18 رقما قياسيا قيد التحطيم في يورو 2024
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
من أهداف بلاتيني التسعة في نسخة واحدة، إلى لقبي إسبانيا تواليا، في ما يأتي بعض الأرقام القياسية برسم التحطيم في كأس أوروبا المقبلة في كرة القدم (يورو 2024):
9 أهداف لبلاتيني9 أهداف في نسخة واحدة، رقم قياسي لميشال بلاتيني خلال قيادته فرنسا لإحراز لقب 1984 على أرضها. يصعب تحطيم رقم مماثل. لكن أمثال الفرنسي كيليان مبابي والبولندي روبرت ليفاندوفسكي والإنجليزي هاري كاين ستكون أمامهم فرصة صناعة هذا الإنجاز في 7 مباريات، فيما لم يخض "بلاتوش" في تلك النسخة سوى 5 مباريات.
منتخب إسبانيا هو الوحيد الذي احتفظ بلقبه في 2012، وذلك بعد تتويجه في 2008. كانت ألمانيا الغربية قريبة من هذا الإنجاز عام 1976، لكنها خسرت النهائي بركلات الترجيح أمام تشيكوسلوفاكيا بعد تعادلهما 2-2 (5-3 بركلات الترجيح). ستحاول إيطاليا القيام بهذه المهمة على الأراضي الألمانية.
منتخب إسبانيا بطل يورو 2012 (الأوروبية) 4-0هي أكبر نتيجة في مباراة نهائية. إسبانيا القوية استمتعت بهز شباك إيطاليا 4 مرات، محرزة في 2012 ثالث لقب كبير تواليا، بعد كأس أوروبا 2008 وكأس العالم 2010.
رونالدو يحلّق في صدارة الهدافينسجّل البرتغالي كريستيانو رونالدو 14 هدفا في كأس أوروبا، في 5 نسخ مختلفة، وبمقدوره تعزيز الرقم هذا الصيف. يتفوّق على الفرنسي ميشال بلاتيني (9). من بين الهدافين المستمرين في المنافسة، الفرنسي أنطوان غريزمان (7). يملك لاعب النصر السعودي الرقم القياسي للأهداف في النهائيات والتصفيات (45)، متقدما السويدي زلاتان إبراهيموفيتش (25).
???? #NesteDia há 3️⃣ anos…
???????? @Cristiano Ronaldo ⚽️@selecaoportugal | #EURO2024 pic.twitter.com/CTyellMq1h
— UEFA.com em português (@UEFAcom_pt) June 15, 2024
الأكثر مشاركة أيضارقم إضافي لرونالدو: مع 25 مباراة، هو اللاعب الأكثر خوضا للمواجهات في كأس أوروبا، متقدما مواطنيه بيبي وجواو موتينيو (19). هو الوحيد شارك في 5 نسخ وبمقدوره تعزيز رقمه في النسخة المقبلة. هو الأكثر مشاركة أيضا في مباريات النهائيات والتصفيات (60)، متقدما الإيطالي جانلويجي بوفون (58).
الألقاب الثلاثةالمنتخبات الأكثر تتويجا هي ألمانيا (1972 و1980 و1996)، إسبانيا (1964، 2008، 2012). يمكن لأحدهما الانفراد بالرقم القياسي بحال تتويجه في الملعب الأولمبي في برلين في 14 يوليو/تموز المقبل. وحدهما المنتخبان الفرنسي (1984، 2000) والإيطالي (1968، 2021) يمكنهما اللحاق بهما. ألمانيا (1976، 1992، 2008) والاتحاد السوفياتي (1964 و1972 و1988) هما الأكثر خسارة في المباراة النهائية.
لاعب ومدرّببيرتي فوغتس هو الوحيد المتوّج باللقب كلاعب (مع ألمانيا الغربية، 1972 عندما بقي على قائمة البدلاء) ومدرّب (ألمانيا، 1996). يمكن للفرنسي ديدييه ديشان المتوّج في 2000 والهولندي رونالد كومان (1988) السير على خطاه.
6 هدافين6 لاعبين تقاسموا جائزة الهداف في 2012: الروسي ألن دزاغوييف، الكرواتي ماريو ماندجوكيتش، الإيطالي ماريو بالوتيلي، الألماني ماريو غوميز، البرتغالي كريستيانو رونالدو والإسباني فرناندو توريس، لتسجيلهم 3 أهداف.
العجوز فاستيتشبعمر 38 عاما و257 يوما، الكرواتي إيفيتسا فاستيتش هو أكبر مسجّل في كأس أوروبا، من ركلة جزاء ضد بولندا في 2008.
