عيد بعد عيد ولم يزل سكان قطاع غزة يعانون من الحرب والدمار والتجويع وانعدام شبه كامل للخدمات الصحية،

وكالعادة لم تحمل زيارة وزير الخارجية الأميركي للمنطقة الكثير من الأمل، فقد جاء الوزير وكل ما في جعبته هو تأكيده لضرورة الضغط على حماس لقبول الورقة التي قدمها الرئيس بايدن واعتبارها الطرف الوحيد الذي يعرقل الوصول إلى وقف لإطلاق النار ،ورغم أنه إسرائيل لم تصدر تصريحا واحدا يدل على قبولها لهذه الورقة فإن الإدارة الأمريكية تصر على أنهم قبلوها وتقول إن حماس هي من طلبت تعديلات عليها.

. فهل تمارس مصر وقطر ضغوطا لدفع حماس لقبول الورقة الأمريكية دون تعديل كما صرحت مصادر إسرائيلية لوسائل إعلام غربية؟ و ما هي الضمانات التي تطلبها حماس قبل الاتفاق؟ ولماذا حددت إسرائيل أسبوعين لانتهاء العمليات في رفح؟ أسئلة أناقشها مع ضيفنا في الاستديو الدكتور حسن أبو طالب عضو الهيئة الاستشارية بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية.

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحرب على غزة جو بايدن قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

حراك نيابي لاستئناف التعيينات وتثبيت العاملين بنظام العقود

حراك نيابي لاستئناف التعيينات وتثبيت العاملين بنظام العقود

مقالات مشابهة

  • مع استمرار الصراع بين حماس وإسرائيل.. البرد والقصف يحصدان الأرواح في غزة
  • إسرائيل توسع سيطرتها على المنابع المائية في سوريا وتهدد أمنها المائي
  • خبراء: نتنياهو يراوغ بين إدارتي بايدن وترامب لتحقيق وثيقة استسلام من حماس
  • كاتس: السيطرة الأمنية على غزة ستبقى بيد جيش الاحتلال
  • بالصور: كاتس من محور فيلادلفيا: السيطرة الأمنية على غزة ستبقى بيد الجيش الإسرائيلي
  • إسرائيل: حماس تراجعت عن التنازلات التي أدت لاستئناف مفاوضات غزة
  • مجلس الوزراء السعودي يجدد التأكيد على ضرورة إنهاء الصراع في السودان
  • "الوزراء السعودي" يجدد التأكيد على ضرورة إنهاء الصراع في السودان
  • حراك نيابي لاستئناف التعيينات وتثبيت العاملين بنظام العقود
  • WP: تحول مواقف الأمريكيين تجاه إسرائيل شهد فورة في عهد بايدن