متحدث النقل: 27 ألف حافلة للنقل الترددي ساعدت في إدارة الحشود الكبيرة
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
قال متحدث منظومة النقل والخدمات اللوجستية صالح الزويد، إن مبادرة التاكسي الجوي نجحت في مرحلتها الحالية، وسنستمر في اختبار هذه التجارب لتكون المملكة رائدة في تقنيات النقل الحديثة.
وأضاف الزويد، في المؤتمر الصحفي للحج، اليوم السبت، أن حافلات النقل الترددي ساعدت في إدارة الحشود الكبيرة، إذ وصل عدد الحافلات إلى 27 ألف حافلة.
وأشار إلى نقل أكثر من 300 ألف حاج عبر قطار المشاعر وذلك من مشعر منى إلى مشعر عرفات.
ولفت إلى أن مدة فحص شاحنات نقل البضائع بعد استخدام النظارة الافتراضية بلغت 6 ثوان فقط.
فيديو | متحدث النقل صالح الزويد: 6 ثوان فقط لفحص شاحنات نقل البضائع بعد استخدام النظارة الافتراضية#يسر_وطمأنينة | #الحج_عبر_الإخبارية #الإخبارية pic.twitter.com/N7V2SomTkY
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 15, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: متحدث النقل صالح الزويد موسم الحج
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيل أم كلثوم .. سر مفاجئ وراء النظارة السوداء والمنديل
كشفت خبيرة الموضة نهاد عبدالمنعم سر منديل أم كلثوم والنظارة السوداء، تزامنًا مع اقتراب حلول ذكرى وفاة كوكب الشرق الـ 50.
أسطورة.. مروة ناجي: جيلي والأجيال القادمة ستظل تتعلم من كوكب الشرق أم كلثوم|فيديوالأحد والإثنين.. "واحد من الناس" يحيي ذكرى أم كلثوم بصوت مروة ناجيقالت خبيرة الموضة نهاد عبدالمنعم في لقائها مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب، ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد: «كانت مشهورة بـ «بروش ألماس» تحبه هدية من أحد الملوك وكانت نظارتها السوداء مطعمة بالألماس الحقيقي».
أم كلثوموفيما يخص سر ارتدائها النظارة السوداء، علقت خبيرة الموضة قائلة: «عرفت إن كان عندها الغدة الدرقية وكان يسبب لها بعض المضاعفات حول العين لتصبح جاحظة بعض الشئ في الفترة الأخيرة من عمرها لذلك بدأت ترتدي النظارة السوداء كما كانت تمسك المنديل بسبب تعرق يديها».
أم كلثوموأضافت: «من افترحت فكرة المنديل على أم كلثوم هي والدتها، بسبب مرض الغدة الدرقية الذي كانت تعاني منه منذ فترة طويلة جدًا».
أم كلثومواستكملت نهاد عبدالمنعم: «قرأت أن أم كلثوم كانت من الشخصيات الخجولة وكانت تريد أن تداري خجلها بحركاتها بالمنديل وتتخلص من التوتر وأصبحت مميزة بالمنديل الذي يعد قطعة أساسية من فساتينها فيما بعد».