الحجاج ينفرون من عرفات إلى مزدلفة
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
بدأ حجاج بيت الله الحرام، بعد غروب شمس السبت التاسع من شهر ذي الحجة، التوجه إلى مشعر الله الحرام مزدلفة.
يأتي هذا وسط منظومة من الإجراءات الصحية والتدابير الوقائية والخدمات المتكاملة.
ويؤدي ضيوف الرحمن عقب وصولهم إلى مزدلفة صلاتي المغرب والعشاء جمع تأخير اقتداء بسنة النبي محمد، ويبيتون هذه الليلة في مزدلفة، ثم يتوجهون إلى منى بعد صلاة فجر يوم الأحد، عيد الأضحى، لرمي جمرة العقبة ونحر الهدي.
وتعد النفرة من عرفات إلى مزدلفة المرحلة الثالثة من مراحل تنقلات حجاج بيت الله الحرام في المشاعر المقدسة لأداء مناسك حجهم.
واتسمت حركة حجاج بيت الله الحرام بالانسيابية وسط جهود تبذلها مختلف الجهات المعنية بشؤون الحج خدمة لضيوف الرحمن، حسبما أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس).
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مزدلفة عيد الأضحى جمرة العقبة عرفات موسم الحج مزدلفة مزدلفة عيد الأضحى جمرة العقبة عرفات حج وعمرة الله الحرام
إقرأ أيضاً:
أكثر من 41 ألف مستفيد بمستشفى أجياد ومراكز طوارئ الحرم خلال 3 أشهر
قدمت الفرق الطبية بمستشفى أجياد الطوارئ ومستشفى ومراكز طوارئ الحرم – عضو تجمع مكة المكرمة الصحي – خدماتها لـ(41,401) مستفيد خلال الربع الأول من عام 2025، في إطار الجهود المتواصلة لدعم الرعاية الصحية العاجلة لزوار وضيوف المسجد الحرام.
وأوضح تجمع مكة الصحي أن أقسام الطوارئ في المستشفيين أجرت 47,232 فحصًا مخبريًا خلال الفترة ذاتها، فيما بلغ عدد المستفيدين من خدمات قسم الأشعة 5,017 مستفيدًا، إلى جانب صرف 67,088 وصفة طبية، في تأكيد على جاهزية المنظومة الطبية لتلبية احتياجات الحالات الطارئة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أكثر من 41 ألف مستفيد بمستشفى أجياد ومراكز طوارئ الحرم خلال 3 أشهر
وأشار إلى أن المستشفيين استقبلا 401 حالة دخول للعناية المركزة، مما يعكس جاهزية الأقسام الحرجة لاستقبال الحالات الدقيقة وتقديم الرعاية المتخصصة على مدار الساعة.
وأكد تجمع مكة المكرمة الصحي أن مستشفى أجياد الطوارئ ومستشفى الحرم، باعتبارهما الأقرب إلى المسجد الحرام، يعملان بكامل طاقتهما الاستيعابية عبر طواقم طبية وفنية مؤهلة، إلى جانب تشغيل مراكز طوارئ داخل أروقة المسجد الحرام لخدمة المعتمرين والزوار والمقيمين وقاصدي بيت الله الحرام، بما يضمن استمرارية تقديم الرعاية الصحية على مدار 24 ساعة، وفق أعلى معايير الجودة والإجراءات المعتمدة من وزارة الصحة.