ريهام سعيد ضيف الإعلامي علي ياسين في برنامج «كتاب الشهرة».. الليلة
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
أعلنت الإعلامية ريهام سعيد، عن حلولها ضيفا مع الإعلامي علي ياسين مقدم برنامج «كتاب الشهرة»، المذاع عبر قناة تليفزيون الجديد لايف.
وشاركت ريهام متابعيها عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، صورة تجمعها مع الإعلامي علي ياسين، وعلقت عليها قائلة: «انتظرونا اليوم على تليفزيون الجديد لايف على اليوتيوب الساعه 9، 30».
وفي وقت سابق أثارت الفنانة والإعلامية ريهام سعيد حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار شائعات تفيد باعتزالها الفن والإعلام، إلا نها نفت ذلك في تصريحات صحفية.
وقالت «غير حقيقي تلك الأخبار ولم اعتزل الفن وساقاضي كل من نشر أخبار كاذبة عني لأن ذلك سيسبب لي ضررا مع القناة».
وأضافت: «أنا كنت متفقة أني اظهر للناس في لايف بعد الفجر ولكن حسيت أن شكلي مش مناسب دلوقتي فقررت الابتعاد، وتفاجات نشر أخبار باعتزالي وفسروا المنشور بطريقة خاطئة.
وكانت ريهام سعيد قد نشرت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك منشور وكتبت فيه ««سأختفي لمدة طويلة حتى تعود لىَّ روحي ونفسي وطموحاتي.. أشباه البشر كتير أوي، وأنا زهقت من لعب دور الضحية، بس أنا فعلًا بيتضحك عليّا سهل أوي، ومش عارفة أتعامل مع حد.. كله يالا نفسي.. وأنا محدش شاف منّي غير كل خير».
وتابعت ريهام: «الفترة اللي فاتت مريت بحاجات كتيرة أوي وتعرضت للتشويه، مش بس الشكل.. السمعة كمان قبل تشويه الشكل.. 8 سنين من تشويهي عشان أقع.. حرب غريبة عشان مشتغلش في الإعلام وفي التمثيل.. من مين؟.. معرفش».
واختتمت: «تعبت خلاص من الحروب غير المبررة.. الناس شريرة أوي أوي ليه؟؟؟؟.. تعبت من الغيرة والحقد.. تعبت.. أنا حبيت وأخلصت في كل حاجة عملتها في حياتي.. مش حاسة إن دي النهاية.. حاسة إني جزائي موجود وموجود في الدنيا مش بس في الآخرة».
اقرأ أيضاًشوه وجهها.. آخر تطورات أزمة ريهام سعيد وطبيب لبناني
أول رد من ريهام حجاج على شائعة اعتزالها الفن «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامية ريهام سعيد برنامج كتاب الشهرة ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
اغتيال أحمد ياسين واتفاق كامب ديفيد أبرز محطات أسبوع مارس الرابع
وتناول برنامج "في مثل هذا الأسبوع" -من خلال منصة الجزيرة 360- في حلقة جديدة أبرز الأحداث التاريخية التي تركت أثرا عميقًا في ذاكرة الأسبوع الرابع من مارس/آذار وبقيت محفورة في صفحات التاريخ بأحداثها الفارقة.
ففي فجر 22 مارس/آذار 2004، اغتالت إسرائيل الزعيم الروحي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشيخ أحمد ياسين في عملية وصفت بالدراماتيكية.
فقد انطلقت مروحية إسرائيلية من نوع أباتشي وأطلقت 3 صواريخ على الشيخ ياسين وهو على كرسيه المتحرك، مما أدى إلى استشهاده على الفور.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4برج إيفل.. هرم باريس المعدنيlist 2 of 4في ذكرى استشهاده.. حماس تؤكد أن طوفان الأقصى من ثمرات جهاد أحمد ياسينlist 3 of 4جيمي كارتر.. عرّاب كامب ديفيد الذي سبقته أحلامه إلى القبرlist 4 of 4فورين بوليسي: هل مقتل السنوار يقضي على المقاومة؟ تذكروا أحمد ياسينend of listوكان ياسين الذي ولد في قرية جورة عسقلان عام 1936، رمزا للمقاومة الفلسطينية، إذ قاد حركة حماس منذ تأسيسها عام 1987، رغم إصابته بالشلل في شبابه.
وبعد إصابته بالشلل، تحوّل ياسين إلى خطيب مفوه في مسجد العباسي بغزة، حيث بدأ نجمه يلمع كأحد أبرز دعاة المقاومة، واعتقلته إسرائيل عدة مرات، لكنه أفرج عنه في صفقات تبادل أسرى، ليعود ويواصل قيادة حركة حماس حتى اغتياله.
وأثار اغتيال ياسين موجة غضب عارمة في الشارع الفلسطيني، حيث خرج الآلاف في مسيرات احتجاجية في قطاع غزة والضفة الغربية، كما أدانت العديد من الدول العربية والدولية حادثة الاغتيال، مما زاد من عزلة إسرائيل دوليا.
إعلان اتفاقية السلاموفي 26 مارس/آذار 1979، وقع الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق مناحيم بيغن اتفاقية سلام في البيت الأبيض، عُرفت باتفاقية كامب ديفيد.
وكانت هذه الاتفاقية نقطة تحول في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، حيث أنهت حالة الحرب بين مصر وإسرائيل وفتحت الباب أمام تطبيع العلاقات بينهما.
وجاءت الاتفاقية بعد سلسلة من الحروب بين العرب وإسرائيل، بدءا من حرب 1948، مرورا بحرب 1967 التي احتلت فيها إسرائيل سيناء والضفة الغربية وقطاع غزة، وصولا إلى حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973 التي أعادت لمصر جزءا من هيبتها العسكرية.
ومع توقيع الاتفاقية، حصلت مصر على مساعدات عسكرية واقتصادية أميركية، لكنها تعرضت لانتقادات واسعة من الدول العربية، مما أدى إلى تعليق عضويتها في جامعة الدول العربية حتى عام 1989.
وفي عالم الثقافة والهندسة، شهد الأسبوع الرابع من مارس/آذار 1889 افتتاح برج إيفل في باريس، الذي أصبح لاحقًا أحد أشهر المعالم السياحية في العالم.
وصمم غوستاف إيفل، البرج الذي واجه انتقادات شديدة في بدايته، حيث وصفه البعض بأنه "هيكل قبيح"، ومع ذلك، تحوّل إلى رمز للابتكار الهندسي، خاصة بعد استخدامه في الاتصالات اللاسلكية خلال الحرب العالمية الأولى.
كما شهد الأسبوع الرابع من مارس/آذار 1935 تغيير اسم بلاد فارس إلى إيران، بناء على رغبة الشاه رضا بهلوي في تقديم بلاده دولة حديثة ومنفتحة على العالم الغربي.
وجاء هذا التغيير في إطار إصلاحات واسعة شملت جوانب اجتماعية واقتصادية وسياسية، بهدف فصل الماضي عن الحاضر.
23/3/2025