لكل مشتاق لزيارة بيت الله الحرام.. شاهد| دعاء مؤثر لأزهري من جبل عرفات
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
قال الدكتور محمد عبودة، عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، إن كل مشتاق إلى زيارة بيت الله الحرام عليه أن يرفع يديه إلى الله سبحانه وتعالى في هذه الساعات المباركة.
تويتر HD بث مباشر مناسك الحج من جبل عرفات الآن Live دون تقطيع جودة عالية {لبيك اللهم لبيك} خالد الجندي من جبل عرفات: "أجواء خير وبركة وتجلي وإخلاص لله" (فيديو)ودعا عبودة، خلال حواره مع الإعلامي أحمد فايق، على فضائية "دي إم سي" من صعيد عرفات اليوم السبت، قائلا: "نرفع أيدينا إلى ربنا سبحانه وتعالى، ونقول يا رب أريد أن ألقاك في بيتك الحرام يا رب ونحن في بيت الله الحرام وفي بلد الله الحرام وفي شهر الله الحرام وفي منسك حرام".
وتابع "يا رب أعط لكل مشتاق من يشتاق يا رب اجمعهم معانا يا رب في عرفات ولا تحرمنا من هذا الموقف سنوات عديدة نحن وأحبابنا وأصدقائنا وإخواننا يا رب اديهم ما كل ما من يسألك كل من يسألك خزائنه ملى سحاء الليل والنهار اللهم فأعطي كل سائل سؤله".
واستطرد "يا رب يا رب من أراد حج بيتك الحرام وان تعلم أن هناك الملايين من المسلمين يطمعون إلى أن يقفوا معنا هذا الموقف حبسهم العذر اللهم فاكتب لهم الأجر كاملا غير منقوص إنه لا ينقص من خزائنك ولا يقلل من عطائك أنت ذا الفضل العظيم أنت ذا الجود الكريم".
جبر الخواطروأردف "اللهم إنا نسألك أن تمن عليهم بمثل أجرنا اللهم أعطي لأهل مصر ولأهل العالم وللمسلمين في كل بقاع الدنيا مثل اجر الحجاج والمعتمرين فان ذلك لا يعجزك وان ذلك لا يقلل من عطائك وان ذلك لا ينقص من خزائنك الملا يا ارحم الراحمين".
وأكمل "اللهم إنا نسألك أن تجبر خواطرنا وان تطيب قلوبنا وان تمسح على قلوبنا وان تعطينا وأحبابنا وأهلنا وإخواننا وان تشرك معنا يا ارحم الراحمين في الأجر والثواب والعطاء".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المسلمين احمد فايق مكافحة التطرف صعيد عرفات جبل عرفات بيت الله الحرام مرصد الأزهر لمكافحة التطرف زيارة بيت الله الحرام الله الحرام
إقرأ أيضاً:
دعاء قبل الفجر
دعاء قبل الفجر، يعد الثلث الأخير من الليل والدعاء في اوقات ما قبل الفجر، مع صلاة ركعتين قيام ليل هما زاد المؤمن، ويستحب في دعاء قبل الفجر أن يدعوا المسلم بما يريد من أمور الدنيا والأخرة، ويستبحب أن يقول بسم اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ، في الأرضِ، ولا في السَّماءِ، وَهوَ السَّميعُ العليمُ»، (ثلاث مرات).
اللهم أنت ربي عظم سلطانك وعلا مكانك وخفي مكرك وغلب قهرك وجرت قدرتك، اللهم لا أجد لذنوبي غافرا ولا للمعاصي التي ارتكبتها غيرك، لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ظلمت نفسي وتجرأت بجهلي فاغفر لي يا أكرم الأكرمين.
أصبحنا وأصبح الملك لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللهم إنا نسألك خير هذا اليوم، وخير ما فيه، وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر هذا اليوم، وشر ما فيه، وشر ما بعده، رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر، وأعوذ بك من عذاب النار وعذاب القبر.
اللهم إني أسألك الفوز عند القضاء، ومنازل الشهداء، وعيش السعداء، والنصر على الأعداء، ومرافقة الأنبياء
ـ اللهم افتح لنا فتحا مبينًا، واهدنا صراطًا مستقيمًا، وانصرنا نصرًا عزيزًا.
اللهم إني أسألك في صلاتي ودعائي بركة تطهر بها قلبي، وتكشف بها كربي، وتغفر بها ذنبي وتصلح بها أمري، وتغني بها فقري، وتذهب بها شري، وتكشف بها همي وغمي، وتشفي بها سقمي، وتقضي بها ديني، وتجلو بها حزني، وتجمع بها شملي، وتبيض بها وجهي.
غافر ذنب داود، ويا كاشف ضر أيوب، يا منجّي إبراهيم من نار النمرود، يا من ليس له شريك، ولا معه مقصود، يا من لا يخلف عن الموعود، يا من برّه ورزقه للعاصين ممدود، يا من هو برٌّ حليم ونعم المقصود، يا من هو ملجأ للملهوف والمطرود، يا من أذعن له جميع خلقه بالسجود، يا من ليس عن باب جوده أحد مطرود، يا من ليس عن بابه أحد مغمود، يا من لا يحيف في حكمه ويحكم على الظالم الجحود، ارحم عبدًا ظالمًا مخطئا لم يوف بالعهود، إنّك فعّال لما تريد وأنت المقصود