الملك والرئيس العراقي يتبادلان التهاني بحلول عيد الأضحى
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
يحتفل الأردنيون بعيد الأضحى المبارك
تبادل جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس العراقي الدكتور عبداللطيف رشيد التهاني بحلول عيد الأضحى المبارك خلال اتصال هاتفي، اليوم السبت.
اقرأ أيضاً : الملك يتبادل التهاني بحلول عيد الأضحى مع قادة دول شقيقة
كما تبادل جلالة الملك عبدالله الثاني التهاني بحلول عيد الأضحى المبارك مع قادة دول شقيقة خلال اتصالات هاتفية، السبت.
فقد تبادل جلالته التهاني مع الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، والسلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان، والشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت.
ويحتفل الأردنيون بعيد الأضحى المبارك، وستقام صلاة العيد بتمام الساعة السابعة من صباح غد الأحد العاشر من ذي الحجة لعام 1445 هـ الموافق 2024/6/16.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الملك عبد الله الثاني عيد الأضحى الرئيس العراقي الحج عید الأضحى المبارک
إقرأ أيضاً:
ترقب وقلق لدى الأسر المغربية من أسعار المواد الاستهلاكية خلال رمضان المبارك
تتزايد المخاوف لدى الأسر المغربية مع اقتراب حلول شهر رمضان، حيث يتوقع أن تشهد الأسواق ارتفاعًا في أسعار العديد من المواد الاستهلاكية.
ويعود ذلك إلى زيادة الطلب على بعض السلع الأساسية، التي يكثر استهلاكها خلال الشهر الفضيل، مثل الطماطم، البيض، الدواجن، اللحوم، الأسماك، إضافة إلى المواد الأخرى التي يتزايد الإقبال عليها في رمضان.
وكانت الحكومة قد أعلنت عن استعدادها الكامل لمواجهة هذه التحديات، حيث أوضح مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، في تصريحات صحفية، أن الحكومة تتابع الوضع عن كثب، وأكد أن مختلف القطاعات الحكومية المعنية قد اجتمعت لضمان توفر المواد الاستهلاكية بكميات كافية في الأسواق. وأشار بايتاس إلى أن التقارير التي أُعدت تؤكد أن وضعية تموين الأسواق جيدة، وأنه لا يوجد نقص في المواد الأساسية التي يحتاجها المواطنون خلال رمضان.
كما أكد بايتاس أن الحكومة قامت باتخاذ تدابير استباقية تشمل تنسيقًا مع الفاعلين الاقتصاديين والموردين لتفادي أي نقص قد يؤثر على توافر السلع. وأضاف أن هناك حملات مراقبة ستُنفذ بشكل دوري على مختلف مستويات السوق لضمان عدم التلاعب بالأسعار أو احتكار بعض السلع من قبل التجار.
هذا وأشار خبراء اقتصاديين إلى أن زيادة الطلب في رمضان، إلى جانب تقلبات أسعار المواد الأولية، قد تؤدي إلى صعوبة ضبط الأسعار في بعض الحالات.
وفي نفس الوقت، تعول الأسر المغربية على تدخل الحكومة لتي تظل حتى الآن عاجزة عن وضع حد لموجة الغلاء التي شملت العديد من المواد الأساسية، حيث سجلت مختلف جهات المملكة ارتفاعات كبيرة في أسعار الخضر والفواكه والدوجن واللحوم الحمراء والزيوت.
ويبقى المواطنون في حالة ترقب، مع أمل في أن تساهم التدابير المتخذة في تحقيق توازن بين العرض والطلب، مما قد يساعد على تخفيف الأعباء المالية خلال الشهر الفضيل.
“وزير الموارد البشرية” يعقد عددًا من اللقاءات على هامش المؤتمر الدولي لسوق العمل