منظمة دولية: معظم الحالات التي نعالجها في غزة حروق وصدمات
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
كشفت منظمة أطباء بلا حدود الدولية، السبت 15 يونيو 2024 ، أن "معظم الحالات التي تعالجها عياداتنا المؤقتة منذ بداية حرب قطاع غزة الحروق والصدمات".
وأفادت أن "معظم الحالات التي نعالجها منذ بداية حرب قطاع غزة الحروق والصدمات، وذلك بمعدل 55 حالة في اليوم".
ونقلت "أطباء بلا حدود" عن أحد موظفيها المحاصرين بغزة قوله "كنا نبحث خلال الأشهر الخمسة الأولى من الحرب على طعام الدواب والحمام للبقاء على قيد الحياة".
وأضاف الموظف الصحي أنهم "يحصلون حالياً على القليل من المعلبات والعدس لإطعام أبنائهم".
كما سلط الضوء على أزمة الدواء الحالية في غزة، قائلاً: "لا نستطيع تأمين أدوية السكر والضغط لنا ولأقاربنا، ونحاول الاستعاضة عنها باستخدام الأعشاب المتوفرة".
وفي 6 مايو/ أيار الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية عسكرية في رفح، متجاهلا تحذيرات دولية من تداعيات ذلك على حياة النازحين بالمدينة، وسيطر في اليوم التالي على معبر رفح الحدودي مع مصر. المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
ساعة الفطار.. لقاء خاص مع أبطال الطوارئ في مستشفى العاصمة الإدارية
في إطار برنامج «ساعة الفطار»، الذي يذاع على قناة صدى البلد، قدم الإعلامي هاني النحاس حلقة خاصة من قلب قسم الطوارئ في مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة.
وبدأت الحلقة بمشاهد بانورامية للعاصمة الإدارية، حيث ظهرت مبانيها الحديثة وأشجار النخيل، قبل أن تنتقل الكاميرا إلى مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة، حيث استعرض المراسل دور قسم الطوارئ كالقلب النابض لأي مستشفى، إذ يعمل على مدار الساعة لاستقبال الحالات الحرجة والتعامل معها بسرعة وكفاءة.
والتقى النحاس بالدكتور أحمد إيهاب، أحد أطباء الطوارئ، الذي أوضح أن القسم يستقبل جميع المواطنين، سواء كانوا منتفعين بالتأمين الصحي أو غير ذلك، ويقدم خدماته لسكان العاصمة الإدارية والموظفين الحكوميين، بالإضافة إلى مصابي الحوادث التي تقع على الطرق السريعة المحيطة، مؤكدا أن جاهزية القسم تصل إلى أقصى درجات الاستعداد في أي وقت لمواجهة الحالات الطارئة.
وتحدث عن أهمية الدور الذي يقوم به أطباء الطوارئ، مشيرًا إلى أن العمل لا يتوقف خلال رمضان، حيث يتعامل الفريق الطبي مع الحالات الطارئة حتى أثناء الإفطار، مضيفا أن الطاقم الطبي في المستشفى يجد في عمله رسالة سامية تعزز من شعورهم بالرضا رغم صعوبة البعد عن الأهل خلال أوقات الإفطار.