بشرى سارة.. 10 مناطق لا تتجاوز درجة حرارتها 35 مئوية في أول أيام العيد
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة شهدته حالة الطقس في البلاد خلال الأيام السابقة؛ على إثر تعرُّض البلاد لموجة حارة شديدة، إلا أن سخونة الطقس هذه لن تستمر خلال أول أيام عيد الأضحى؛ إذ ستنخفض درجات الحرارة بمعدل 3 - 4 درجات، بل وهناك 10 مناطق لن تتجاوز درجة حرارتها الـ35 مئوية.
طقس أول أيام عيد الأضحى 2024كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، حالة الطقس المتوقعة غدًا الأحد في أول أيام عيد الأضحى المبارك، موضحة أنها تشهد انخفاضًا طفيفًا في درجات الحرارة بقيم تتراوح من 3 إلى 4 درجات مئوية على شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى.
واتضح من عرض «الأرصاد» لحالة الطقس المتوقعة غدًا الأحد في أول أيام عيد الأضحى المبارك، أن هناك 10 مناطق لن تتجاوز درجة حرارتها الـ35 مئوية، وهي:
كفر الشيخ: 35 درجة مئوية. دمياط: 33 درجة مئوية. بورسعيد: 33 درجة مئوية. العريش: 34 درجة مئوية. رفح: 35 درجة مئوية. كاترين: 33 درجة مئوية. الإسكندرية: 30 درجة مئوية. العلمين: 30 درجة مئوية. مطروح: 30 درجة مئوية. السلوم: 31 درجة مئوية.وكشفت «الأرصاد» عن حالة الطقس المتوقعة غدًا الأحد في أول أيام عيد الأضحىى، موضحة أنه يسود طقس شديد الحرارة نهارًا على أغلب الأنحاء، حار على السواحل الشمالية، مائل للحرارة ليلًا على أغلب الأنحاء، معتدل علي السواحل الشمالية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حالة الطقس درجات الحرارة هيئة الأرصاد الأرصاد الجوية عيد الأضحى أول أيام العيد حالة الطقس في أول أيام العيد الموجة الحارة تتجاوز درجة حرارتها أول أیام عید الأضحى فی أول أیام درجة مئویة حالة الطقس غد ا الأحد
إقرأ أيضاً:
موجة حارة جدا تضرب بلدا عربيا ودرجة الحرارة فوق الـ 50 مئوية
يواجه العراقيون، اليوم، موجة حر شديدة في العاصمة بغداد وأجزاء من جنوب البلاد، حيث قالت هيئة الأرصاد الجوية إن درجات الحرارة وصلت إلى 51 درجة مئوية في الظل.
ويواجه سكان العراق البالغ عددهم 46 مليون نسمة ارتفاع درجات الحرارة ونقصا مزمنا في المياه والجفاف من عام لآخر، في بلد يتأثر بشدة بآثار تغير المناخ.
ترتفع درجات الحرارة في الصيف عادة إلى 52 درجة مئوية، خاصة في شهري يوليو وأغسطس.
وفي شوارع بغداد المزدحمة يوم الاثنين، سعى الناس إلى الحصول على قسط من الراحة من الحر الشديد أمام مراوح الضباب الدوارة التي تم وضعها بالقرب من المطاعم والمحلات التجارية.
ويغمر الناس وجوههم بالماء البارد الذي اشتروه من الباعة الجائلين على الأرصفة، في حين يضطر السائقون إلى التوقف على جانب الطريق لتبريد محركات سياراتهم.
وقالت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية إن درجات الحرارة وصلت إلى 51 درجة مئوية في بغداد وفي مناطق جنوب شرق العاصمة من محافظة واسط وسط البلاد إلى ذي قار وميسان والبصرة جنوبا.
وصلت درجات الحرارة إلى 50 درجة مئوية في ثماني محافظات أخرى يوم الاثنين، ومن المتوقع أن تنخفض درجات الحرارة قليلاً يوم الأربعاء، وفقًا لوكالة الأنباء العراقية الرسمية.
وفي السنوات الأخيرة، خرج العراقيون كل صيف للاحتجاج على انقطاع التيار الكهربائي ونقص المياه الذي يؤثر سلباً على حياتهم اليومية.
وتظاهر المئات، الجمعة والأحد، قرب مدينتي الحلة والديوانية جنوب بغداد، وأغلقوا الطرق وأحرقوا الإطارات.
وقالت وزارة الموارد المائية العراقية إن "هذا العام هو أحد أكثر الأعوام جفافا منذ عام 1933"، وإن احتياطي المياه انخفض إلى ثمانية في المائة فقط من طاقته الكاملة.
وتلقي السلطات باللوم جزئيا في انخفاض تدفقات الأنهار على السدود التي بنيت في إيران وتركيا، والتي يقول العراق إنها تسببت في انكماش كبير في نهري دجلة والفرات اللذين كانت مياههما حيوية للري لآلاف السنين.
وارتفعت درجات الحرارة بشكل ملحوظ في أماكن أخرى من المنطقة، حيث سجلت تركيا المجاورة يوم السبت 50.5 درجة مئوية في جنوب شرقها، وهو رقم قياسي على مستوى البلاد.
وفي الأسبوع الماضي، أدت موجة الحر الشديد في إيران إلى انقطاع إمدادات المياه والكهرباء