلاد وليد دقة)»، كما تداول رواد التواصل الاجتماعي المقطع.
رسائل وليد دقة الأخيرةواستشهد وليد دقة داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي في 7 أبريل 2024، بعد 38 عامًا قضاها خلف القضبان، وحُرم خلالها من أبسط حقوقه وهي حقه في احتضان طفلته ميلاد، وفقا للمركز الفلسطيني للإعلام.
وكان وليد دقة يعاني من سرطان النخاع الشوكي، وتوفى في مستشفى «آساف هروفيه» الإسرائيلي، بعد أن تقدم زكريا الزبيدي من أجل التبرع لها بنخاعه الشوكي.
وكان وليد كتب في رسائله الأخيرة، «من يأخذ بقية عمري ويعطيني لحظة عناق واحدة مع ابنتي ميلاد؟!»، أن حلمه الأكبر أن يمنحه القدر لحظة عناق واحدة معها، لحظة كان يراها تساوي العمر بأكمله، لكن الاحتلال أبى حرمه حلمه كما حرمه من حريته، وحتى من وداع أخير، وفي رسالة أخرى كان قد كتبها بعد ولادة ميلاد، قال: «أما أنتِ يا ميلاد، فأنتِ أجمل تهريب لذاكرتي، أنتِ رسالتي للمستقبل».