15 معلومة عن مسجد نمرة بمشعر عرفات.. يتسع لـ 400 ألف مصلٍ
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
توافد مئات الآلاف من الحجاج اليوم إلى مسجد نمرة في مشعر عرفات، من أجل الاستماع إلى خطبة عرفة وأداء صلاتي الظهر والعصر جمعًا وقصرًا، ما جعل مسجد نمرة محط أنظار العالم، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية «واس».
معلومات عن مسجد نمرةترصد «الوطن» في السطور التالية أبرز المعلومات المتاحة عن مسجد نمرة بمشعر عرفات بالأراضي المقدسة في المملكة العربية السعودية، وفقًا لوكالة «واس».
1- يُعد مسجد نمرة ثاني أكبر المساجد مساحةً بمنطقة مكة المكرمة بعد المسجد الحرام.
2- شهد أضخم توسعاته خلال القرن الماضي بتكلفة بلغت 237 مليون ريال.
3- بني المسجد في الموضع الذي خطب فيه الرسول في حجة الوداع.
4- بني في أول عهد الخلافة العباسية في منتصف القرن الثاني الهجري.
5- يقع غرب مشعر عرفات وجزء من غرب المسجد في وادي عرنة أحد أودية مكة المكرمة.
مواصفات بناء مسجد نمرة6- يبلغ طوله 340 مترًا من الشرق إلى الغرب.
7- يبلغ عرضه 240 مترًا من الشمال إلى الجنوب.
8- يقع على مساحة تجاوزت 110 آلاف متر مربع.
9- يتضمن ساحة مظللة خلف المسجد تقدَّر مساحتها بـ8 آلاف متر مربع.
10- يستوعب المسجد نحو 400 ألف مصلّ.
11- وفي مسجد نمرة 6 مآذن.
12- ارتفاع كل مئذنة منها 60 مترًا.
13- به عشرة مداخل رئيسة تحتوي على 64 بابًا.
14- يضم غرفة للإذاعة الخارجية مجهزة لنقل الخطبة والصلاتين في يوم عرفة مباشرة بواسطة الأقمار الصناعية.
15- له ثلاث قباب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسجد نمرة جبل عرفات مشعر عرفات الحج عيد الأضحى مسجد نمرة
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع يسترجع ذكرياته في مسجد قبل 20 عاما: كنا نخاف هنا
استرجع أحمد الشرع، ذكريات صلاته في مسجد بحي المزة، قبل 20 عاما، خلال صلاته في نفس المسجد، ولكن بصفته رئيسا لسوريا.
وبشكل مفاجئ، وجد المصلين في مسجد الشافعي بحي المزة في دمشق، الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية أحمد الشرع، بينهم، خلال صلاة الفجر الأحد.
وبعد انتهاء الصلاة، وجه الشرع خلال الميكروفون، كلمات للمصلين، تطرق فيها للأحداث الدموية التي تقع في سوريا الآن، واسترجع ذكرياته في مسجد الشافعي الذي اعتاد على ارتياده في السابق.
أعظم اللحظات
وتحدث الشرع عن "أعظم اللحظات" التي مرت عليه في حياته، عندما قال إنه كان يصلي في هذا المسجد قبل 20 عاما، وكان هو والمصلين يخافون من أن يعتقلوا بعد أي صلاة، ولكنه الآن يعود للمسجد نفسه، بظروف مختلفة.
وقال الشرع: "من أعظم اللحظات التي مرت علي في حياتي.. شيء غريب هو أن تخرج من حي أو من مسجد قبل 20 سنة. كنا نصلي في هذا المسجد ونترقب من حولنا، ونخاف، في كل يوم نتوقع أن نسجن أو نلاحق".
وأضف: "اخترنا طريقا.. أن يكون وعيدنا على الشام، خرجنا من الشام لنعود إليها من جديد، والحمدلله الله عز وجل أكرمنا".
وكان الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، قد أكد الجمعة، على مواصلة ملاحقة من وصفهم بفلول النظام الساقط وتقديمهم إلى محاكمات عادلة.
وقال الشرع في خطاب عقب الأحداث الأمنية التي تشهدها منطقة الساحل السوري: "إنكم بفعلكم الشنيع بقتل من يحمي سوريا قد اعتديتم على كل السوريين وبهذا لقد اقترفتم ذنبا لايغتفر وقد جاءكم الرد الذي لاصبر لكم عليه فبادروا إلى تسليم سلاحكم وأنفسكم".
وتابع الشرع" لا نريد سفك دماء أحد". ودعا "المعتدين" إلى تسليم سلاحهم وأنفسهم قبل فوات الأوان.