حكم صيام أيام التشريق لغير الحاج.. «الإفتاء» تحسم الجدل
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
حكم صيام أيام التشريق لغير الحاج، من الأمور التي حسمت دار الإفتاء المصرية الجدل حولها، موضحة أن أيام التشريق الثلاث هي ثاني وثالث ورابع أيام العيد الأضحى المبارك، أي أنها توافق الأيام «البيض» من الشهر العربي، التي يحرض قطاع كبير من المسلمين على صيامها، إحياء لسنة نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم.
حكم صيام أيام التشريق لغير الحاجعن حكم صيام أيام التشريق لغير الحاج، قالت «الإفتاء»: إن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، حرم على المسلمين صيام 5 أيام هي: عيد الفطر، عيد الأضحى، بالإضافة إلى أيام التشريق الثلاثة، لافتا إلى أن أيام التشريق الثلاثة أيام طعامٍ وشرابٍ.
@egyptdaralifta
أعمال يوم النحر وأيام التشريق
original sound - دار الإفتاء المصرية حكم صيام أيام التشريقوتابعت «الإفتاء» في حكم صيام أيام التشريق لغير الحاج، أن يوم الثالث عشر من ذي الحجة، يتزامن مع صيام الأيام البيض التي يحرص بعض المسلمين على صيامها كل شهر عربي، مؤكدة أنه يحرم صيامه كونه ضمن أيام التشريق.
أيام التشريقفي إطار الحديث عن حكم صيام أيام التشريق لغير الحاج، لفتت دار الإفاء إلى أعمال أيام التشريق للحاج، موضحة أنها تتضمن رمي الجمرات، وأمّا بالنسبة لغير الحاج، فيستمر في ذبح الأضحية لمَن لم يذبح في يوم النحر، مشيرة إلى أن وقت الذبح فيها ينتهي بغروب شمس ثالث أيام التشريق، وهو رابع أيام عيد الأضحى المبارك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حكم صيام أيام التشريق صيام أيام التشريق أيام التشريق
إقرأ أيضاً:
نورهان: الزواج القائم على المصالح مصيره الفشل .. فيديو
تحدثت الفنانة نورهان شعيب عن دورها في مسلسل عائلة الحاج متولي، حيث جسدت شخصية الفتاة التي أحبت ابن الحاج متولي ورفضت الزواج من رجل يكبرها سنًا.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، أن مشكلة "سميرة" لم تكن في فارق العمر بقدر ما كانت رفضها لفكرة الرأسمالية التي جسدها الحاج متولي، حيث كان يرى نفسه محور الكون ويسيّر حياة زوجاته الأربع وفقًا لرغباته.
وعند الحديث عن ظاهرة "الشوجر دادي" المنتشرة حاليًا، رأت نورهان أن الأمر لا يتعلق بفارق السن بقدر ما يرتبط بالهدف الحقيقي وراء الزواج.
وأكدت أن أي علاقة قائمة على المصالح المادية أو الاجتماعية وليس على الحب والتفاهم والمودة، مصيرها الفشل، حتى لو لم يكن هناك فارق سن كبير بين الطرفين.
كما أوضحت أن اختيار الفتاة لرجل أكبر منها سنًا ليس مشكلة في حد ذاته، بل يعتمد الأمر على دوافعها. فإذا كان السبب هو نضج الشريك الأكبر أو تحقيقه لاستقرار مادي واجتماعي، فهذه ليست أزمة طالما أن العلاقة قائمة على أسس سليمة. لكن إذا كان الهدف مجرد تحقيق منفعة معينة، فإن العلاقة تكون قصيرة الأجل وغير مستقرة.
وأشارت إلى أن بعض الفتيات يبحثن عن تعويض عاطفي أو دور الأب المفقود في حياتهن من خلال شريك أكبر سنًا، مؤكدة أن هذا ليس خاطئًا إذا كان في إطار علاقة متوازنة تحقق للمرأة احتياجاتها النفسية والعاطفية. واختتمت حديثها بأن المشكلة ليست في الفارق العمري، بل في طبيعة الأهداف التي يسعى إليها كل طرف في العلاقة.