مركز الإجهاد الحراري بمشعر عرفة يستقبل 225 حالة
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
استقبل مركز الإجهاد الحراري وضربات الشمس بمشعر عرفة التابع للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني 225 حالة إجهاد حراري وتعب من حجاج بيت الله الحرام.
ويحتوي المركز على 20 سريراً مجهزاً بأحدث التجهيزات الخاصة بالتعامل مع حالات الإجهاد الحراري وضربات الشمس الذي يتميز بنظام توزيع الهواء ورذاذ الماء، من خلال رشاشات موزعة بطريقة علمية تغطي جمعي أجزاء جسم المصاب، إضافة إلى عيادات للرجال والنساء وصيدلية خارجية.
أخبار متعلقة لاعب منتخب فلسطين سابقًا: رجعت للسعودية بعد 44 عامًاوزير الخارجية يصل سويسرا لترؤس وفد المملكة بقمة "السلام في أوكرانيا"دراسات حول الإجهاد الحراري
وكان المركز الوطني للأرصاد قد أجرى أعماله البحثية الميدانية المتعلقة بالإجهاد الحراري وضربات الشمس في موسم حج هذا العام، على المشاعر المقدسة.
وأجرى المركز عددًا من الدراسات البحثية الميدانية اليوم في مشعر عرفات، بهدف التعاون مع الجهات المعنية في تقليل عدد الحالات الواردة إلى المستشفيات والمراكز الصحية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس عرفات مركز الإجهاد الحراري مشعر عرفة الإجهاد الحراری
إقرأ أيضاً:
بيان صحفي حول حالة قداسة البابا الصحية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت المصادر الطبية أن الحالة السريرية للبابا فرانسيس قد بقيت مستقرة خلال الفترة الماضية.
وأوضحت التقارير أن البابا يتلقى علاجًا متواصلًا يشمل التبديل بين التهوية الميكانيكية غير الغازية وفترات طويلة من العلاج بالأوكسجين عالي التدفق. وقد أظهرت التحاليل استجابة جيدة من الجسم لتبادل الغازات، مما يشير إلى أن الأوكسجين يصل بشكل كافٍ إلى جسده ويتم التخلص من ثاني أكسيد الكربون بشكل صحيح، ما يدل على صحة عمل الرئتي
كما أشار البيان إلى أن قداسة البابا لا يعاني من الحمى ولا تظهر عليه علامات اللوكوسيتوز، فيما تظل معاييره الديناميكية الدموية مستقرة. يواصل البابا تناول الطعام بانتظام ويخضع لجلسات علاج طبيعي تنفسي، حيث يتعاون بنشاط مع الطاقم الطبي. ولم تسجل أي نوبات من التشنج القصبي.
كما ذكر أن البابا يبقى مستيقظًا وواعيًا طوال الوقت. وفي فترة بعد الظهر، تلقى القربان المقدس ثم خصص وقتًا للصلاة
أكدت المصادر الطبية أن الحالة السريرية للقداسة البابا قد بقيت مستقرة خلال الفترة الماضية.
وأوضحت التقارير أن البابا يتلقى علاجًا متواصلًا يشمل التبديل بين التهوية الميكانيكية غير الغازية وفترات طويلة من العلاج بالأوكسجين عالي التدفق. وقد أظهرت التحاليل استجابة جيدة من الجسم لتبادل الغازات، مما يشير إلى أن الأوكسجين يصل بشكل كافٍ إلى جسده ويتم التخلص من ثاني أكسيد الكربون بشكل صحيح، ما يدل على صحة عمل الرئتين.
كما أشار البيان إلى أن قداسة البابا لا يعاني من الحمى ولا تظهر عليه علامات اللوكوسيتوز، فيما تظل معاييره الديناميكية الدموية مستقرة. يواصل البابا تناول الطعام بانتظام ويخضع لجلسات علاج طبيعي تنفسي، حيث يتعاون بنشاط مع الطاقم الطبي. ولم تسجل أي نوبات من التشنج القصبي.
كما ذكر أن البابا يبقى مستيقظًا وواعيًا طوال الوقت. وفي فترة بعد الظهر، تلقى القربان المقدس ثم خصص وقتًا للصلاة.