أزمة جديدة تطارد توخيل في بايرن ميونخ
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
يُعاني فريق بايرن ميونيخ الألماني، تحت قيادة المدرب توماس توخيل، من أزمة في مركز حراسة المرمى قبل بداية الموسم الجديد، بسبب إصابة مانويل نوير.
أصيب الحارس الإلماني بكسر في الساق، خلال رحلة تزلج في ديسمبر الماضي، بعد خروج ألمانيا من مونديال قطر2022 .
بينما أعلن البافاري في وقت سابق، رحيل حارسه ألكسندر نوبل إلى صفوف شتوتجارت على سبيل الإعارة لمدة عام واحد فقط حتى نهاية موسم 2023-2024؛ وذلك بسبب خروجه من حسابات المدرب توماس توخيل، بجانب رغبة اللاعب في المشاركة بشكل منتظم.
بينما أعلن الفريق الألماني في وقت سابق، رحيل حارسه ألكسندر نوبل إلى صفوف شتوتجارت على سبيل الإعارة لمدة عام حتى نهاية موسم 2023-2024، ويرجع ذلك إلى خروجه من حسابات المدرب توماس توخيل، بالإضافة إلى رغبة اللاعب في المشاركة بشكل منتظم.
أزمة مركز حراسة المرمى في بايرن ميونخ بسبب إصابة مانويل نوير
يضم بايرن ميونيخ بقيادة المدرب الألماني توماس توخيل، ثلاثة حراس مرمى في قائمة فريقه وهم، مانويل نوير ويان سومر وسفين أولريش.
وأوضحت شبكة "سكاي سبورت" العالمية، أن سفين أولرايش سيكون الحارس الوحيد المتاح للمشاركة، في بداية الموسم القادم لدى بايرن ميونيخ بالدوري الألماني.
بينما يريد يان سومر الرحيل، والانضمام إلى صفوف إنتر ميلان الإيطالي، من أجل ضمان المشاركة في المباريات والحصول على مزيد من الدقائق.
بينما يحل غموض حول موقف قائد الفريق مانويل نوير، بشأن عودته إلى صفوف الفريق، بعد تماثله للشفاء بشكل كامل.
انضم مانويل نوير إلى صفوف الفريق البافاري في صيف 2011، قادمًا من شالكة، وشارك في 488 مباراة، وحافظ على نظافة شباكه في 233 مباراة.
فاز بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني الموسم الماضي 2022-2023، بعد أن تصدر جدول ترتيب المسابقات برصيد 71 نقطة، متفوقًا على غريمه بوروسيا دورتموند وصيف البوندسليجا، بفارق الأهداف فقط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بايرن ميونيخ توخيل نوير سومر الدوري الألماني بایرن میونیخ مانویل نویر إلى صفوف
إقرأ أيضاً:
توماس باخ رئيساً شرفياً للجنة الأولمبية مدى الحياة
تم رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المنتهية ولايته تعيين توماس باخ، رئيساً شرفياً للهيئة الرياضية العالمية مدى الحياة اليوم الأربعاء، إذ سيتنحى الألماني عن منصبه في يونيو (حزيران) المقبل بعد 12 عاماً.
تم إقرار الاقتراح بالتزكية، وسط دموع توماس باخ، الذي سيُنتخب بديله غداً الخميس، ووسط تصفيق حار من أعضاء اللجنة في جلستهم بجنوب اليونان.
وتولى باخ، وهو محامٍ ألماني وبطل مبارزة أولمبي سابق، منصبه عام 2013، وأدخل على الفور إصلاحات واسعة النطاق تتعلق بالألعاب الأولمبية واللجنة الأولمبية ذاتها، بما في ذلك تقليص حجم وتكلفة الألعاب لجعلها أكثر جاذبية للمدن المضيفة في المستقبل.
وكانت فترة رئاسته متقلبة في بعض الأحيان، إذ تأثرت الألعاب الأولمبية بفضيحة المنشطات المدعومة من الدولة الروسية في دورة ألعاب سوتشي 2014، والتي أدت إلى مشاركة رياضيين روس كمحايدين في عدة نسخ من الألعاب الأولمبية.
وكان عليه أيضاً التعامل مع التوترات السياسية في شبه الجزيرة الكورية قبل دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2018 التي اُقيمت بيونجتشانج بكوريا الجنوبية، واضطر أيضاً إلى تأجيل دورة الألعاب الأولمبية طوكيو 2020 لمدة عام بسبب جائحة كوفيد-19.
كما أقيمت دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين 2022 بلا جماهير بسبب الجائحة.
وشهدت دورة ألعاب باريس 2024 مشاركة الرياضيين الروس مرة أخرى كمحايدين بعد غزو البلاد لأوكرانيا في عام 2022.
وسيتنحى باخ (71 عاماً) عن منصبه في 23 يونيو (حزيران) المقبل، وسيترك أيضاً عضويته في اللجنة.
ويوجد سبعة مرشحين لخلافة باخ، ويُعد كل من نائب رئيس اللجنة خوان أنطونيو سامارانش الابن ووزيرة الرياضة في زيمبابوي كيرستي كوفنتري ورئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى البريطاني سيباستيان كو أبرز المرشحين.
ويكمل قائمة المرشحين رئيس الاتحاد الدولي للدراجات دافيد لابارتيان ورئيس الاتحاد الدولي للجمباز موريناري واتانابي، والأمير فيصل بن الحسين من الأردن، والوافد الأولمبي الجديد والمليونير يوهان إلياش، الذي يرأس الاتحاد الدولي للتزلج.