العميد كيراليعميد كأس أوروبا هو المجري غابور كيرالي مع بنطاله الرمادي الشهير. شارك مع المجر خلال خسارتها ثمن نهائي كأس أوروبا 2016 ضد بلجيكا (0-4) عندما كان بعمر 40 عاما و86 يوماً.
الأصغرأصغر لاعب مشارك في كأس أوروبا كان البولندي كاسبر كوزلوفسكي. بعمر 17 عاما و246 يوما، لعب ضد إسبانيا في 2021. الهداف الأصغر هو السويسري يوهان فونلانتين، عندما كان بعمر 18 عاما و141 يوما ضد فرنسا في نسخة 2004.
البولندي كاسبر كوزلوفسكي (يسار) في يورو 2021 (غيتي) 9 أهداف في مباراةالرقم القياسي لعدد الأهداف المسجلة في مباراة واحدة، يعود لافتتاح النسخة الأولى بين يوغوسلافيا وفرنسا (5-4) في 6 تموز/يوليو 1960 على ملعب بارك دي برانس في باريس.
فارق 5 أهدافأكبر فارق من الأهداف في مباراة واحدة، كان 5-0 في مباريات فرنسا-بلجيكا والدانمارك-يوغوسلافيا (1984)، السويد-بلغاريا وإسبانيا-سلوفاكيا (2004) و6-1 في مباراة هولندا-يوغوسلافيا (2000).
أفضل هجوم لفرنساتملك فرنسا 3 من أفضل 4 خطوط هجوم في تاريخ كأس أوروبا، مع 14 هدفا في 1984 (في 5 مباريات)، 13 هدفا في 2000 (في 6 مباريات) و2016 (في 7 مباريات)، على غرار هولندا 13 هدفا في 2000.
لا رباعياتلا يزال أمام المهاجمين مهمة تسجيل 4 أهداف في مباراة واحدة. لكن 7 لاعبين نجحوا بتحقيق ثلاثية. بالإضافة إلى بلاتيني، صاحب ثلاثيتين في 1984، هناك الألمانيان ديتر مولر وكلاوس ألوفس، الهولنديان ماركو فان باستن وباتريك كلايفرت، البرتغالي سيرجيو كونسيساو والإسباني ديفيد فيا.
ثاني دقيقةسُجّل أسرع هدف في تاريخ كأس أوروبا بعد دقيقة و7 ثوان، وحمل توقيع الروسي ديميتري كيريتشنكو ضد اليونان في 2004. حقق الفرنسي ميشال بلاتيني أسرع ثلاثية، في غضون 18 دقيقة، في مرمى يوغوسلافيا (3-2) في نسخة 1984.
الدولة الأكثر المشاركةالأكثر مشاركة في النهائيات هي ألمانيا (13 مرّة). ستعزّز رقمها عندما تستضيف النسخة المقبلة.
لم يشاركوا بعد في النهائياتالدول التي لم تشارك بعد في النهائيات هي أندورا، أرمينيا، أذربيجان، بيلاروس، البوسنة والهرسك، قبرص، إستونيا، جزر فارو، جورجيا، جبل طارق، إسرائيل، كازاخستان، كوسوفو، ليشتنشتاين، ليتوانيا، لوكسمبورغ، مالطا، مولدوفا، مونتينيغرو، سان مارينو.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات فی کأس أوروبا فی النهائیات فی مباراة أهداف فی هدفا فی فی نسخة فی یورو
إقرأ أيضاً:
بينها ملعب عربي.. الملاعب الـ10 الأكثر ترويعا في تاريخ كرة القدم
#سواليف
يمنحك اللعب على أرضك في #كرة_القدم أفضلية على منافسك، حيث تتحول #الجماهير للاعب رقم 12 وتخشى العديد من الفرق الزائرة السفر إلى #ملاعب معينة بسبب أجوائها وتاريخها وسمعتها.
ويلعب المشجعون دورا كبيرا في صنع أجواء المباريات، وبالتالي يمكن أن يكون اللعب في الملاعب الأكبر حجما مثل “سانتياغو برنابيو” معقل ريال مدريد الإسباني صعبا للغاية بالنسبة للفرق المنافسة.
وعلى الرغم من ذلك، فإن الملاعب الأصغر حيث يكون المشجعون أقرب إلى الملعب يمكن أن تكون صعبة بنفس القدر.
مقالات ذات صلة الوحدات يتأهل لنصف نهائي كأس الأردن 2024/12/24قام موقع givemesport بتسليط الضوء على أكثر 10 ملاعب ترويعا في تاريخ كرة القدم
10 (استاد القاهرة الدولي- مصر)
على مر السنين، استُخدم استاد القاهرة الدولي لاستضافة العديد من الأحداث الكبرى، مثل نهائي كأس الأمم الإفريقية 1986.
وخلال هذه المباراة، احتشد 120 ألف مشجع، وهو ما سجل رقما قياسيا في حضور مباريات كرة القدم الإفريقية.
الضوضاء الصادرة من داخل الملعب لا تصدق، ما جعله أحد أكثر الملاعب ترويعا في التاريخ.
في عام 2006، استضافت مصر البطولة مرة أخرى على الرغم من تقليص سعة الملعب إلى 75 ألفا.
على الرغم من ذلك، لم يؤثر على الحماس الملتهب من المدرجات، وحصدت مصر الكأس مرة أخرى، بعد أن تغلبوا على ساحل العاج بركلات الترجيح مع تأثر لاعبي الفريق المنافس بشكل واضح بالضوضاء أثناء ركلات الترجيح.
استاد القاهرة9 (كامب نو- إسبانيا)
من الواضح أن أكبر ملعب في أوروبا (وخامس أكبر ملعب رياضي في العالم) سيخيف الفرق الزائرة، إذ يحيط مشجعو الفريق المضيف بالملعب، مما يخلق جوا نابضا بالحياة يتألق فيه لاعبو برشلونة.
استضاف ملعب “كامب نو” بعضا من أكثر المباريات شهرة في التاريخ، مثل مباريات الكلاسيكو مع الغريم التقليدي ريال مدريد.
ويكون الملعب في أفضل حالاته خلال اللقاءات الأوروبية الكبرى في دوري أبطال أوروبا.
وفوزهم المذهل 6-1 على باريس سان جيرمان في عام 2017 هو مثال رئيسي على انهيار الفريق المنافس بسبب الضغط الجماهيري، وتصميم وهندسة الملعب يزيد من شعور الخوف الذي يشعر به الضيوف.
كامب نو8 (ملعب سلتيك- أسكتلندا)
يُعرف ملعب “سلتيك بارك” بأنه ملعب صعب خارج الأرض بغض النظر عن مكانة الفريق المنافس، عادة ما يكون سلتيك هو الفريق الأضعف في المباريات الأوروبية، ومع ذلك فإن مشجعيه يلعبون دورا حاسما في تلك المباريات.
ويُعَد مشجعوهم مثالا رائعا لكونهم اللاعب الـ12 حيث يتجمع 60 ألف مشجع عند كل خطأ يرتكبه الفريق المنافس.
وعادة ما يستجيب الفريق صاحب الأرض لمشجعيه من خلال القيام بتحديات صعبة وتغطية أرض الملعب.
ملعب سلتيك7 (إيبروكس- أسكتلندا)
يقع ملعب إيبروكس مباشرة أمام ملعب سلتيك بارك، وهو ملعب غريمه التقليدي رينجرز. إذ يلعب العملاق الأسكتلندي على هذا الملعب منذ أكثر من 100 عام.
أصغر من ملعب منافسه ولكنه أكثر صخبا بسعة 51 ألغ مقعد، والمشجعون قريبون للغاية من الملعب، مما يعني أن لاعبي الفريق المنافس يمكنهم سماع كل استهزاء من جماهير الفريق صاحب الأرض.
الأجواء داخل الملعب لا تطاق بالنسبة للاعبي الفريق المنافس، الذين يخشون دخول الملعب. وقد تؤدي عمليات تجديد “إيبروكس” إلى زيادة حجم الملعب، مما يعني أن الأجواء الشهيرة قد تصبح أكثر ترويعا.
ملعب إيبروكس6 (سانتياغو برنابيو- إسبانيا)
معقل ريال مدريد العملاق الإسباني، من الصعب الفوز على ملعب برنابيو، ليس فقط بسبب الأجواء، ولكن أيضا بسبب قوة فريق “لوس بلانكو” على مر السنين.
إذ يمنح المشجعون المحليون لاعبي ريال مدريد دعما لا محدود، وغالبا ما تكون الأجواء خلال هذه المباريات لا تطاق بالنسبة للفرق الزائرة ومن المعروف أيضا أنها قد تؤثر على أداء الحكم لصالح الفريق المضيف.
سانتياغو برنابيو5 (أنفيلد- إنجلترا)
أنفيلد معقل ليفربول الإنجليزي منذ عام 1892، ويتسع لأكثر من 45 ألف متفرج، وهو بلا شك أحد أكثر الملاعب رعبا بالنسبة للمنافسين للعب فيه، يمكن القول إنه الملعب الأكثر ترويعا في إنجلترا، وهو إنجاز في حد ذاته بالنظر إلى حجم المنافسة في المنطقة.
