مستهدفة 610 مستفيدين.. مؤسسة اليتيم تدشن توزيع كسوة العيد بأمانة العاصمة
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء دشنت مؤسسة اليتيم التنموية بصنعاء اليوم السبت، مشروع كسوة عيد الأضحى المبارك لـ 610 يتيماً ويتيمة، بتمويل من شركة يمن موبايل وذلك للعام 1445هـ.
وأطلع وكيل قطاع العمليات المساندة بمؤسسة اليتيم دماج السلمي ، ومعه مدير العلاقات بشركة يمن موبايل أنور الحيمي، على سير توزيع كسوة العيد للبنات والبنين من الملبوسات والأحذية والفساتين والذي يستهدف الايتام من مختلف مناطق العاصمة .
وأكد السلمي حرص المؤسسة على تنفيذ المعرض السنوي لكسوة العيد للأيتام وبما يسهم في تخفيف معاناة الأيتام وادخال الفرحة والسرور عليهم، مشيراً إلى أن المؤسسة تنفذ عدد من المشاريع التي تسعى من خلالها إلى تحسين البيئة التي يعيشها الأيتام في مختلف الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية الصحية والترفيهية.
ولفت إلى أن الاهتمام بالأيتام والفقراء والمحتاجين واجب ديني وأخلاقي وإنساني ووطني وأحد الأعمال الخيرية التي تقرب العبد لربه وتسهم في تعزيز الروابط والتراحم والتكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع.. داعياً رجال المال والأعمال للتعاون ودعم كافة البرامج التي تتبناها المؤسسة لتمكينها من الوفاء بكل التزاماتها تجاه الأيتام وأسرهم .
حضر التدشين عددا من قيادات ومسؤولي مؤسسة اليتيم التنموية . #صنعاء#عيد الأضحى#مشروع كسوة عيد الأضحىمؤسسة اليتيم
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تعلن حالة القوة القاهرة والطوارئ
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، “حالة القوة القاهرة والطوارئ من الدرجة الثالثة ( القصوى) بعد تعرض عدد من خزانات مصفاة الزاوية خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد 15 ديسمبر، لأضرار جسيمة أدت إلى نشوب حرائق خطيرة، نتيجة إصابتها بأعيرة نارية جراء الاشتباكات الدائرة بين مجموعات مسلحة في محيطها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة”.
وبحسب المؤسسة، “تمكن عناصر الأمن والسلامة بفضل الله من السيطرة على الحرائق والتسريبات في خطوط الغاز، والحد من خطورة انتشارها رغم استمرار الاشتباكات في محيط المصفاة حتى لحظة كتابة هذا البيان، الأمر الذي يعرض حياة العاملين وسكان المنطقة برمتها إلى مخاطر لا يمكن توقع أضرارها”.
ووفق المؤسسة، “يضع مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط نفسه في حالة انعقاد دائم مع كل الإدارات والمراكز التابعة له المعنية، لمتابعة تطورات الأحداث في المنطقة، واتخاذ القرارات والإجراءات اللازمة حيالها، للحد ما أمكن من المخاطر التي قد تهدد الأرواح والممتلكات”.
وناشد مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط، “المؤسسات والجهات ذات العلاقة بتحمل مسؤولياتها والتحرك بأسرع ما يمكن لإيقاف هذه الاشتباكات وتجنيب المواقع النفطية دائرة الصراع الدائر مهما كانت أسبابه ودوافعه”.
كما طالب “مجلس الإدارة حكومة الوحدة الوطنية بالتدخل لفض هذه الاشتباكات والقضاء على الفتنة، بأي شكل من الأشكال، نظراً لما تشكله من خطر كبير، على أرواح المدنيين في حالة استمرار تعرض الخزانات بالمصفاة لأضرار مماثلة لا قدر الله، لما تحتويه هذه الخزانات من مواد سهلة الاشتعال”.