أول مولود على جبل عرفات بالسعودية لهذا العام.. وهذه جنسيته! (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
شهد مستشفى جبل الرحمة في السعودية اليوم السبت، أول حالة ولادة في مشعر عرفات لعام 2024، حيث أنجبت أم باكستانية طفلا عقب صعودها جبل عرفات، ضمن مناسك الحج.
وسجلت حالة الولادة لسيدة باكستانية عقب صعود جبل عرفات، ضمن مناسك الحج، حيث استقبل مستشفى جبل الرحمة أول حالة ولادة لحاجة باكستانية بعمر 34 عاما.
وعرضت وسائل إعلام سعودية مقطع فيديو للمولود الذي استقبله المستشفى في يوم عرفة.
مستشفى جبل الرحمة يستقبل أول حالة ولادة لحاجة باكستانية بعمر 34 عاما
عبر مراسل #الإخبارية خالد الربعي#يسر_وطمأنينة | #الحج_عبر_الإخباريةpic.twitter.com/rOFigKh4HB
وكشف الطبيب المسؤول عن حالة الرضيع، بأن الأم باكستانية الجنسية أنجبت الطفل بعد 37 أسبوع حمل، وهو في حالة جيدة إذ يصل وزنه إلى 3 كيلو و40 غراما.
كما أكد أنه كامل النمو ومؤشراته الحيوية جيدة جدا، والأم لا يوجد لديها أي سجل مرضي، وهذه هي الولادة الثالثة لها.
يذكر أن وزارة الصحة السعودية، قد أعلنت اليوم السبت، أنها لم ترصد أي حالات وبائية أو أمراض معدية بين الحجاج.
إقرأ المزيدالمصدر: RT + وسائل إعلام سعودية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية اطفال الحج مكة المكرمة نساء
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: عبادة الليل أعظم أجرا لهذا السبب.. فيديو
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن عبادة الليل تعد من أصعب العبادات وأعلاها أجرًا، لأنها تعتمد على الاختيار وليس الإجبار، على عكس عبادة النهار التي تدعمها ظروف الحياة مثل الصيام.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة خاصة تحت عنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء، أن قيام الليل يتطلب إرادة قوية، لأن الإنسان يكون بمفرده بعيدًا عن أعين الناس، ومع ذلك يختار طاعة الله رغم توفر كل المغريات والشهوات، مشيرًا إلى أن النبي ﷺ كان دائمًا يحث على صلاة التهجد وقيام الليل، لما فيها من قرب خاص من الله سبحانه وتعالى.
وأضاف أن عبادة النهار خاصة في رمضان، تكون أسهل لأن الصائم يجد نفسه مضطرًا للالتزام بالعبادات، مثل الامتناع عن الطعام والمعاصي بحكم الصيام، بينما العبادة الليلية تعتمد على رغبة الإنسان في التقرب إلى الله دون أي إلزام خارجي.
وأشار إلى أن التحدي الحقيقي يكمن في العبادة الاختيارية، مستشهدًا بمثال الحرم المكي، حيث يتوقع أن يكون الجميع في حالة خشوع وعبادة، متسائلًا: "إذا لم نعبد الله في بيته، فأين نعبده؟"، مؤكدًا أن الفضل كله يعود إلى الله الذي يهدي من يشاء لعبادته.
وشدد على أن العبادة الحقيقية تكمن في الإخلاص والتقرب إلى الله في كل وقت، وليس فقط في الظروف التي تسهل ذلك، داعيًا الجميع إلى اغتنام أوقات الليل في الطاعة والتقرب إلى الله.