لاعبان من أصول عربية في يورو 2024.. من هما؟
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
انطلقت بطولة أمم أوروبا لكرة القدم "يورو 2024" في ألمانيا الجمعة، بفوز عريض لأصحاب الأرض على اسكتلندا بخمسة أهداف لهدف.
البطولة التي يشارك فيها 24 منتخبا، يتقدمهم صفوة نجوم كرة القدم الاوروبية، تشهد مشاركة لاعبين من أصول عربية.
اللاعب الأول هو الإيطالي ستيفان شعراوي (32 عاما)، والذي ينحدر من أصول مصرية، ويلعب حاليا في صفوف نادي روما.
وشارك شعراوي في بطولة أمم أوروبا في مرات سابقة، ويمني النفس بقيادة "الآتزوري" للحفاظ على البطولة التي حازها في النسخة الماضية.
فيما يشارك لاعب آخر من أصول عربية في "يورو 2024" رفقة منتخب إسبانيا، وهو نجم برشلونة الواعد لامين يامال (17 عاما).
يامال ذو الأصول المغربية بات بسرعة فائقة ركيزة أساسية في صفوف منتخب إسبانيا، ويعول عشاق "الماتادور" عليه في تحقيق البطولة.
وبمشاركته أمام كرواتيا اليوم، يصبح أصغر لاعب يُشارك في تاريخ بطولة اليورو بعمر 16 عام و 338 يوما.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية شعراوي لامين يامال العرب شعراوي لامين يامال رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة من أصول
إقرأ أيضاً:
وفاة مشجع منتخب إسبانيا
مدريد (أ ف ب)
توفي المشجع الأشهر للمنتخب الإسباني لكرة القدم، مانويل كاسيريس أرتيسيرو «مانولو»، عن 76 عاماً وفق ما أعلن «لا روخا».
وقال المنتخب الإسباني في بيان على موقعه الرسمي مرفقاً إياه بصورة لـ«مانولو» مع طبله الشهير «توفي أحد أشد مشجعينا إخلاصاً، من كان دائماً معنا في السراء والضراء، نعرف أنك ستظل تُسعد قلوبنا، ارقد بسلام يا مانولو، خالص تعازينا لعائلته وأصدقائه».
بدأ «مانولو» مساندته للمنتخب الإسباني منذ مونديال 1982 الذي استضافته إسبانيا، وكان شاهداً على تتويجها العالمي الأول عام 2010 في جنوب أفريقيا، فيما كان آخر حضور له في المدرجات أمام هولندا في 23 مارس الماضي خلال فوز «لا روخا» بركلات الترجيح 5-4 «3-3 بعد الوقت الأصلي» في الدور ربع النهائي لدوري كأس الأمم الأوروبية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا