رجل الأعمال ياسر سعد عبد العزيز.. استثمارات متنوعة وتوجه نحو التوسع الدولي
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رجل الأعمال ياسر سعد عبد العزيز هو رائد في مجال الأعمال المصري ومالك لشركة شيبا تورز للسياحة، وتأسست شيبا تورز عام 2009، وحصلت على ترخيص رسمي في ذلك الوقت، مما يبرز أصالة الشركة وخبرتها في مجال السياحة.
وتتميز شركة شيبا تورز بالجودة والتميز في خدماتها السياحية، حيث حازت على الآلاف من التقييمات الإيجابية عبر الإنترنت، مما جعلها واحدة من الشركات الرائدة في مصر في مجال السياحة، ويعتبر رجل الأعمال ياسر سعد عبد العزيز القوة الدافعة وراء نجاح شركة شيبا تورز، حيث يضع تجربة العملاء في أعلى سلم أولوياته، وبالإضافة إلى شركة شيبا تورز، يمتلك رجل الأعمال ياسر سعد عدة شركات في الولايات المتحدة الأمريكية، مما يظهر تنوع استثماراته وتوجهه نحو التوسع الدولي.
وبفضل خبرته التي تمتد لأكثر من 25 عامًا في مجال السياحة، يمتلك رجل الأعمال ياسر سعد القدرة على تحديد اتجاهات السوق وتطوير استراتيجيات جذابة لجذب المزيد من العملاء، بالإضافة إلى ذلك، فإن امتلاكه لشركات في الولايات المتحدة يعزز مكانة شركة شيبا تورز كشركة رائدة على المستوى العالمي في مجال السياحة.
باختصار، يُعد رجل الأعمال ياسر سعد عبد العزيز شخصية بارزة في عالم الأعمال، وشركته شيبا تورز تعتبر منارة للتميز والجودة في قطاع السياحة في مصر وخارجها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رجل الأعمال ياسر سعد فی مجال السیاحة
إقرأ أيضاً:
الجهاد الإسلامي تنعى عبد الرحمن أبو منى وتوجه تحذيرا للسلطة
نعت حركة الجهاد الإسلامي عبد الرحمن أبو منى الذي تحدثت تقارير عن مقتله مساء الاثنين في جنين أثناء مطاردته من قبل أجهزة أمن السلطة الفلسطينية.
وقالت الحركة في بيان إنها تدين بأشد العبارات ما سمتها الجريمة النكراء التي أقدمت عليها الأجهزة الأمنية في سلطة رام الله، والتي استهدفت المجاهد عبد الرحمن أبو منى المطارد من الاحتلال على مدى سنتين.
وجاء في البيان أن "الجريمة ارتُكبت بدم بارد وأودت بحياة مقاومٍ أفنى سنواته في مواجهة الاحتلال".
وأضاف البيان "نؤكد أن شعبنا لن يسمح بتمرير هذه السياسات القمعية التي تهدف إلى تصفية رموز المقاومة وإضعاف الجبهة الداخلية لصالح الاحتلال".
واعتبرت الحركة أن هذا السلوك يشكل تصعيدا خطيرا في سياسة سفك الدم الفلسطيني لصالح العدو.
وقالت إن استمرار الأجهزة الأمنية في ممارسة القمع والاغتيالات بحق المقاومين وتنسيقها الوثيق مع الاحتلال يجعلان عناصرها وضباطها أداة طيّعة في يد العدو لملاحقة الشرفاء.
وحذرت الحركة الأجهزة الأمنية من التمادي في جرائمها ضد المقاومة.
ودعت الفصائل والقوى الفلسطينية كافة وكل الأحرار في الضفة المحتلة إلى اتخاذ موقف حازم والوقوف صفا واحد "لوقف هذا النزيف الفلسطيني".
إعلانكذلك، حذرت حركة حماس من "العواقب الوخيمة لاستمرار جرائم السلطة وانعكاساتها الخطيرة على المشهد الوطني والمجتمعي الفلسطيني".