ويبدو الملعب صاخبا للغاية أثناء المباريات الكبرى وفي المواجهات الأوروبية، ومن الواضح أن لاعبي مانشستر يونايتد تأثروا بالأجواء النارية للجماهير عندما سحقهم ليفربول 7-0 العام الماضي في الدوري الإنجليزي الممتاز.
أنفيلد4 (سيغنال إيدونا بارك- ألمانيا)
سيغنال إيدونا بارك هو معقل فريق بوروسيا دورتموند الألماني، وهو أكبر مدرج من طابق واحد في أوروبا، بسعة 25 ألف متفرج.
الضوضاء التي يثيرها هذا القسم من الملعب لا تصدق ولعب المشجعون دورا محفزا في بعض الانتصارات الشهيرة.
في عام 2013، لم ينسب الفضل في فوزهم 4-1 على ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا إلى اللاعبين والجهاز الفني فحسب، بل وأيضا إلى المشجعين الذين أثروا بشكل واضح على لاعبي الفريق الضيف.
ويُعد ملعب “سيغنال إيدونا بارك”، المغطى بألوان دورتموند الصفراء والسوداء، أكثر الملاعب ترويعا في ألمانيا.
سيغنال إيدونا بارك3 (ملعب رايكو ميتيتش- صربيا)
يُعد ملعب “رايكو ميتيتش” أحد أكثر الأماكن ترويعا في كرة القدم، إذ يمكن سماع المشجعين المتحمسين في الأنفاق الضيقة التي يخشى لاعبو الفريق المنافس الخروج منها.
يخلق المشجعون الشعور بالخوف عبر استخدامهم للشعلات الحمراء والتيفوهات والصواريخ النارية، والتي تضيف إلى الأجواء الضاغطة والمخيفة بالفعل شعورا بالحماس والرعب.
وبما أن فريق ريد ستار بلغراد هو الفريق الأضعف عادة في أوروبا، فإن المشجعين مرة أخرى يجب أن يتصرفوا كلاعب رقم 12 لقيادة الفريق إلى خط النهاية.
في الآونة الأخيرة، فازوا على ليفربول 2-0 في دوري أبطال أوروبا ولم يكن ذلك ممكنا لولا دعم الجماهير المكثف.
ملعب رايكو ميتيتش2 (رامز بارك – تركيا)
تماما مثل ملعب رايكو ميتيتش، أصبح “رامز بارك” أكثر ترويعا مع مرور الوقت، يستحضر الملعب أجواء صاخبة، والتي شهدت انهيار عمالقة أوروبا مثل يوفنتوس وريال مدريد وسقوطهم بهزيمة مفاجئة.
تم نقل شعارهم السيئ السمعة “مرحبا بكم في الجحيم”، والذي نشأ في ملعب غالطة سراي القديم، إلى ملعب “تورك تيليكوم أرينا”، ويقدم الشعار وحده نظرة سريعة للأجواء المخيفة.
غالبا ما يستخدم المشجعون مشاعل حمراء وصفراء تستخدم لتعكس الشعار وتمثل أيضا ألوان فريق غالطة سراي.
في العام الماضي، وقع مانشستر يونايتد ضحية للضغط الشديد الذي تم إنشاؤه داخل جدران الملعب، حيث تخلى عن تقدمه بهدفين وكاد أن يخسر المباراة في اللحظات الأخيرة من مواجهة مثيرة 3-3.
ملعب رامز بارك1 (لا بومبونيرا- الأرجنتين)
يتمتع الملعب بسمعة طيبة بسبب أجوائه الساحقة، والتي كانت عقبة لم تتمكن الفرق الزائرة من التغلب عليها على مر السنين.
تصميمه الفريد والمميز يجعل اللاعبين يشعرون وكأن المشجعين يقفون فوقهم ويخنقونهم، يحتوي على ثلاثة مدرجات شديدة الانحدار، أحدها عمودي عمليا، وهذا يساعد مشجعي الفريق صاحب الأرض على خلق موجات من الضغط المستمر.
تم تصميم الملعب عن قصد لزعزعة استقرار المنافسين وبالتالي منح بوكا جونيورز أفضلية على الفرق الزائرة.
يعني اسم “لا بومبونيرا” هو “صندوق الشوكولاتة” وقد أطلق عليه هذا اللقب بسبب هيكله المشابه لهيكل صندوق الشوكولاتة، ولكن لا يوجد شيء حلو في هذا الملعب وهو الملعب الأكثر ترويعا في تاريخ هذه الرياضة.
ملعب لا بومبونيرا