شهد مستشفى جبل الرحمة في السعودية، اليوم السبت، ولادة أول حالة في مشعر عرفات لعام 2024، حيث أنجبت أم باكستانية طفلا عقب صعودها جبل عرفات، ضمن مناسك الحج. وسجلت حالة الولادة لسيدة باكستانية عقب صعود جبل عرفات، ضمن مناسك الحج، حيث استقبل مستشفى جبل الرحمة أول حالة ولادة لحاجة باكستانية بعمر 34 عاما.

وعرضت وسائل إعلام سعودية مقطع فيديو للمولود الذي استقبله المستشفى في يوم عرفة.

 

مستشفى جبل الرحمة يستقبل أول حالة ولادة لحاجة باكستانية بعمر 34 عاما

عبر مراسل #الإخبارية خالد الربعي#يسر_وطمأنينة | #الحج_عبر_الإخبارية pic.twitter.com/rOFigKh4HB

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 15, 2024

وكشف الطبيب المسؤول عن حالة الرضيع، بأن الأم باكستانية الجنسية أنجبت الطفل بعد 37 أسبوع حمل، وهو في حالة جيدة إذ يصل وزنه إلى 3 كيلو و40 غراما.

كما أكد أنه كامل النمو ومؤشراته الحيوية جيدة جدا، والأم لا يوجد لديها أي سجل مرضي، وهذه هي الولادة الثالثة لها.


يذكر أن وزارة الصحة السعودية، قد أعلنت اليوم السبت، أنها لم ترصد أي حالات وبائية أو أمراض معدية بين الحجاج.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

سعيّد يمدد حالة الطوارئ في تونس حتى نهاية العام

قرر الرئيس التونسي قيس سعيّد -أمس الخميس- تمديد حالة الطوارئ في البلاد حتى نهاية العام الحالي، لتدخل بذلك عامها العاشر.

جاء ذلك وفق أمر رئاسي نشرته الجريدة الرسمية في البلاد "الرائد الرسمي"، وأفاد بتمديد حالة الطوارئ في الجمهورية التونسية ابتداء من 31 يناير/كانون الثاني 2025 حتى 31 ديسمبر/كانون الأول 2025.

وكان سعيّد مدد في ديسمبر/كانون الأول الماضي حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهر حتى نهاية يناير/كانون الثاني 2025.

وتمنح حالة الطوارئ وزارة الداخلية صلاحيات استثنائية، من بينها منع الاجتماعات وحظر التجول وتفتيش المتاجر ومراقبة الصحافة والبث الإذاعي والعروض السينمائية والمسرحية.

وهذه الصلاحيات تُطبق دون الحصول على إذن مسبق من القضاء، مما يثير انتقادات حقوقية متزايدة على المستويين المحلي والدولي، إذ تبدي قوى معارضة في تونس تخوفات من إساءة استخدام حالة الطوارئ ضد الرافضين لإجراءات استثنائية بدأ سعيد فرضها في 25 يوليو/تموز 2021، مما أحدث أزمة سياسية مستمرة.

معارضة القرار

ومن بين هذه الإجراءات حل مجلسي القضاء والبرلمان، وإصدار تشريعات بمراسيم رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء شعبي، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.

إعلان

وتعتبر قوى معارضة في تونس تلك الإجراءات "تكريسا لحكم فردي مطلق"، في حين تراها قوى مؤيدة لسعيّد "تصحيحا لمسار ثورة 2011" التي أطاحت بالرئيس آنذاك زين العابدين بن علي (1987-2011).

أما سعيّد -الذي بدأ في أكتوبر/تشرين الأول الماضي فترة رئاسية ثانية تستمر 5 سنوات- فاعتبر أن إجراءاته "ضرورية وقانونية لإنقاذ الدولة من انهيار شامل"، على حد قوله.

وظلت حالة الطوارئ سارية في تونس منذ تنفيذ تفجير إرهابي تبناه تنظيم الدولة الإسلامية واستهدف حافلة للأمن الرئاسي بحزام ناسف في 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2015، وأدى إلى مقتل 12 عنصرا من الأمن الرئاسي ومنفذ الهجوم.

مقالات مشابهة

  • تشييع جثمان "ابو يارا" ضحية أسد حديقة الحيوان بالفيوم 
  • ياسمين عز: توازن الرحمة والحزم أساس في التربية
  • سعيّد يمدد حالة الطوارئ في تونس حتى نهاية العام
  • أوغندا: أول حالة وفاة بفيروس إيبولا منذ إعلان السيطرة على المرض في 2023
  • فعالية خطابية في مستشفى عمران العام إحياءً لذكرى الشهيد القائد
  • «القاهرة الإخبارية» ترصد لقاء الأسير الفلسطيني المحرر محمد صباح بوالدته في القدس.. فيديو
  • رئيس جامعة أسيوط:مستشفى صحة المرأة الجامعة تستقبل 29225 حالة وتجرى 84407 خدمة طبية خلال 2024
  • المرض القاتل يتفشى في عاصمة إفريقية وتسجيل حالة وفاة
  • حكم الذهاب للحج بتأشيرة عمل.. أمين الفتوى يوضح - فيديو
  • كشف ملابسات تداول مقطع فيديو على أحد المواقع الإخبارية بشأن تعرض طفل لمحاولة خطف بالإسكندرية