قال متحدث منظومة النقل والخدمات اللوجستية صالح الزويد، إن  مبادرة التاكسي الجوي نجحت في مرحلتها الحالية، وسنستمر في اختبار هذه التجارب لتكون المملكة رائدة في تقنيات النقل الحديثة.

وأضاف الزويد، في المؤتمر الصحفي للحج، اليوم السبت، أن حافلات النقل الترددي ساعدت في إدارة الحشود الكبيرة، إذ وصل عدد الحافلات إلى 27 ألف حافلة.

 

وأشار إلى نقل أكثر من 300 ألف حاج عبر قطار المشاعر وذلك من مشعر منى إلى مشعر عرفات. 

ولفت إلى أن مدة فحص شاحنات نقل البضائع بعد استخدام النظارة الافتراضية بلغت 6 ثوان فقط.

فيديو | متحدث النقل صالح الزويد: 6 ثوان فقط لفحص شاحنات نقل البضائع بعد استخدام النظارة الافتراضية#يسر_وطمأنينة | #الحج_عبر_الإخبارية #الإخبارية pic.twitter.com/N7V2SomTkY

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 15, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: متحدث النقل صالح الزويد موسم الحج

إقرأ أيضاً:

موقعة ستمبالا .. كيف ساعدت مصر الدولة العثمانية في السيطرة على تمرد اليونانيين

تحل اليوم ذكرى انتصار الأسطول المصري على الأسطول اليوناني في موقعة ستمبالا، التي وقعت في 23 نوفمبر عام 1824. جاء هذا الانتصار بناءً على طلب السلطان العثماني محمود الثاني من والي مصر محمد علي باشا، لتقديم الدعم البحري للدولة العثمانية في مواجهة تمرد اليونانيين.
 

خلفية الأحداث


شهدت اليونان عام 1822 ثورة كبيرة ضد الحكم العثماني، حيث استغل اليونانيون ضعف الدولة العثمانية وتراجع سيطرتها على ممتلكاتها في أوروبا. أرسل السلطان محمود الثاني قوات تركية لقمع الثورة، لكنها تعرضت لهزيمة قاسية، مما اضطر السلطان للجوء إلى والي مصر محمد علي باشا لطلب المساعدة.

استجاب محمد علي باشا لطلب السلطان، فأصدر أوامره لمحرم بك، قائد الأسطول المصري، بتجهيز السفن وشحنها بالذخائر والجنود. في البداية، أرسل محمد علي 5000 جندي بقيادة حسن باشا إلى جزيرتي كريت وقبرص، حيث نجحت القوات المصرية في قمع الثورة هناك وتحرير السفن التركية المحتجزة.

احتفالا بعيد الطفولة.. قصور الثقافة تنظم أنشطة وزيارات ميدانية للمتاحف سلمى لاغرلوف أول امرأة حاصلة على نوبل .. لماذا اهتمت بالقدس؟ تكوين الأسطول المصري

تألف الأسطول المصري من 51 سفينة حربية مزودة بالمدافع، و146 سفينة لنقل الجنود، حملت على متنها 17 ألف جندي، بالإضافة إلى 4 بلوكات مدفعية و700 فارس، مع كميات ضخمة من الأسلحة والذخائر. انطلق الأسطول من ميناء الإسكندرية في يوليو عام 1824.

تفاصيل المعركة
 

توجه الأسطول المصري إلى جزيرة رودس وخليج ماكرى في الأناضول، حيث التقى بالأسطول التركي بقيادة خسرو باشا. تعرضت القوات المصرية لهجمات من السفن اليونانية، لكن إبراهيم باشا، قائد الحملة، تمكن من إجبارها على التراجع. في سبتمبر 1824، وصل الأسطول إلى شواطئ جزيرة كريت، حيث ظل إبراهيم باشا يترقب الفرصة المناسبة للإبحار نحو ميناء مودن وكورون.

 

استطاع إبراهيم باشا فك الحصار عن الأسطول العثماني، ثم أرسل قوة لاحتلال نافارين، وحقق انتصارًا كبيرًا بهزيمة الثوار اليونانيين وأسر قائدهم. تفرق الثوار في الجبال بعد هزيمتهم، مما شكّل ضربة قوية لحركتهم، وساهم في استعادة السيطرة العثمانية على المنطقة.

 

مقالات مشابهة

  • أمير منطقة تبوك وبحضور وزير النقل يدشن مشروعات جديدة للنقل بالمنطقة
  • بحضور وزير النقل.. أمير تبوك يدشن مشاريع جديدة للنقل بالمنطقة
  • حليف ترامب يتوعد بريطانيا إذا ساعدت في اعتقال بنيامين نتنياهو
  • ثورة طبية.. الذكاء الاصطناعي يضمن الجراحة في 10 ثوان
  • آخر موعد لتلقي وظائف هيئة النقل النهري.. كيفية التقديم والأوراق المطلوبة
  • السيسي يستعرض الجهود التنموية المصرية وتوفير الفرص الاستثمارية الكبيرة
  • 150 متسابقا في ختام كرنفال تحدي بدية للسيارات
  • موقعة ستمبالا .. كيف ساعدت مصر الدولة العثمانية في السيطرة على تمرد اليونانيين
  • “السمكة الصغيرة التهمت الكبيرة”.. صحيفة إسبانية تعلّق على خسارة النصر أمام القادسية
  • البحث العلمي تكشف تفاصيل الندوة الافتراضية "رؤى من علماء بقائمة أفضل 2%"